إعلام أمريكي: انقسام في الخارجية الأمريكية حول تسليح الاحتلال
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
انقسام داخل الوزارة بشأن عدم استخدام الاحتلال للأسلحة وفقًا لما ينص عليه القانون الدولي
نشرت شبكة "سي إن إن" تقريرا يفيد بوجود انقسام داخل وزارة الخارجية الأمريكية حول استهخدام الاحتلال الإسرائيلي للأسلحة الأمريكية.
اقرأ أيضاً : إصابة عضو مجلس الحرب "الإسرائيلي" بيني غانتس بكسر
ووفقا للشبكة، أفاد مسؤول بالخارجية الأمريكية بوجود انقسام داخل الوزارة بشأن استخدام "إسرائيل" للأسلحة التي تم تقديمها لها وفقًا لما ينص عليه القانون الدولي.
وأشار المصدر إلى أن بعض الأشخاص في الوزارة لا يعتقدون أن "إسرائيل" تستخدم الأسلحة الأمريكية وفقًا للمعايير الدولية، موضحًا عدم وجود اتفاق حول ما إذا كان يجب تقبل التأكيدات "الإسرائيلية" بشأن هذا الأمر أم لا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي امريكا الولايات المتحدة الأمريكية سلاح
إقرأ أيضاً:
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن
حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن.. حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن|
الجديد برس|
كشف الإعلام العبري عن تراجع الاحتلال الإسرائيلي عن عدد من الخيارات في مواجهة التصعيد اليمني، مع الإقرار بصعوبة إيقاف العمليات اليمنية التي تستهدف المدن المحتلة في فلسطين باستخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الاحتلال كان يفكر في خيارات، منها استهداف ميناء الحديدة أو دعم الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، إلا أن التقييمات الأخيرة أكدت عدم جدوى هذه الخيارات في وقف العمليات اليمنية، التي تتميز بقدرتها على تجاوز آلاف الكيلومترات للوصول إلى أهدافها بدقة.
الصحيفة استشهدت بسوابق عدوانية شنتها قوى دولية، مثل السعودية والولايات المتحدة وبريطانيا، على اليمن خلال السنوات الماضية، والتي رغم شدتها لم تتمكن من كسر ما وصفته بـ”الحرب الحوثية”.
أفادت التقارير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي عقدت جلسة تقييم معمقة خلال الأيام الماضية، حيث أوصى رئيس الموساد بعدم الدخول في مواجهة مباشرة مع اليمن، والتركيز بدلاً من ذلك على الضغط عسكرياً على إيران.
في مؤشر على التخبط، كشفت تقارير عبرية عن بدء الاستخبارات الإسرائيلية تدريب عناصرها على اللهجات اليمنية، في محاولة لتعزيز قدراتها الاستخباراتية، وسط صعوبات لوجستية واستخباراتية تواجهها.
هذا التخبط الإسرائيلي يعكس حجم المأزق الذي يعانيه الاحتلال في التعامل مع التهديدات اليمنية المتزايدة، لا سيما مع تطور العمليات العسكرية من حيث النوعية والكمية.