28 شهيداً جراء قصف الاحتلال مناطق عدة في قطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
استشهد 28 فلسطينياً وأصيب آخرون اليوم، جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل لليوم الـ206 على قطاع غزة المنكوب.
وذكرت وكالة وفا أن طيران الاحتلال قصف منزلاً في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب القطاع، ما أدى إلى استشهاد 4 فلسطينيين، ورفع حصيلة الشهداء في المدينة منذ فجر اليوم إلى 25، بينهم 5 أطفال و10 نساء.
وشن طيران الاحتلال غارات عدة على مخيم النصيرات وسط القطاع، مستهدفاً منزلا وأراضي زراعية، ما أسفر عن استشهاد 3 فلسطينيين، وإصابة آخرين، كما قصف منازل غرب منطقة الزوايدة وسط القطاع.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت في وقت سابق اليوم ارتفاع عدد ضحايا عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع منذ السابع من تشرين الأول الماضي إلى 34488 شهيداً و77643 جريحاً.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 48,458 شهيداً
الثورة نت|
أكدت وزارة الصحة بغزة، اليوم الأحد ، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48,458 شهيداً.
جاء ذلك بالتقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت الصحة في تصريح لها: “وصل مستشفيات قطاع غزة 5 شهداء جدد و 37 إصابة، خلال 24 ساعة الماضية”.
وأضافت: “لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم”.
وتابعت الصحة: “ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي الى 48,458 شهيداً و 111,897 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023م”.
ويستمر العدو في خرق الاتفاق بإطلاق النار المتواصل على المواطنين وقصف التجمعات، مما أدى لاستشهاد ثلاثة فلسطينيين اليوم، في مدينة رفح، فيما لا يزال يمنع دخول المساعدات إلى القطاع لليوم السابع على التوالي، ما تسبب في أزمة غذاء وشح كبير في المستهلكات الأساسية.
وبدعم أمريكي شنت “إسرائيل” بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير 2025، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحركة حماس، يتضمن ثلاث مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل إتمام المرحلة الأولى، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.