«أدنوك» العلامة التجارية الأكثر قيمة في الإمارات
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
كشف تقرير من «براند فاينانس» أن «أدنوك»، شركة بترول أبوظبي الوطنية، حافظت على مكانتها، باعتبارها العلامة التجارية الأكثر قيمة في دولة الإمارات، للعام السادس على التوالي.
وحلت أدنوك الإماراتية في المرتبة الأولى وفق تقرير «براند فاينانس» باعتبارها العلامة التجارية الأكثر قيمة في دولة الإمارات وفي المرتبة الثانية على مستوى الشرق الأوسط، وذلك ضمن قائمة «ميدل إيست 150» للعام 2024
زادت قيمة العلامة التجارية لـ «أدنوك» بنسبة 7% خلال العام 2023، لتصل إلى 15.
أشارت براند فاينانس إلى مساعي أدنوك المستمرة لتوسيع وتنويع أعمالها من خلال عمليات استحواذ استراتيجية شملت الاستثمار الذي نفذته الشركة مؤخراً باستحواذها على حصة 10.1% في شركة ستوريجا البريطانية لتوسعة محفظة أعمالها في مجال إدارة الكربون.
وقالت إن التزام أدنوك بتحقيق خفض الانبعاثات الكربونية، ساهم بشكل قوي في تعزيز قوة علامتها التجارية، حيث تعد واحدة من الشركات الخمسين الموقعة على ميثاق خفض انبعاثات قطاع النفط والغاز، وهو ميثاق عالمي تم إطلاقه خلال مؤتمر الأطراف COP28 يهدف إلى تسريع وتوسيع نطاق العمل المناخي في القطاعات الصناعية.
وأكدت براند فاينانس أن أدنوك أصبحت العلامة التجارية الأقوى في قطاع النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط، بفضل جهودها المستمرة لتعزيز مكانتها في قطاع الطاقة عبر التزامها بخفض الانبعاثات، وتوسيع أعمالها وتنويع محفظة استثماراتها. وارتفع تصنيف أدنوك من AA+ في عام 2023 ليصل إلىAAA - حالياً.
اقرأ أيضاًالبنك المركزي يبيع أذون خزانة بقيمة 997.6 مليون دولار
غدًا.. البنك المركزي يطرح أذون خزانة بقيمة 980 مليون دولار
سعر الدولار يرتفع لـ48 جنيها في 9 بنوك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أدنوك الانبعاثات الكربونية براند فاينانس شركة بترول أبوظبي مؤتمر الأطراف COP28 العلامة التجاریة براند فاینانس
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: الانبعاثات تسببت في ارتفاع درجات الحرارة بشكل غير مسبوق
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن الاحتباس الحراري ناتج عن رغبة وجود مجموعة من البشر في التنمية السريعة، حيث قرروا استهلاك كل شيء موجود على وجه الأرض ما تسبب في ما يسمى بـ«الانبعاثات».
أسباب الاحتباس الحراريوأوضحت «فؤاد»، خلال استضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون»، اليوم الأربعاء، أن هذه الانبعاثات نتيجة استخدام الفحم والبترول والمازوت، مؤكدًا أنها أخرجت مواد وغازات، وبدأت هذه الغازات تتراكم بشكل كبير وتظهر على سطح الأرض وتسببت في ارتفاع درجات الحرارة بشكل لم نكن نشعر به منذ 30 عاما.
وشددت وزيرة البيئة على أن منطقة الدلتا معرضة للغرق بسبب الاحتباس الحراري وزيادة منسوب البحر المتوسط، موضحة أن هناك أكثر من 20 دلتا على مستوى العالم معرضة للغرق والتأثر الشديد المباشر بسبب التغيرات المناخية، وليست دلتا النيل، متابعًا: «المناطق التي أكثر تاثرا بالتغيرات المناخية دلتا النيل في مصر والدلتا في فيتنام وبنجلاديش».