بلينكن: لم تزوّدنا إسرائيل حتى الآن بخطة فاعلة تحمي المدنيين في غزة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
بلينكن: لم تزوّدنا إسرائيل حتى الآن بخطة فاعلة تحمي المدنيين في غزة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
ليلة الصواريخ الإيرانية: أضرار جسيمة تلحق بمدرسة وسط إسرائيل ومقتل عامل فلسطيني
شهدت مدينة هود هشارون الإسرائيلية، الواقعة في وسط البلاد، أعمال إزالة الأنقاض من مدرسة تعرضت لضربة صاروخية إيرانية ليلة الثلاثاء، وقد ألحق الهجوم أضرارًا جزئية بالمبنى، حسبما أفاد شهود عيان يوم الأربعاء.
اعلانوكانت إيران قد أطلقت وابلاً من الصواريخ على إسرائيل ليلة الثلاثاء، معلنة أن ذلك يأتي رداً على هجمات أودت بحياة قادة من حزب الله وحماس والحرس الثوري الإيراني. وأشارت طهران إلى اغتيال حسن نصر الله، زعيم حزب الله، والجنرال عباس نيلفوروشان من الحرس الثوري، اللذين قتلا في غارة جوية إسرائيلية الأسبوع الماضي في بيروت.
كما ذكرت إسماعيل هنية، أحد كبار قادة حماس، الذي اغتيل في طهران في هجوم يُشتبه بأنّ إسرائيل تقف وراءه في يوليو الماضي.
أضواء الصواريخ البرتقالية تخترق السماءوقد هرع الإسرائيليون إلى الملاجئ مع دوي صفارات الإنذار، بينما شوهدت أضواء الصواريخ البرتقالية تخترق السماء ليلا. فيما أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراض العديد من الصواريخ الإيرانية، إلا أن بعضها سقط في وسط وجنوب إسرائيل، مما أدى إلى إصابة شخصين بجروح طفيفة جراء الشظايا.
وقد سقطت عدة صواريخ في الضفة الغربية المحتلة، حيث قتل أحدها عاملاً فلسطينياً من غزة كان عالقاً في المنطقة منذ اندلاع الحرب.
وقال رئيس بلدية هود هشارون إن الصاروخ الذي أصاب المدينة "ألحق أضراراً كبيرة بالمنازل" المحيطة بحديقة قريبة، مضيفاً أن "عمال البلدية يحاولون مساعدة المواطنين في إصلاح منازلهم قبل بدء العطلة الليلة".
التوغّل البرّي الأسرائيليفي غضون ذلك، تواصل إسرائيل ما تصفه بالتوغل البري المحدود في جنوب لبنان.
فيما أعلن حزب الله أن مقاتليه اشتبكوا مع القوات الإسرائيلية في بلدة العديسة الحدودية اللبنانية، مما أجبر قوات الاحتلال على التراجع.
Relatedارتفاع أسعار النفط على وقع الضربات الإيرانية لإسرائيل.. وخشية من تعطيل إمدادات الذهب الأسوداحتفالات في طهران وبغداد ومدن أخرى بسقوط مئات الصواريخ الإيرانية على إسرائيلشهادة من وسط الدمار بالضاحية الجنوبية لبيروت.. الفنان معين شريف يتحدث بعد غارات إسرائيلية دمرت منزلهتستمر الغارات الجوية والمدفعية الإسرائيلية في قصف جنوب لبنان، بينما يطلق حزب الله عشرات الصواريخ والطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل.
وقد أثارت هذا التصعيد الأخير مخاوف من اندلاع حرب أوسع في الشرق الأوسط قد تجر إيران والولايات المتحدة إلى الصراع، حيث سارعت واشنطن بإرسال وحدات عسكرية إلى المنطقة لدعم إسرائيل.
المصادر الإضافية • أب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الحرب في يومها الـ361: إيران تضرب إسرائيل بأكثر من 200 صاروخ نتنياهو يقول للشعب الإيراني: إسرائيل تقف إلى جانبكم هل المرشد الإيراني علي خامنئي الهدف المقبل بعد اغتيال نصر الله وهل نقل إلى مكان آمن بعد؟ صواريخ باليستية إيران اعتداء إسرائيل اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. اليوم الـ362 للحرب: قصف بلا هوادة على الضاحية وإسرائيل تتوعد إيران برد مؤلم والغرب يتدافع لحمايتها يعرض الآن Next غارات إسرائيلية على الضاحية والبقاع وقتال بري ضار مع حزب الله والجيش الإسرائيلي يدفع بعديد الاحتياط يعرض الآن Next شهادة من وسط الدمار بالضاحية الجنوبية لبيروت.. الفنان معين شريف يتحدث بعد غارات إسرائيلية دمرت منزله يعرض الآن Next الدنمارك: انفجاران بالقرب من السفارة الإسرائيلية في كوبنهاغن والتحقيقات مستمرة يعرض الآن Next الأردن يعيد مشهد نيسان ويعترض صواريخ إيران وهي بطريقها إلى إسرائيل.. "موقف مبدئي للمملكة" اعلانالاكثر قراءة محمد بن سلمان: لا تعنيني القضية الفلسطينية وغير مهتم بها شخصيا لكن شعبي يهتم دمار واسع غير مسبوق بالضاحية الجنوبية لبيروت جراء القصف الإسرائيلي العنيف الحرب في يومها الـ361: إيران تضرب إسرائيل بأكثر من 200 صاروخ بين الشيعة والسنة :الفروق و المحددات حسب المصادر حب وجنس في فيلم" لوف" اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومحزب اللهإسرائيلإيرانالصراع الإسرائيلي الفلسطيني جنوب لبنانصواريخ باليستيةالصينقطاع غزةغزةلبنانهجمات عسكريةفولوديمير زيلينسكي Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024