وزير الخارجية السعودي: نحتاج إلى مسار ذي مصداقية لإقامة دولة فلسطينية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أكد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، على أهمية وضع حلول للوضع الفلسطيني بشكل شامل.
وشدد الأمير فيصل في جلسة حوارية له في المنتدى الاقتصادي العالمي بحضور وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، على أنه لا يمكن تجاهل ما يعانيه الفلسطينيون في الضفة الغربية.
وقال الوزير السعودي: "نحتاج إلى مسار ذي مصداقية ولا رجعة عنه لإنشاء دولة فلسطينية".
وأضاف أن الأمم المتحدة تقدر إعادة إعمار غزة في 30 عاما.
وقد أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الاثنين، أن العالم يمر بتحديات خطيرة مع تزايد المنافسة الجيوسياسية.
وقال بلينكن، إن منطقة الشرق الأوسط كانت "قاب قوسين" من اندلاع حرب شاملة.
وحول الصراع في غزة، أكد بلينكن أن واشنطن تبذل جهودا مكثفة لمنع توسع الصراع في الشرق الأوسط وتقوم بكل ما في وسعها للحيلولة دون المعاناة الإنسانية في غزة.
وشدد بلينكن على أن التوصل إلى هدنة وإطلاق سراح المحتجزين أفضل الطرق لوقف الحرب في غزة؛
ودعا وزير الخارجية الأمريكي حماس لأن تقرر بسرعة موقفها من مقترحات الهدنة لتغيير الوضع في غزة؛ وحملها مسؤولية عرقلة التوصل لاتفاق الهدنة في غزة.
واعتبر بلينكن أن بين يدي حماس مقترح "سخي للغاية" للهدنة وعليها أن تقرر بسرعة؛ معربا عن أمله في أن تتخذ الحركة القرار الصحيح بدعم مقترحات الهدنة.
وأضاف: "لا يمكننا دعم عملية عسكرية كبرى في رفح دون خطة إنسانية موثوقة"؛ مشيرا إلى أن "إسرائيل لم تقدم لنا حتى الآن خطتها لحماية المدنيين في رفح".
وحذر الوزير الأمريكي من أنه من دون أفق سياسي للفلسطينيين سيكون من الصعب إنهاء دائرة العنف؛ مضيفا أن الفلسطينيون لهم تطلعات مشروعة بإنشاء دولة خاصة بهم.
وعن الاحتجاجات بالجامعات ودول العالم، قال بلينكن: "نتفهم أن تلك الاحتجاجات ضد استمرار الحرب في غزة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعادة اعمار غزة إعمار غزة الأمير فيصل بن فرحان الأمم المتحدة الخارجية السعودي الخارجية الأمريكي الصراع في غزة الشرق الاوسط الحرب في غزة المنتدى الاقتصادي العالمي الوضع في غزة وزیر الخارجیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 1 مارس
يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 1 مارس استشهد وأصيب عشرات المواطنين في غارات جوية وبرية شنها العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على المحافظات.
ففي 1 مارس عام 2016، استشهد ثمانية مواطنين وأصيب 18 آخرين في غارة شنها طيران العدوان على عزلة بني يوسف بمديرية الحيمة الداخلية في محافظة صنعاء، واستهدف بغارتين سيارة في منطقة العرقوب بمديرية خولان، وبثماني غارات أخرى أماكن متفرقة في المنطقة،.
وشن الطيران المعادي ثلاث غارات على مناطق مسورة وبران والفرضة بمديرية نهم وغارتين على منطقة الكسارة بمديرية همدان ما أدى إلى أضرار في منازل المواطنين والأراضي الزراعية.
واستشهد طفل وأصيب ستة مواطنين في غارة شنها طيران العدوان على محال تجارية شعبية في منطقة يختل الساحلية بمديرية المخا في محافظة تعز، كما شن غارات على جنوب غرب مفرق المخا أسفرت عن أضرار في المنشآت العامة، واستهدفت مروحيات الأباتشي بست غارات أنحاء متفرقة بمدينة ذوباب الساحلية في مديرية باب المندب.
