طالب رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، الشباب بالتركيز على التعليم الرقمي والمجالات الجديدة الخاصة بالاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والتي تمكن من الحصول على وظيفة يصل عائدها الشهري إلى 100 ألف دولار شهريا.

وقال السيسي خلال افتتاح مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية "P1"، إن الوظائف يمكن القيام بها من المنزل، ويصل الراتب فيها إلى 30 ألف دولار في الشهر، وقد يرتفع إلى 100 ألف دولار.



وبحسب "صحيح مصر" (فريق صحفي يعمل على تدقيق تصريحات المسؤولين والسياسيين وصناع القرارات المؤثرة)، فإن السيسي صرح بصريحات انطوت على بيانات غير الدقيقة، عن التعليم والإنترنت.

وفند "صحيح مصر"، عددا من الأخطاء التي وقع فيها رئيس النظام المصري، حيث قال: "90% من كابلات الإنترنت حول العالم تمر بمصر"، وهو تصريح غير دقيق، حيث يعبر بمصر حوالي 15 كابلا بحريا فقط من إجمالي 574 كابلاً بحريًا نشطًا بنسبة 2.6% من إجمالي الكابلات البحرية الموجودة في العالم، وليس 90% من إجمالي الكابلات البحرية حول العالم، وفقا لشركة Telecom Intelligence المتخصصة في رصد الكابلات البحرية وحركة نقل البيانات والمعلومات حول العالم.

ويمر من البحر الأحمر 17% من حركة الإنترنت حول العالم، وفقا لمواقع متخصصة في تتبع حركة نقل البيانات والمعلومات حول العالم.

وبحسب بيان سابق لوزارة الاتصالات، يمر من مصر 90% من حركة البيانات المارة بين قارتي أوروبا وأسيا فقط، وليس كابلات الإنترنت كما ادعى السيسي، تربط الكابلات المارة عبر مصر بين أوروبا وأفريقيا وآسيا.


ومن ناحية أخرى، قال السيسي: "عندي في الجامعة 4.5 مليون"، والتصريح غير دقيق، إذ بلغ عدد الطلبة المقيدين في التعليم العالي في مصر 3.7 مليون طالب خلال العام الدراسي 2022/ 2023، وفقا للبيان الصادر عن الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء  في كانون الأول /ديسمبر الماضي، وليس 4 أو 4.5 مليون طالب كما قال السيسي.

وارتفع عدد الطلبة في التعليم العالي خلال العام الدراسي 2022/ 2023 بنسبة 5.7%، إذ كان قد بلغ 3.5 مليون طالب في العام الدراسي 2021- 2022، بلغ عدد الطلبة المقيدين في الجامعات الحكومية والأزهر نحو 2.5 مليون طالب في عام 2022/ 2023 بنسبة 66.5% من إجمالي الطلبة، وبلغ عدد طلبة الجامعات الأهلية والخاصة نحو 297 ألفًا بنسبة 8%، فيما توزع بقية الطلبة بين الأكاديميات والمعاهد المختلفة.

 فيما قال السيسي، "عندي 25 مليون في التعليم الأساسي"، والتصريح غير دقيق، إذ بلغ إجمالي عدد طلبة التعليم الأساسي في مصر للمدارس الحكومية والخاصة (ما قبل الابتدائي- الابتدائي- الإعدادي) نحو 21 مليون طالب خلال العام الدراسي الحالي 2023/ 2024، وليس 25 مليون طالب وفقًا لما قاله السيسي.

#السيسي يتحدث عن الحوسبة والرقمنة السحابية والمصريين يرفعون الأذان بميكروفون بياع البطيخ لأن الكهرباء مقطوعة. هذا هو الواقع الذي يعيش فيه المصريون بسبب الجاهل ساقط الإعدادية وأفكاره النيرة التي لا تخطر على أحد غيره. pic.twitter.com/LA1o0i64MO — المجلس الثوري المصري (@ERC_egy) April 28, 2024
وبلغ عدد طلبة التعليم الأساسي في المدارس الحكومية فقط نحو 19 مليون طالب، موزعين بين 952.3 ألف طالب في مرحلة ما قبل الابتدائي و12.3 مليون طالب في المرحلة الابتدائية، و5.6 مليون طالب في المرحلة الإعدادية.

