الفن واهله أورتيجا: أنا وأوكا أول من أسسا أغاني المهرجانات.. واتظلمنا بسبب أعمال تحتوي على ألفاظ لا تليق بالجمهور
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
الفن واهله، أورتيجا أنا وأوكا أول من أسسا أغاني المهرجانات واتظلمنا بسبب أعمال تحتوي على ألفاظ لا تليق بالجمهور،كشف الفنان أورتيجا، عن النجاح الكبير الذي حققه مجال المهرجانات الشعبية في الفترة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أورتيجا: أنا وأوكا أول من أسسا أغاني المهرجانات.
كشف الفنان أورتيجا، عن النجاح الكبير الذي حققه مجال المهرجانات الشعبية في الفترة الأخيرة.
وقال اورتيجا، خلال تصريحات تلفزيونية: "نحن الآن في مجال المهرجانات خيبنا الناس القديمة كلها اصبحوا ليس لديهم آي شغف مثل زمان وقت المنافسات والتحدي، لكن في الوقت الحالي مطربي المهرجانات خابوا أوي وعاوزهم يشدوا حيلهم".
أورتيجا:أوكا أخويا وحبيبي وبنتكلم ومفيش أي خلافات بيننا
وأضاف: "أوكا أخويا وحبيبي وبنتكلم ومفيش أي خلافات بيننا لكن كشغل مفيش أي شىء ومنعرفش بكرة مخبي لينا ايه".
وتابع: "أنا وأوكا أول ناس أسسوا المهرجانات الشعبية، واتظلمنا بسبب وجود أغاني بها ألفاظ لا تليق بالجمهور وقالوا إحنا صحاب هذه الأغاني".
أورتيجا يكشف عن رأيه بـ محمد رمضان
وقال: "في الحقيقة محمد رمضان هو ممثل جامد جدا ودخل في منطقة الأغاني وطور من نفسه بشكل كبير وبيلعب حاليا في مزيكا عالمية وماشي في طريقه هدفه بشكل صحيح".
تعرف على تفاصيل أغنية "لما جينا"وفي سباق منفصل، يستعد الفنان أورتيجا لطرح أحدث أعماله الغنائية الجديدة والتي تحمل اسم "لما جينا".
تفاصيل أغنية "لما جينا"
وأغنية "لما جينا" من كلمات وألحان أورتيجا وسداوي ومن توزيع طاهر.
ومن المقرر أن يتم طرح الأغنية عبر صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات الشهير يوتيوب خلال الأسابيع القادمة.
آخر أعمال أورتيجا
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان أورتيجا دويتو "ما أنا أصلا جامد" مع بدر، و"الريتش عالي" مع أحمد نافع، ودوس بنزين مع بيري، والذي حازوا على إعجاب الكثير من الجمهور.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أورتيجا: أنا وأوكا أول من أسسا أغاني المهرجانات.. واتظلمنا بسبب أعمال تحتوي على ألفاظ لا تليق بالجمهور وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فاطمة الرميحي: المهرجانات السينمائية ... صرخة إبداع تقاوم الصمت وتُحيي صوت المهمّشين
(عمان): أكدت فاطمة حسن الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي 2024، خلال لقاء صحفي على هامش مهرجان أجيال السينمائي 2024، الذي يعقد في الدوحة أن المهرجانات السينمائية أصبحت تمثل منصة للتعبير عن القضايا الإنسانية والاجتماعية في عالم تغلب عليه حالة من الصمت والتجاهل. وقالت: إن المؤسسة تمكنت على مدار السنوات من بناء نظام بيئي مستدام للسينما العربية والمستقلة، يهدف إلى دعم التعبير الإبداعي والمساهمة في التغيير الإيجابي، خاصة في ظل الأوقات الصعبة التي يمر بها العالم.
وأشارت الرميحي إلى أن المهرجانات السينمائية أصبحت "صوت الناس في عالم يسوده الصمت"، مضيفة أن التزام مؤسسة الدوحة للأفلام يتجاوز حدود الترفيه، حيث تتيح الأفلام المعروضة في المهرجانات فرصة لطرح القضايا المهمة وإحداث تأثير اجتماعي إيجابي. ولفتت إلى أن المهرجان يتميز بمنصة تتيح للجمهور التعبير عن آرائهم بحرية ومناقشة القضايا الإنسانية، وهو أمر نادر في المهرجانات السينمائية الأخرى.
وأكدت فاطمة الرميحي أن مؤسسة الدوحة للأفلام تستعد لحقبة جديدة في 2025 مع مهرجان الدوحة للأفلام، الذي يمثل توسعاً طبيعياً لمهرجان أجيال السينمائي، مع الحفاظ على نفس الرسالة والبرامج. وأوضحت: "ما نتطلع إليه هو المرحلة التالية من المهرجان ومن صناعتنا السينمائية. لقد عملنا على مدار 14 عاماً لإنشاء نظام بيئي حيوي أثبت فعاليته، ونعمل باستمرار على تطويره بما يتماشى مع احتياجات الصناعة الناشئة".
تحدثت الرميحي عن دور الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الأمناء بمؤسسة الدوحة للأفلام، في دعم المبادرات السينمائية الإبداعية، مشيرة إلى أنها تمثل قوة دافعة لتحويل الأفكار إلى مشاريع مستدامة. وأكدت أن المؤسسة تواصل دعمها للمواهب المحلية من خلال برامج مثل "صنع في قطر"، الذي تطور من كونه منصة لعرض الأفلام المحلية إلى دعم المشاريع التي تُنتج في قطر أو يتم تطويرها فيها.
وأشادت فاطمة الرميحي بفيلم "إلى أبناء الوطن"، الذي أخرجته صانعتا الأفلام القطريتان أمل المفتاح وروضة آل ثاني، مشيرة إلى أنه استغرق أربع سنوات من العمل، وهو مثال حي على ما يمكن تحقيقه عند منح الثقة والدعم للمواهب الإبداعية. وأوضحت أن المؤسسة تعمل حالياً على دعم مشاريع جديدة ضمن برنامج "صنع في قطر"، تحمل قصصاً محلية وعالمية متنوعة.
وأثنت على تجربة نادي أجيال السينمائي في طنجة بالمغرب، مشيرة إلى أن الشراكات الإقليمية جزء أساسي من استراتيجية المؤسسة لتوسيع نطاق تأثيرها وتعزيز التبادل الثقافي. وأكدت أن دعم السينما الفلسطينية يظل ركناً أساسياً من جهود المؤسسة، مشددة على أن ما يتم تقديمه لإبراز أصوات الفلسطينيين للعالم لا يمكن أن يكون كافياً في ظل معاناتهم المستمرة.
وفي سياق التأثير العالمي لمؤسسة الدوحة للأفلام، استشهدت الرميحي بدراسة أجرتها جامعة السوربون أظهرت أن قطر تحتل مركزاً ريادياً في دعم صانعات الأفلام على المستوى العالمي. ولفتت إلى أن نسبة النساء المخرجات في العالم العربي تصل إلى 27% مقارنة بـ 9% فقط في الغرب، مما يثبت أن الفرص الإبداعية في العالم العربي تقدم نموذجاً مختلفاً عن التصورات السائدة.
واختتمت فاطمة الرميحي تصريحها بالتأكيد على أن التأثير الذي تتركه مؤسسة الدوحة للأفلام أصبح عالمياً، وأنها ستواصل العمل لدعم المواهب الإبداعية، خاصة الأصوات غير الممثلة، لتعزيز التنوع والابتكار في عالم السينما.