وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس الشيخ ينعاها بكلمات مؤثرة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلنت نقابة الفنانين السوريين #وفاة #الفنانة القديرة #خديجة_العبد، حسبما نقلت صحيفة الوطن السورية مساء امس الأحد.
والفناة خديجة العبد هي زوجة المخرج الراحل محمد الشيخ نجيب، ووالدة المخرج سيف الشيخ نجيب والممثل قيس الشيخ نجيب.
وشاركت الفنانة الراحلة في عدة مسلسات سورية أبرزها أيام شامية، ومسلسلات الزاحفون ودائرة النار.
كما شاركت في مسرحتين شهيرتين هما ضيعة تشرين وغربة.
وكتب قيس الشيخ نجل الفنانة خديجة العبد “الله معك يا أمي يا حنونة يا ست الكل سلمي على بابا”.
يذكر أن الفنانة خديجة العبد بدأت حياتها الفنية مع فرقة تشرين للفنون الشعبية.
وابتعدت عن الفن لأسباب عائلية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وفاة الفنانة خديجة العبد
إقرأ أيضاً:
نشرة الحوادث| الحكم في قضية محمد سامي والمتهم بالنصب على أفشة وإعدام إرهابيين
نشر قسم الحوادث بموقع صدى البلد العديد من الأخبار المهمة خلال الساعات الماضية على رأسها حجز الحكم في قضية المخرج محمد سامي ومحاكمة المتهم بالنصب على مجدي أفشة وإعدام إرهابيين.. وفي هذا التقرير نستعرضها أهمها..
المخرج محمد سامي
قررت محكمة جنح الشيخ زايد برئاسة المستشار محمد عبد السلام حجز الحكم على المخرج محمد سامي في اتهامه بضرب مدير مركز صيانة سيارات وأيضا محاكمة الأخير في سب المخرج محمد سامي واتلاف سيارته، لجلسة 15 فبراير الجاري.
النصب على أفشة
قررت محكمة جنح القاهرة تأجيل قضية رجل الأعمال المتهم بالنصب على مجدي أفشة لجلسة 15 فبراير الجارى، لإحضار اصل الشيك مع إخلاء سبيل رجل الأعمال.
إعدام إرهابيين
قضت الدائرة الأولى إرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، والمنعقدة بمجمع محاكم بدر، بالإعدام شنقا لمتهمين، والمؤبد لـ 4 آخرين، بالقضية رقم 5314 لسنة 2023، والمقيدة برقم 41 لسنة 2023 جنايات أمن دولة والمعروفة بـ"خلية الحدائق الإرهابية".
نهاية موظف دار الأوبرا
البداية كانت بتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي رسالة مؤثرة كتبها موظف بدار الأوبرا لظالمه قبل أن يُنهي حياته بسبب فصله من عمله، وتبين أن الموظف يدعى “هـ. ع”، تخلص من حياته بإلقاء نفسه في النيل بسبب فصله من عمله بمنطقة إمبابة، وكتب رسالة مؤثرة لظالمه كتب فيها كلمات تعبر عن معاناته التي عاشها طوال حياته.
وكتب في ورقة تركها قبل وفاته بعنوان “رسالة من مظلوم إلى ظالمه”: “ستراني في عقوق أبنائك، وفي هجر أصحابك، وفي غدر من حولك، وستراني في أحلامك المحطمة والتي لا تتحقق، وستراني في مرضك وضعفك وفشلك، والله العظيم أسألك بأنك ستراني".