السيسي قال إن "95% من مصر صحراء فاضية مفيش فيها حاجة"، التصريح غير دقيق، إذ بلغت المساحة المأهولة بالسكان من إجمالي المساحة الإجمالية لمصر 10.49% بنحو 105 آلاف و199 كيلو متر مربع، وبالتالي فإن المساحة غير المأهولة تبلغ نحو 89.5% وليس 95% كما قال السيسي.

السيسي يقول خلال افتتاح مراكز البيانات والحوسبة السحابية إن 95% من مصر صحراء وليس أمامنا إلا "الاستثمار في الإنسان وتعليمه" pic.twitter.com/b54e7UA9io — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) April 28, 2024
 بلغت المساحة الإجمالية لمصر مليون و3 آلاف و194 كيلو متر مربع حتى بداية يوليو من العام قبل الماضي 2022 وفقًا لأحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

???? خلال افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي، مركز البيانات والحوسبة السحابية الحكومية (P1) بطريق العين السخنة، اليوم، أدلى بعدة تصريحات انطوت على بيانات غير الدقيقة، عن التعليم والإنترنت.

1️⃣ الخطأ الأول، قال الرئيس: "90% من كابلات الإنترنت حول العالم تمر بمصر".

✅ تصريح غير دقيق،… pic.twitter.com/n1J1jRu30F — صحيح مصر (@SaheehMasr) April 28, 2024

ومن ناحية أخرى أثار حديث السيسي، جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة خلال حديثة عن كليات الآداب والحقوق التجارة قائلا" هيخرج يشتغل ايه؟ مدرس إنما الشغل ده ممكن يكسب 100 ألف دولار في الشهر.

السيسي أنت لما تشتغل وتجيب فلوس كتير هتصرف على أسرتك ويبقى عندك عربية لكن لو دخلك بسيط يادوب تاكل pic.twitter.com/Gz56Ig3v8L — مصراوي (@masrawy) April 28, 2024
يذكر أن حديث السيسي دائما ما ينطوي على أخطاء فنية وأرقام مغلوطة تتسبب في انتقاد وهجوم من إعلاميين وحتى من النخب المؤيدة له،




المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية المصري السيسي صحيح مصر النظام المصري مصر السيسي القاهرة النظام المصري صحيح مصر المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة البیانات والحوسبة السحابیة العام الدراسی ملیون طالب فی حول العالم قال السیسی من إجمالی ألف دولار غیر دقیق pic twitter com بلغ عدد

إقرأ أيضاً:

فضيحة جرافي أناليتكس تكشف أسرار سماسرة البيانات

لا يمكن القول إن الجرائم السيبرانية هي أمر غريب على عالمنا المعاصر، إذ أصبحت معتادة على مختلف القطاعات، ولكن هذه المرة، الكارثة لم تكن في عملية الاختراق ذاتها، بل فيما كشفت عنه عملية الاختراق هذه.

في صبيحة السابع من يناير/كانون الثاني للعام الجاري، أعلنت مجموعة من القراصنة عن نجاحهم في اختراق قاعدة بيانات شركة تدعى "جرافي أناليتكس" (Gravy Analytics)، تضمن الإعلان وصفا كاملا للبيانات التي وصل القراصنة إليها، وهي بيانات تخص مراقبة لمواقع المستخدمين وتحركاتهم بشكل دقيق للغاية تعود لآلاف التطبيقات الشهيرة مثل لعبة "كاندي كراش" و"تيندر" وتطبيق لمتابعة الحمل وحتى تطبيقات دينية متاحة عبر متجر "آبل" و"غوغل" على حد سواء.

