- بدأ العد العكسي … ساعات حاسمة في قضية كيليان مبابي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بدأ العد العكسي … ساعات حاسمة في قضية كيليان مبابي، حالة لا مثيل لها من الترقب باتت تفرض نفسها على كافة عشاق كرة القدم من أجل معرفة مصير النجم الفرنسي كيليان مبابي،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدأ العد العكسي … ساعات حاسمة في قضية كيليان مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حالة لا مثيل لها من الترقب باتت تفرض نفسها على كافة عشاق كرة القدم من أجل معرفة مصير النجم الفرنسي كيليان مبابي.
قضية مبابي دخلت بالفعل في الساعات الأخيرة التي يمكن أن تكون حاسمة فيها على حد وصف صحيفة “آس” المدريدية.
شبكة “ESPN” من جانبها أكدت أن نسبة انتقال كيليان إلى ريال مدريد هذا الصيف تصل إلى 100%، لأن كل الأطراف تريد حدوث ذلك الأمر، فالنادي الملكي يريد اللاعب الآن، والأخير يرغب في نفس الشيء، أما باريس سان جيرمان فيأمل في بيع نجمه قبل فوات الأوان.
الجدير بالذكر أن النادي الباريسي سيكون ملزمًا بدفع 40 مليون يورو إلى مبابي اليوم الإثنين، وهي نصف قيمة مكافأة الولاء المتفق عليها ما بين الطرفين والمتواجدة في العقد بينهما، فهل سيدفع له ذلك المبلغ بالفعل ثم تنتهي الأزمة ويرحل اللاعب إلى الريال، أما لا ينوي الدفع وسنكون على موعد مع مشاكل قد تصل إلى القضاء لحل الخلاف؟
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بدأ العد العكسي … ساعات حاسمة في قضية كيليان مبابي وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حرائق لوس أنجلوس تستعر وتتوسع وساعات حاسمة في مواجهة الأعاصير
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في لوس أنجلوس والحرائق المستمرة داخلها، حيث أنه منذ بداية الأسبوع الأول من يناير، وتقف لوس أنجلوس على صفيح ساخن، حيث اندلعت حرائق هائلة اجتاحت آلاف المنازل بلا رحمة، وأسفرت عن خسائر بشرية ومادية جسيمة.
ومع حلول هذا اليوم، ما زالت النيران مشتعلة، مدفوعة برياح عاتية جعلت السيطرة عليها أكثر صعوبة.
والحرائق التي بدأت كمجرد اشتعال محدود في إحدى الغابات القريبة من المدينة سرعان ما تحولت إلى كارثة طبيعية بسبب الرياح الجافة التي تصل سرعتها إلى 105 كيلومترات في الساعة.
ولا تكتفي هذه الرياح بنشر النيران فحسب، بل تخلق ظروفًا مثالية لاندلاع حرائق جديدة، مما يزيد معاناة السكان.