وأصيب طفلان وثلاث نساء جراء استهداف الجيش السعودي بالقصف الصاروخي والمدفعي مناطق متفرقة بمديرية رازح في محافظة صعدة، فيما أصيب طفل وتضررت منازل ومزارع المواطنين بغارة للطيران على منطقة الشوارق، كما شن غارة أخرى على منطقة بني ربيعة بالمديرية وغارتين على سجن الإصلاحية ومنطقة الصيفي بمدينة صعدة.
وشن طيران العدوان أربع غارات على مناطق متفرقة بمديرية حيران في محافظة حجة، بينما تعرضت مديريتا حرض وميدي لقصف مدفعي من قبل الجيش السعودي.
وشن الطيران المعادي غارتين على وادي نوع وغارة على وادي نشور وغارة على سوق صرواح بمديرية صرواح وغارتين على منطقة المخدرة بالجدعان في محافظة مأرب، ودمر بغارة منزل المواطن علي خالد الشريف بمديرية الغيل في محافظة الجوف وشن غارة على مزرعة مواطن بالمديرية نفسها وغارة على منطقة الساقية خلفتا أضرارا كبيرة.
واستهدف طيران العدوان منطقة مشعبة بمديرية مكيراس ومديرية كرش ومنطقة الشريجة في محافظة لحج، فيما استهدف الجيش السعودي بقصف صاروخي ومدفعي جبل الدود والخوبة الشمالية في جيزان والشرفة والمخروق في نجران، بالإضافة إلى قصف مدفعي كثيف على مدينة الربوعة في عسير.
وفي 1 مارس عام 2017، أصيب مواطن إثر ثلاث غارات لطيران العدوان استهدفت منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف في محافظة الحديدة، كما شن خمس غارات على جزيرة كمران وغارة على مطار الحديدة ومثلها على جبل الملح بمديرية اللحية.
طيران العدوان شن في محافظة صعدة، غارتين على منطقتي الصبة والمتجرف بمديرية الظاهر، وغارة على منطقة بني صياح بمديرية رازح، وإحدى عشرة غارة على مناطق ابن هويدي، البقع، الفرع، الرصيفات بمديرية كتاف.
كما شن الطيران ثلاث غارات على جبل شعير ومنطقة المصاحف بمديرية باقم، وغارتين على منطقة طخية في مديرية مجز وألقى قنبلة صوتية في سماء مديرية حيدان، فيما استهدف قصف صاروخي ومدفعي سعودي مزارع وممتلكات المواطنين بمناطق متفرقة من مديرية منبه.
وشن الطيران المعادي غارتين على منطقة الميدان بمديرية عتمة في محافظة ذمار، وغارتين على سوق صرواح وغارتين على وادي الربيعة بمديرية صرواح في محافظة مأرب، فيما استهدف المرتزقة بقصف صاروخي منازل ومزارع المواطنين في مناطق متفرقة بالمديرية.
وشن طيران العدوان ثماني غارات على مديرية الغيل في محافظة الجوف، وعشر غارات على منطقة العمري في محافظة تعز استخدم في إحداها قنبلة عنقودية، كما شن غارة على منطقة حوزان بمدينة ذوباب، وتسع غارات على مديرية موزع، وأربع غارات على مديرية المخا.
واستهدف طيران العدوان بغارتين مثلث عاهم وجمارك حرض وبمثلها مديرية حيران، وبأربع غارات مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة.
وفي 1 مارس عام 2018، استشهدت خمس فتيات وأصيبت ثلاث أخريات في غارة شنها طيران العدوان على منطقة البغيل بمديرية حيس في محافظة الحديدة.
واستشهد أربعة مواطنين وأصيب ستة آخرين بينهم نساء وأطفال بغارة لطيران العدوان استهدفت منزلاً بمنطقة قحزة في محافظة صعدة، كما استهدف بغارة نبع ماء في منطقة ذويب وشن أربع غارات على منطقتي أضيق والمليل بمديرية كتاف.
وتعرضت مناطق متفرقة بمديرية رازح الحدودية ومنطقة آل الشيخ بمديرية منبه لقصف صاروخي ومدفعي سعودي خلف أضراراً في مزارع وممتلكات المواطنين.