أثار هذا الإعلان ضجة واسعة عالميا، وذلك لأن شركة "جرافي آناليتكس" هي الشركة الأم لإحدى شركات البيانات "فينتيل" (Venntel) التي باعت بيانات سرية متعلقة بمواقع المستخدمين لهيئات مختلفة في الولايات المتحدة على غرار الأمن الوطني والمباحث الفدرالية، وهو ما يشير إلى أن "جرافي أناليتكس" والشركات التابعة لها مستعدة لبيع بيانات الموقع والتتبع الجغرافي لأي جهة في العالم طالما كانت قادرة على الدفع.

إعلان

وكشفت هذه الحادثة عن واحدة من أكبر شركات سمسرة البيانات وبيعها في العالم، كون "جرافي أناليتكس" اتبعت أساليب مشبوهة في الوصول إلى هذه المعلومات وتخزينها، ليترك العالم حادثة الاختراق ويركز على آلية جمع بيانات الموقع وبيعها للمنافسين.

تطلب التطبيقات صلاحية الوصول إلى بيانات الموقع ومستشعر المواقع من أجل جمع بيانات الموقع (مواقع التواصل الاجتماعي) كيف جمعت "جرافي أناليتكس" بيانات مواقع المستخدمين؟

من أجل إدراك حجم الكارثة التي قامت بها شركة "جرافي أناليتكس"، يجب توضيح الآلية التي اتبعتها الشركة من أجل جمع هذه البيانات، وما إذا كانت تختلف عن الطرق المعتادة لجمع بيانات الموقع، حيث كانت الشركات عادةً ما تقوم بإضافة أكواد برمجية للوصول إلى مستشعر "جي بي إس" (GPS) المثبت في أي هاتف لقراءة الموقع بدقة أفضل، ولكن بعض التطبيقات لا تحتاج لمثل هذه البيانات، لذا لم تكن تضيف الكود البرمجي لجمعها.

مثل هذا الأمر تحد لبعض الشركات التي تعمل في قطاع الدعاية والإعلان وحتى تطوير المنتجات، إذ تسبب في نقص البيانات التي يمكنهم الوصول إليها، لذا لجأت هذه الشركات إلى آلية جديدة لجمع بيانات الموقع، وهو الأمر الذي تقوم به "جرافي أناليتكس".

وتقوم الشركة باستخدام المنصات الإعلانية من أجل تتبع بيانات الموقع الخاصة بالمستخدمين والوصول إليها بدقة كبيرة، وذلك لأن بعض شركات الإعلانات تقوم بعرض الإعلانات الخاصة بها في مكان جغرافي ثابت بعينه، وعبر تتبع الهواتف ومعرفة الأماكن التي ظهر فيها الإعلان لكل مستخدم وكل هاتف، يصبح من الممكن رسم خريطة متكاملة لخط سير المستخدم وبيانات الموقع الخاص به بما فيها الزيارات للأماكن الحساسة مثل دور العبادة والعيادات الصحية والتجمعات العرقية، ثم بيعها لأي جهة تسعى للحصول عليها، وتجدر الإشارة إلى هذه البيانات جمعت من آليات "المزاد العلني المباشر" (Real Time Biding) التي تعتمد على تحديث قيمة الإعلان مقارنةً مع موقع العميل.

ورغم أن التسريب لم يكشف بشكل مباشر عن الشبكات الإعلانية المشاركة في جمع البيانات هذا، إلا أن تحليل خبراء الأمن السيبراني لقائمة البيانات التي ظهرت أشار بشكل مباشر إلى الشبكة الإعلانية التابعة لشركة "غوغل".

