29/4/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرة في مدريد تطالب رئيس الحكومة بالبقاء في منصبهplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:15جامعة كاليفورنيا تستدعي الشرطة لمنع الصدام بين معارضين للحرب على غزة ومؤيدين لإسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 16 seconds 02:16تراكم آلاف الأطنان من النفايات في الشوارع يهدد حياة الغزيينplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 26 seconds 03:26شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لمنزل نازحين بمخيم الشابورة برفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52قصف إسرائيلي يدمر منزلا شرقي رفح ويحيله إلى كومة ركامplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58خريطة التطورات الميدانية في قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14مسيرة أسبوعية في إسطنبول تندد بمجازر إسرائيل الوحشية في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 23 seconds 01:23من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت تتجول في مراكز الاقتراع الأميركية

واشنطن – على مدى ساعات التصويت الصباحية في الانتخابات الأميركية، تجولت الجزيرة نت في عدة مقرات انتخابية، أحدها نادٍ اجتماعي حكومي بمقاطعة مونتغمري بولاية ماريلاند، والثاني مكتبة عامة في قلب العاصمة واشنطن.

لكن طوابير الناخبين الطويلة غابت عن بعض مراكز الاقتراع، في حين كان عدد من المتطوعين والعاملين بالنادي موجودين لتسهيل عملية التصويت وإرشاد الناخبين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كيف يكسب المرشح الأصوات ويخسر الانتخابات في أميركا؟list 2 of 2الانتخابات الرئاسية الأميركية 2024.. دروب الفوز وحصاد 4 سباقاتExternal Linkسيتم فتح هذه المقالة في علامة تبويب جديدةend of list

وتصوّت ولاية ماريلاند والعاصمة واشنطن عادة لصالح الحزب والمرشحين الديمقراطيين، مما يفسر غياب منطقة واشنطن الكبرى عن خريطة الفعاليات الانتخابية الواسعة، حيث تجاهلها كل من المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، وذلك لتأكدهما من نتائج التصويت فيها.

فنست (يمين) اختار التصويت لهاريس رغم عدم اقتناعه بها بل رفضا لترامب (الجزيرة) تصويت المضطر

تحدثت الجزيرة نت إلى ديلان فنست، وهو مهندس تكنولوجيا متعاقد مع جهة حكومية، وعبّر عن غضبه من حتمية الاختيار بين مرشحين سيئين بالنسبة له.

وقال فنست "ترامب مختل، ووصوله للبيت الأبيض يمثل خطرا على العالم وعلى أميركا وعلى البيئة، أنا مضطر للتصويت لكامالا هاريس رغم عدم معرفتي بها، ومعارضتي مواقفها تجاه القضايا الهامة خاصة الاقتصاد والضرائب".

وأضاف أن غياب الانتخابات التمهيدية عن الجانب الديمقراطي جعلنا لا نعرف من هي هاريس، فهي اختيار من الرئيس جو بايدن فقط، "ولم نصوت لها في أي انتخابات تمهيدية، وقد فرضت علينا، لكن مع استحالة التصويت لترامب سيذهب صوتي لها".

في حين عبّر ناخب آخر عن رفضه منح صوته لهاريس، وقال إنها "ستمثل أربع سنوات إضافية من حكم بايدن الكارثي، انظر إلى الحروب في أوكرانيا وفي الشرق الوسط، انظر إلى ارتفاع الأسعار وانهيار نظام الهجرة، حكم هاريس سيكون كارثيا".

وأشار الناخب، الذي تحفظ على ذكر اسمه، إلى أن ترامب على الرغم من كل عيوبه ومواقفه وهفواته، فإنه "يجعل العالم يحترم أميركا، وأنا مع تعهده بإصلاح نظام الهجرة ووقف تدفق الملايين إلى بلادنا دون أي تدقيق".

صوتت الناخبة براون لهاريس باعتبار أنها سيدة وتشبهها (الجزيرة) القضايا المحلية

وتحدثت الناخبة الديمقراطية لايفت براون للجزيرة نت عن تصويتها لهاريس بسبب قضية واحدة وهي "الحق في الإجهاض"، وذكرت براون أنها تقوم بمهام تطوعية في حملة هاريس بسبب هذه القضية الحساسة بالنسبة لها والمهمة لنصف الأميركيين من النساء.

وأضافت براون "هاريس تشبهني، فهي سيدة سوداء وناجحة، وهي شخصية مهمة لنا نحن النساء، الكثير من دول العالم أوصلت النساء إلى القمة السياسية، وقد حان وقت هذا هنا في أميركا".

واعتبرت الناخبة أن سباق الكونغرس لا يقل أهمية عن سباق البيت الأبيض، وأشارت إلى أن هاريس لا يمكنها تعديل قوانين الإجهاض إلا مع وجود أغلبية ديمقراطية في مجلس النواب ومجلس الشيوخ، "ولهذا السبب أنا أدعم ترشح الديمقراطية أنجيلا ألسبروك ضد منافسها الجمهوري لاري هوجان على مقعد السيناتور بولاية ماريلاند".

