شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تمديد إغلاق المجال الجوي في السودان حتى 15 أغسطس بسبب الصراع العسكري، واستثنت سلطات الطيران المدني السودانية، رحلات المساعدات الإنسانية ورحلات الإجلاء التي ستحصل على تصريح خاص من الجهات المختصة.يأتي هذا القرار على .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمديد إغلاق المجال الجوي في السودان حتى 15 أغسطس بسبب الصراع العسكري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تمديد إغلاق المجال الجوي في السودان حتى 15 أغسطس...
واستثنت سلطات الطيران المدني السودانية، "رحلات المساعدات الإنسانية ورحلات الإجلاء" التي ستحصل على تصريح خاص من الجهات المختصة.يأتي هذا القرار على خلفية الصراع العسكري الذي اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في 15 أبريل/نيسان الماضي، مما دفع السلطات المعنية إلى اتخاذ تدابير أمنية صارمة وإغلاق المجال الجوي حفاظاً على سلامة المواطنين والحيلولة دون تصاعد التوترات.وبناءً على طبيعة الظروف الحالية، ستظل رحلات المساعدات الإنسانية ورحلات الإجلاء مستمرة وسيتم منحها التصاريح اللازمة للتحليق خلال الفترة الممتدة حتى تاريخ 15 أغسطس.ومن المتوقع أن يتم إعادة فتح المجال الجوي بعد هذا التاريخ، بناءً على التطورات الأمنية وتوصيات الجهات المختصة.

2001:1470:ff80:e3:ba4e:2e5a:b66:b696



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تمديد إغلاق المجال الجوي في السودان حتى 15 أغسطس بسبب الصراع العسكري وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع

قالت الأمم المتحدة إن أكثر من 136 ألف شخص فروا من ولاية سنار بجنوب شرق السودان، منذ أن بدأت قوات الدعم السريع سلسلة من الهجمات، وذلك ضمن أحدث موجة نزوح سببتها الحرب الدائرة رحاها منذ نحو 15 شهرا في السودان.

 

الدعم السريع تسيطر على اللواء 92 جنوب غربي السودان وزير الخارجية يستعرض أزمة السودان وغزة مع رئيسة مجموعة الأزمات الدولية نزوح جماعي

فقد بدأت قوات الدعم السريع في 24 يونيو حملة للاستيلاء على مدينة سنار، وهي مركز تجاري، لكنها سرعان ما تحولت إلى مدينتي سنجة والدندر الأصغر، ما أدى إلى نزوح جماعي للمدنيين من المدن الثلاث، خاصة إلى ولايتي القضارف والنيل الأزرق المجاورتين.

 

يخوضون عبر النيل الأزرق

كما أظهرت صور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أشخاصاً من جميع الأعمار يخوضون عبر النيل الأزرق.

ويقول ناشطون في الولايتين إن هناك القليل من أماكن الإيواء أوالمساعدات الغذائية للوافدين. وفي القضارف، قوبل القادمون بهطول أمطار غزيرة بينما تقطعت بهم السبل في السوق الرئيسية بالعاصمة من دون خيام أو بطانيات بعد أن أخلت الحكومة المدارس التي كانت مراكز إيواء للنازحين، حسبما ذكرت إحدى لجان المقاومة المحلية السودانية.

بدورها، شددت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة في بيان أمس الأربعاء أنه منذ 24 يونيو/حزيران، نزح ما إجماليه نحو 136130شخصا من سنار.

 

وقالت المنظمة أيضا إن قرى ولاية القضارف، وهي واحدة من بضعة أهداف محتملة لحملة قوات الدعم السريع، شهدت أيضا خروجا جماعيا.

 

10 ملايين فار

يذكر أن هؤلاء ينضمون إلى نحو 10 ملايين فروا من منازلهم منذ اندلاع الحرب بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني.

 

وتؤوي الولاية بالفعل أكثر من 285 ألف شخص نزحوا من الخرطوم والجزيرة، ما يعني أن كثيرين ممن غادروا في الأسبوعين الماضيين كانوا ينزحون على الأرجح للمرة الثانية أو الثالثة.

 

وفي غرب البلاد، قال ناشطون محليون إن 12 شخصاً على الأقل لاقوا حتفهم بنيران مدفعية على سوق للماشية أمس الأربعاء في مدينة الفاشر التي تشهد منذ شهور قتالاً من أجل السيطرة ونزوحا جماعيا نحو البلدات المجاورة ومخيمات النازحين.

 

 

مقالات مشابهة

  • إغلاق احترازي لمطعم في مارتيل بسبب عشرات حالات التسمم
  • استمرار النزاع وكوارث المناخ وراء تضرر 75 ألف يمني منذ مطلع العام
  • أبي أحمد: لم نستغل حرب السودان
  • الاحتلال يواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم لليوم الـ60 على التوالي
  • أستاذ علوم سياسية: فوضى في الاحتلال الإسرائيلي بسبب الخلافات المستمرة
  • تعرف على موعد ومكان 5 أيام من انخفاض الحرارة.. ظاهرة جوية تقلب حالة الطقس
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب معارك سنار
  • الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع
  • السودان: فرار أكثر من 60 ألف بسبب القتال
  • ليتوانيا: طائرة روسية انتهكت المجال الجوي دون إذن