وشن طيران العدوان ثلاث غارات على مديرية ناطع في محافظة البيضاء وغارة على مديرية صرواح في محافظة مأرب، وثلاث غارات على مديرية خب والشعب في محافظة الجوف، وغارتين على مديرية وشحة وثماني غارات على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وغارة على وادي جارة في جيزان وغارة على مجازة في عسير.
وفي 1 مارس عام 2019، استشهد طفل بنيران مرتزقة العدوان في منطقة الريمية بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة.
وفي المحافظة نفسها أطلق المرتزقة قذيفة على أحد المنازل في منطقة غليل بمديرية الحوك، واستهدفوا منطقة الفازة في مديرية التحيتا بأكثر من 55 قذيفة مدفعية وعدد من الصواريخ الموجهة والكاتيوشا، كما قصفوا منطقة الكوعي وقرية الشجن ومناطق متفرقة في الدريهمي بالمدفعية والعيارات الرشاشة.
وأصيبت طفلة بنيران مرتزقة الجيش السعودي بمديرية رازح في محافظة صعدة، فيما شن طيران العدوان غارتين على منطقة القد بالمديرية، وقصف الجيش السعودي بعشرات الصواريخ والقذائف قرى آهلة بالسكان في المديرية، ما أدى إلى أضرار في ممتلكات المواطنين، واستهدف الطيران بأربع غارات مناطق متفرقة في مديرية كتاف.
طيران العدوان شن غارة على ميدي في محافظة حجة، وغارة على منطقة الضبوعة بمديرية نهم في محافظة صنعاء، وغارتين على مجازة في عسير.
وفي 1 مارس عام 2020، استشهد طفل بقصف صاروخي ومدفعي للجيش السعودي استهدف قرى آهلة بالسكان بمديرية رازح الحدودية في محافظة صعدة، فيما شن الطيران غارة على مديرية الظاهر.
وشن الطيران المُعادي ست غارات على محافظة مأرب، وخمس غارات على مديرية نهم في محافظة صنعاء، استهدفت شركة التنقيب عن الذهب في منجم صلب ومنطقة الخانق.
ووقعت أضرار بليغة في منازل وممتلكات المواطنين في منطقة كيلو 16 بمديرية الدريهمي في محافظة الحديدة نتيجة قصف مدفعي مكثف للمرتزقة، حيث أطلقوا أكثر من 50 قذيفة مدفعية واستهدفوا بالرشاشات أماكن متفرقة بالمنطقة.
وقصف المرتزقة بصاروخي كاتيوشا وقذائف الهاون والمدفعية أماكن متفرقة في شارعي صنعاء والـ 50 ومنطقة سبعة يوليو بمدينة الحديدة، كما استهدفوا بالرشاشات قرى ومناطق متفرقة من مديرية حيس، وبأكثر من 25 قذيفة مدفعية وصاروخي كاتيوشا مزارع وممتلكات المواطنين في منطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وبعشرة صواريخ كاتيوشا وقذائف مدفعية منطقة الجاح بمديرية بيت الفقيه.
وفي 1 مارس عام 2021، استهدف طيران العدوان بـ14 غارة مديرية صرواح، وبأربع غارات مديرية مدغل، وبخمس غارات مديريتي جبل مراد والجوبة في محافظة مأرب.
وفي محافظة الحديدة، شن الطيران التجسسي غارة على مديرية التحيتا، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية وحيس وقرب شارع الـ50 والدريهمي والفازة، وقصفوا بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة.
وفي 1 مارس عام 2022، أصيب مواطنان، جراء قصف مدفعي وصاروخي سعودي على مديرية شدا في محافظة صعدة، فيما شن الطيران غارتين على مديرية باقم وغارة على الأجاشر قبالة نجران.
واستهدف طيران العدوان بـ 22 غارة مديرية حرض في محافظة حجة، وشن غارتين على مديرية الحزم في محافظة الجوف وغارة على مديرية الصومعة في محافظة البيضاء.
وقصف مرتزقة العدوان بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة في محافظة الحديدة، في حين شن الطيران التجسسي غارة على مديرية حيس.
وفي 1 مارس عام 2023، استشهد أربعة مواطنين وأصيب آخر بقصف مدفعي للجيش السعودي استهدف مديريتي شدا وقطابر في محافظة صعدة.