ندوة التجربة النيابية المصرية بعد مائة عام
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
فى إطار الدور التنويرى لوزارة الثقافة المصرية، تقيم دار الكتب والوثائق القومية، برئاسة الدكتور أسامة طلعت، ندوة بعنوان «التجربة النيابية المصرية بعد مائة عام ١٩٢٤-٢٠٢٤».
تقام الندوة التى ينظمها مركز تاريخ مصر المعاصر غدا الثلاثاء الموافق 30/4/2024 فى جلستين: يرأس الجلسة الأولى التى تبدأ فى تمام الساعة الحادية عشرة أ.
أ.د. أحمد الشربينى السيد (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب - جامعة القاهرة) ويتناول موضوع «دستور 1923 وإدارة الانتخابات النيابية»، ود. صالح محمد عمر (باحث بمركز تاريخ مصر المعاصر – دار الكتب والوثائق القومية) ويتحدث فى موضوع «لجنة دستور 1923 ومستقبل الحياة النيابية فى مصر»، أ.د. مصطفى الغريب (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب – جامعة بنها) ويستعرض موضوع «انتخابات البرلمان فى مصر إبان العصر الملكى – رؤية تحليلية»،
د. محمد محروس عيد (مدرس التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب – جامعة القاهرة) ويتناول «موقف البرلمان من أزمات التموين فى مصر إبان الحرب العالمية الثانية» استراحة (12:30م – 1:00م).
وتبدأ الجلسة الثانية فى تمام الواحدة ظهرا برئاسة أ.د. السيد فليفل، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر، ويتحدث فيها كل من: أ.د. ماجدة على صالح (أستاذ العلوم السياسية–جامعة القاهرة) وتتناول موضوع «المسئولية السياسية لعضو البرلمان»، أ.د. عبدالحميد شلبى (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر – جامعة الأزهر) ويتحدث عن «برلمان الوحدة المصرية السورية 1960 – 1961»، ود. شريف إمام (أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب – جامعة عين شمس) ويتناول موضوع «الحياة النيابية فى ظل التعددية الحزبية المقيدة 1976 – 1979»، د. محمد جابر زهيرى (مدرس التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب – جامعة عين شمس) ويتحدث حول «أهم القضايا التى ناقشها البرلمان المصرى 1979 – 1984».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الثقافة المصرية التاريخ الحديث والمعاصر كلية الآداب جامعة القاهرة التموين في مصر
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: زيارة ماكرون تكشف الدعم الأوروبي للرؤية المصرية لحل أزمة غزة
قال الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، إن العدوان الإسرائيلي أصبح يمثل تهديدًا خطيرًا على السلم والأمن الدوليين، ويكشف عن انقسام واضح في العلاقات الدولية، خاصة مع سعي إسرائيل لتقويض الدولة الوطنية الفلسطينية ونهب الأراضي بشكل ممنهج.
وأكد فارس، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن المواقف الأوروبية بدأت تقترب من الرؤية المصرية والعربية التي تعتبر السلام خيار استراتيجي، في ظل تخاذل المجتمع الدولي، مشيرًا إلى وجود مقترح مصري جديد لوقف التصعيد في غزة، وتأكيد القاهرة على دورها المحوري في الاستقرار الإقليمي، مطالبًا واشنطن بدعم هذا المقترح والضغط على إسرائيل.
أبعاد زيارة ماكرون لمصروأشار إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر تحمل أبعادًا سياسية واقتصادية وثقافية، وتعكس الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وعاين ماكرون برؤيته الميدانية في العريش حجم المأساة الإنسانية، ودور مصر في تقديم الدعم الإغاثي للفلسطينيين، ما يعزز من مصداقية القاهرة وموقفها الداعم لحل الدولتين.
وشدد على أهمية التلاحم الشعبي المصري في دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير، مؤكدًا أن مصر تمثل حائط الصد الأول، وأصبحت رؤية مصر المعتدلة تحظى بدعم أوروبي متزايد، لأنها طريق حقيقي لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.