إعلان

وفي العادة، تكون الحكومات والهيئات الاستخباراتية من أكبر العملاء لهذه الشركات، إذ يتم استخدام هذه المعلومات والبيانات من أجل الوصول إلى تفاصيل واضحة ومراقبة هواتف الأشخاص الذين ترغب الهيئات في تتبعهم.

وقدم موقع "واشنطن بوست" تقريرا مفصلا في عام 2023 حول هذه الشركات واصفا إياهم بسماسرة بيانات الموقع، وقد وضح التقرير أن الهيئات الاستخباراتية في الولايات المتحدة وفرنسا والهند كانت من أبرز عملاء هذه الشركات.

لماذا كل هذه الضجة؟

رغم أن جمع بيانات موقع المستخدمين هو أمر شائع بين مجموعة من التطبيقات المتنوعة حول العالم، إلا أن ما تقوم به شركات سماسرة بيانات المستخدمين يعد اختراقا واضحا للخصوصية وخطرا حقيقيا على المستخدمين كما وضح خبير الأمن السيبراني والخصوصية زاك إدواردز في حديثه مع موقع "وايرد".

إدواردز يصف ما حدث بكونه كابوسا لكل العاملين والمهتمين بالخصوصية حول العالم، وذلك لأن البيانات جمعت بطريقة غير مباشرة وكانت متروكة من دون تأمين سيبراني ملائم مما جعل الوصول إليها أمرا سهلا.

وفي العادة، تطلب التطبيقات صلاحية الوصول إلى بيانات الموقع ومستشعر المواقع من أجل جمع بيانات الموقع، وبشكل افتراضي يكون المستخدم مدركا لهذا الأمر، لكن ما حدث مع "جرافي أناليتكس" مختلف تماما، إذ اعتمدت على شبكات الإعلانات التي تعرض إعلانات في تطبيقات لم تطلب وصولا إلى بيانات الموقع الخاصة بالمستخدم.

ثم خزّنت هذه البيانات وعرضتها للبيع مع أي مشتر يمكنه تقديم الثمن الملائم، ورغم أن "جرافي أناليتكس" لم تكن البائع المباشر لهذه البيانات، إلا أن الشركات التابعة لها كانت جزءا من عملية البيع، وهي الواجهة التي تواصلت مع المستخدمين مباشرة.

وتضمنت البيانات التي تم عرضها مواقع أكثر من عشرات الملايين من الهواتف في الولايات المتحدة وروسيا وأوروبا وبعض دول الشرق الأوسط، كما شملت أسماء التطبيقات التي تم جمع البيانات منها، وهي جميعا تطبيقات معتادة مثبتة في مختلف هواتف المستخدمين.

إعلان عدة تطبيقات لا علاقة لها ببيانات الموقع

غالبية التطبيقات التي قامت بجمع بيانات الموقع لا تحتاجها حتى تعمل بشكل جيد، ولكنها كانت تستخدمها لعرض الإعلانات المخصصة لكل منطقة جغرافية، وبحسب النسخة المسربة من البيانات المسروقة، فإن إجمالي عدد التطبيقات المشاركة في هذه الأزمة تخطى 12 ألف تطبيق.

وضمت القائمة تطبيقات شهيرة لها ملايين التحميلات، مثل ألعاب "كاندي كراش" و"تيمبلت ران" (Template Run) و"صب واي سيرفر" (Subway Surfer) و"كول أوف ديوتي" (Call of duty) للهواتف وتطبيق "ماي فيتنس بال" (My Fitness pal) الشهير لتتبع الوجبات الغذائية والتمارين الرياضية و"تمبلر" (Tumblr) وتطبيق البريد الإلكتروني التابع لمنصة "ياهو" وحزمة تطبيقات "مايكروسوفت 365" وتطبيق "صلوات المسلم" (Muslim Prayers) وتطبيقات "في بي إن" عديدة.

