نائب رئيس الحرس الوطني: حريصون على تقديم كل الدعم لرجال الحرس لحفظ أمن الوطن واستقراره
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أكد نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ فيصل نواف الأحمد الصباح حرص القيادة على تقديم كل الدعم لرجال الحرس الوطني تقديرا للدور الذي يقومون به في الدفاع والأمن بالتعاون مع رجال الجيش والشرطة وقوة الإطفاء العام لحفظ أمن الوطن واستقراره تحت ظل القيادة الحكيمة.
جاء ذلك في بيان صحفي صادر عن الحرس الوطني عقب قيام الشيخ فيصل النواف بجولة تفقدية اليوم الاثنين في محطة إرسال (كبد) التي يقوم بتأمينها رجال الحرس الوطني من كتيبة حماية المنشآت الأولى في لواء الحماية الثاني.
ونقل الشيخ فيصل النواف إلى القوة المكلفة بالتأمين تحيات وتقدير سمو الشيخ سالم العلي الصباح رئيس الحرس الوطني وتمنياته لهم بالتوفيق والنجاح في أداء المهام المناطة بهم.
وأشاد بجهودهم في تأمين المواقع الحيوية وحثهم على اليقظة والانتباه والالتزام بالواجبات والمهام المناطة بهم ورسم صورة مشرفة تعكس انتسابهم للحرس الوطني.
نائب رئيس الحرس الوطني يقوم بجولة تفقدية في محطة إرسال كبد التي يقوم بتأمينها رجال الحرس الوطني المصدر كونا الوسومالحرس الوطني وزارة الداخلية وزارة الدفاعالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الحرس الوطني وزارة الداخلية وزارة الدفاع رئیس الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان:”لجنة البحوث” تعزز توثيق التاريخ الوطني
البلاد ــ الرياض
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وتضم اللجنة نخبة من ذوي الخبرة الأكاديمية والرصانة العلمية وهم” الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الأحمري، (رئيسًا)، والدكتور خالد بن عبدالكريم البكر (عضوًا)، والدكتور سعيد بن فايز السعيد (عضوًا)، والدكتور أحمد بن عبدالعزيز البسام (عضوًا)، والدكتورة مها بنت علي آل خشيل (عضوًا)، والدكتور مروان بن غازي شعيب (عضوًا)، ومدير الإدارة التنفيذية للبحوث والنشر المكلف الدكتور محمد بن علي العبداللطيف (عضوًا)، ومدير إدارة البحوث المكلف بدارة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن العجلان (أمينًا). وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية. من جانبهم، أعرب أعضاء اللجنة العلمية عن شكرهم واعتزازهم بثقة سمو رئيس مجلس الإدارة في اختيارهم لعضوية هذه اللجنة، التي تُعدّ ركيزة أساسية في مسيرة الدارة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.