المكتبات العامة في واشنطن فتحت أبوابها أمام الزوار والمقترعين (الجزيرة)

واستخدمت واشنطن مكتباتها ومدارسها العامة كمراكز اقتراع، وبينما أغلقت المدارس أبوابها أمام الطلاب وأعلنتها عطلة لهم، فتحت المكتبات أبوابها للزوار كما هو معتاد، رغم استضافتها عملية الاقتراع.

وفي طابور ليس بطويل من الناخبين خارج المكتبة العامة بمنطقة جورج تاون، انتظر الناخبون ما يقل عن 10 دقائق للانتهاء من عملية الاقتراع.

وذكر أحد الناخبين للجزيرة نت أنه يصوّت لأن هذا حق يتمتع به ويفتقده الملايين حول العالم ممن يعيشون في ظل أنظمة غير ديمقراطية، وأضاف أن ارتفاع نسبة الجريمة وانتشارها الواسع في واشنطن يدفعه للتصويت لأي مرشح غير ديمقراطي، لأنهم لا يواجهون هذه الظاهرة الجديدة في العديد من أحياء واشنطن.

وقال الناخب إنه من القلائل الذين سيصوتون لترامب "بسبب سجله الجيد المتعلق بمواجهة الجريمة والتشدد في تنفيذ القانون، ووقف الهجرة غير النظامية"، وتقليديا يصوّت أكثر من 90% من سكان العاصمة للمرشح الديمقراطي، وتعد من أكثر مناطق الولايات المتحدة ليبرالية وتساهلا مع مرتكبي الجرائم.

دعاية تشير إلى أن انتخاب ترامب سيخفض الأسعار وأن انتخاب هاريس سيتسبب في ارتفاعها (الجزيرة) خلل في التصويت

واشتكت الناخبة المستقلة أيمي فينتش من غياب اسم مرشحة حزب الخضر جيل ستاين في بطاقات الاقتراع الخاصة بواشنطن، والتي تدعمها "لأنها تناصر حق الفلسطينيين في دولة مستقلة، وتنادي بوقف العدوان الإسرائيلي والدعم الأميركي المستمر لإسرائيل".

وفي حديث قصير للجزيرة نت، ذكرت فينتش أنها صدمت عندما لم تجد اسم ستاين على بطاقة الاقتراع، وقالت "كان هناك 3 مرشحين فقط، روبرت كينيدي الذي انسحب ودعم ترامب، إضافة لهاريس وترامب، ومن المستحيل أن أصوت لهما بسبب دعمهما الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لقد تركت خانة الرئيس خالية من أي مرشح".

وأضافت الناخبة أن "مواقف هاريس وما تمثله يروق لها بشدة، وباستثناء موقفها من غزة فإنها كانت ستكون خيارها الطبيعي، خاصة أنها سيدة مثلي".

وعن الأوضاع الاقتصادية، قالت فينتش إنها على الرغم من عملها هي وزوجها، فإن ارتفاع الأسعار جعلاهما يعيدان التفكير في ولائهما التقليدي للحزب الديمقراطي.

وذكرت للجزيرة نت "سننتظر حتى يختفي ترامب من المشهد السياسي، ونأمل أن يعود الحزب الجمهوري لمبادئه المحافظة اقتصاديا، وحينها قد نغير وجهتنا له بدلا من الحزب الديمقراطي الذي يثبت فشله في مواجهة مخاوفنا من الاستمرار في ارتفاع الأسعار بلا توقف".

وتجري انتخابات 2024 في ظل شارع أميركي شديد الانقسام، وفقما تؤكد كل استطلاعات الرأي. وتبدو الصورة ضبابية أكثر من أي انتخابات رئاسية أخرى في تاريخ الولايات المتحدة، في حين يأمل كثير من الأميركيين أن لا يحتاج انجلاء الصورة وقتا طويلا لمعرفة اسم الرئيس الجديد.

مقالات مشابهة

  • الرهان على الميدان.. مساعي ترامب لتصفية القضية الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: انضمام مصر لخطاب الأمم المتحدة يؤكد حرصها على القضية الفلسطينية
  • الحوثي: ترامب سيفشل في إنهاء القضية الفلسطينية
  • تأثير فوز ترامب على القضية الفلسطينية والعلاقات العربية
  • مرشد: انضمام مصر لخطاب وقف تصدير الأسلحة إلى الاحتلال الإسرائيلي يؤكد دعم القضية الفلسطينية
  • ما مستقبل القضية الفلسطينية بعد فوز ترامب؟
  • نص كلمة السيسي خلال لقاء نظيره الإستوني: ناقشنا عدة ملفات أبرزها القضية الفلسطينية
  • عاجل.. نص كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الإستوني: ناقشنا 5 ملفات أبرزها القضية الفلسطينية
  • الرئيس السيسي: مصر تعتبر القضية الفلسطينية صلب قضايا المنطقة
  • الجزيرة نت تتجول في مراكز الاقتراع الأميركية