كونج فو باندا يحقق 500 مليون دولار إيرادات عالميًا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تصدر الجزء الرابع من فيلم الرسوم المتحركة الشهير "كونج فو باندا"، قائمة الأفلام الأعلى إيرادات الآن في أمريكا.
ووفق ديد لاين، الفيلم حقق على مستوى العالم 500 مليون دولار، ويستمر في تحقيق مزيدًا من الإيرادات.
وضمن أحدث أخبار مشاريع الرسوم المتحركة، كانت قد منحت شركة نتفليكس الضوء الأخضر للعمل على مشروع جديد مشتق من مسلسلها الناجح Stranger Things، سيكون أول عمل مشتق من المسلسل الدرامي الشهير.
ووفق "ديد لاين"، وافقت نتفليكس على إنتاج مسلسل رسوم متحركة مشتق من أحداث مسلسل Stranger Things، ليكون أول عمل مشتق من أحداث المسلسل الناجح.
هذه النسخة الكارتونية من المسلسل، سيتولى مهمة إنتاجها للتليفزيون "إريك روبيلز" منتج منفذ، ومعه شركة فلاينج بارك.
جديد أخبار Stranger Things
يأتي ذلك بعد أن أكد كتاب مسلسل "سترينجر ثينجز"، أن ما تردد حول تقديم عرض للممثلة الشابة مايلي بوبي براون للمشاركة في بطولة عمل سينمائي مشتق من أحداث مسلسل نتفليكس الناجح، كان مجرد شائعات.
وبحسب صحيفة ديلي ميل، نفى الثنائي المؤلف للمسلسل الشهير، أن مايلي تلقت عرض لعمل سينمائي بهذا الشكل من الأصل.
وكانت قد كشفت مصادر مقربة من الممثلة الشابة مايلي بوبي براون، عن أنها رفضت عرض بقيمة 10 ملايين دولار، عرض عليها لصناعة فيلم سينمائي تشتق أحداثه من مسلسلها الناجح Stranger Things.
هذا المسلسل الذي قدم مايلي للجمهور، حين كانت لاتزال في سن الـ 11 حين عرض موسمه الأول في عام 2016، قالت مصادر مقربة من مايلي بوبي براون، أنها تتطلع لختام مشاركتها في هذا العمل، مع اقتراب طرح الموسم الخامس والختامي منه.
خطوات احترازية
يأتي ذلك بعد أن حسنت شبكة نتفليكس المنتجة لمسلسل Stranger Things لأجور أبطال المسلسل تمهيدا لبداية تصوير الموسم الخامس، الذي سيكون الموسم الختامي، والذي سيعرض خلال عام 2024 المقبل.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن تحسين الأجور، طال كافة أبطال المسلسل الناجح، الذي ساهم في ارتفاع معدلات المقبلين على مشاهدة أعمال نتفليكس على مدار سنوات.
كونج فو باندا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود Stranger Things مشتق من
إقرأ أيضاً:
مسلسل رمضاني سوري يتصدّر الشاشات.. «المقدّم موسى» إلى أين ذاهب؟
استطاع المسلسل السوري “تحت سابع أرض”، أن يفرض نفسه كواحد من أكثر الأعمال الدرامية إثارةً للجدل في الموسم الرمضاني الحالي، وكان حديث الجمهور والنقاد على حد سواء، حيث جذب النجم السوري تيم حسن، الأنظار من خلال أدائه المتقن لشخصية المقدم موسى.
وقال مخرج العمل سامر البرقاوي، لقناة “سكاي نيوز عربية”: “المسلسل يرتكز بشكل أساسي على فكرة تأثير المال على الشخصيات وأحداث القصة”.
وأضاف البرقاوي: “المال هو المحرك الأساسي للأحداث، بدأنا من عائلة كانت تعيش حياة متوسطة قبل أن تدفعها الظروف الاقتصادية الصعبة خلال الحرب إلى مسارات مضطربة”.
وأوضح أن “الشخصية الرئيسية، المقدم موسى، تضع الجمهور أمام محاكمات أخلاقية معقدة، حيث يتعاطف المشاهدون معه في البداية، رغم أخطائه الواضحة، لكن مع مرور الحلقات، تبدأ شخصيته بالتغير ليواجه صراعات متزايدة ويخسر أشخاصا مقربين منه”.
وعن مستقبل الشخصية، أضاف البرقاوي: “ما ننتظره في الحلقات القادمة هو تصاعد الصراع حتى يصل إلى ذروته، حيث سيتم وضع “موسى” أمام تحديات مصيرية ستحدد مصيره”، مؤكدا أن “المشاهدين سيكونون على موعد مع أحداث غير متوقعة”، وقال: “العمل يترك أسئلة كثيرة، وسنذهب نحو خلاصات تعكس مسار الشخصيات منذ البداية حتى النهاية”.
وأضاف: “نشاهد كيف تدفع الشخصيات أثمانا باهظة بسبب خياراتها، وهناك ضحايا كثيرة للصراع الذي يعصف بأحداث القصة”.
ومن بين أكثر النقاط التي أثارت الجدل حول المسلسل هي الجرأة، في طرح قضايا سياسية واجتماعية حساسة، وخاصة بعد سقوط النظام في سوريا، حيث أوضح البرقاوي أن “العمل لم يتم تعديله ليتماشى مع الأحداث الجارية، لكنه استفاد من مساحة الحرية التي توفرت بعد سقوط النظام”.
وأضاف: “كنا نحكي قصتنا بحرية أكبر هذه المرة، وهو شيء لم يكن ممكنا في السابق، هذا ما ميز الموسم الرمضاني الحالي عن غيره”.
وأكد أن “العمل لا يحاول تقديم سرد مباشر للأحداث السياسية، لكنه يترك مساحة للتأمل في تأثيرها على المجتمع والأفراد.
ولم يخلُ المسلسل من الجدل على المستوى الإداري أيضا، حيث تم تداول أخبار عن استقالة مدير مكتب التصنيف في جامعة دمشق، الدكتور مروان الراعي، احتجاجا على تصوير بعض مشاهد المسلسل داخل مكتبه بدون إذنه، وتعليقًا على ذلك، قال البرقاوي: “فوجئت بالخبر، ولكن التصوير تم بموافقة رسمية، وشركة الإنتاج قامت بدفع الرسوم بشكل رسمي وموثق. يبدو أن هناك خلافا إداريا بين الجامعة والدكتور الراعي، وليس لفريق العمل أي علاقة بذلك”.