بعض التطبيقات وضحت في بيان رسمي أنها لا تتيح للمعلنين لديها الوصول إلى بيانات الموقع، ولكن هذا لا يعني أنها بريئة تماما من هذا الأمر، فمثلا تطبيق "مسلم برو" (Muslim Pro) أحد ضحايا هذه الحادثة شارك سابقا في عملية بيع بيانات الموقع للمستخدمين لإحدى الشركات الأمنية الأميركية.

من يشتري هذه البيانات؟

هناك العديد من الهيئات العالمية التي تدفع الملايين للوصول إلى هذه البيانات، وقد وضح تقرير "وايرد" أن "جرافي أناليتكس" عبر الشركات الفرعية لها قامت ببيع البيانات لهيئات أميركية عديدة مثل الضرائب والهجرة والمباحث الفدرالية والأمن الوطني وغيرها من الهيئات.

ولكن لا تنتهي القائمة هنا، فهناك شركة إسرائيلية لتتبع بيانات الموقع تدعى "باترنز" (زاك إدواردز) شاركت في حادثة مشابهة لهذا الأمر، إذ قامت بجمع بيانات الموقع من تطبيقات عديدة شهيرة مثل "9 جاج" (9GAG) و"كيك" (KiK) و"تروكولر" (Truecaller)، وتجدر الإشارة إلى أن جميع هذه التطبيقات ظهرت أيضا في تسريب البيانات الخاص بشركة "جرافي".

إعلان الخطوة القادمة؟

يصعب التنبؤ بما قد يحدث في المستقبل عقب حدوث هذا التسريب، إذ يتمثل الخطر في أكثر من نقطة، بدءا من جمع الشبكات الإعلانية والشركات لبيانات الموقع وبيعها للهيئات والجهات الحكومية فضلا عن إمكانية اختراق البيانات وسرقتها ثم عرضها للبيع.

كما أنه لا توجد طريقة واضحة لمنع الوصول إلى هذه البيانات، فمن الصعب منع جميع الشبكات الإعلانية على الهواتف فضلا على أن الشركات والتطبيقات لن تغير من سياستها التجارية وآليات الربح في التخلي عن الإعلانات، ناهيك عن أن قائمة التطبيقات المشاركة في التسريب تتضمن العديد من التطبيقات المهمة من الشركات الكبيرة مثل "ياهو" و"مايكروسوفت" وغيرها.

ولكن في الوقت الحالي، أصدرت لجنة التجارة الفدرالية قرارا يمنع شركة "فينتيل" و"جرافي أناليتكس" تحت أي مسمى من بيع بيانات المواقع الحساسة للمستخدمين أو حتى الاحتفاظ بها في قواعد البيانات الخاصة بها، وهو الأمر الذي قد يحد من خطر مثل هذه التسريبات في المستقبل ولكنه لن يكون كافيا لمنعها.

مقالات مشابهة

  • «دبي الإنسانية»: 137 مليون دولار مساعدات لـ 106 دول
  • أخطاء شائعة تضر بجهاز المناعة لدينا
  • الصغير: أنا مستغرب جداً من البيانات المتتابعة للبعثة الأممية خلال 72 ساعة
  • الإعلام السويدي يكشف معلومات عن مرتكب مجزرة مركز التعليم
  • هالة جلال في افتتاح مهرجان الإسماعيلية: الدورة الـ26 بداية جديدة لدعم السينما في مصر والانفتاح على العالم
  • نقيب الأشراف: المنطقة تمر بأوضاع خطيرة ويجب علينا الاصطفاف جميعا خلف الرئيس السيسي
  • رئيس جامعة أسوان يتفقد امتحانات التعليم المفتوح لـ682 طالبًا
  • جامعة أسوان تستقبل 682 طالبًا في امتحانات التعليم المفتوح لبرامج جامعتي القاهرة وعين شمس
  • فضيحة جرافي أناليتكس تكشف أسرار سماسرة البيانات
  • افتتاح مركز الأحوال المدنية للبطاقة الذكية في مديرية البريقة بعدن