هل وقفوا الهدد في جده 1445؟ “الأمانة العامة” تنهي الجدل اخبار اليوم
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
نُوضح هل وقفوا الهدد في جده 1445؟ حيث أن البحث عن خريطة جدة الإلكترونية مؤخرًا أصبح من العمليات البحثية الأكثر انتشارًا بين سكان مدينة جدة، وتم طرح هذه الخريطة من قبل الحكومة السعودية التي أعلنت عن حملات الهدد والإزالة وكذلك التطوير في أرجاء المملكة، وللرد على جميع التساؤلات المتعلقة بمدن وأحياء الإزالة للقضاء على العشوائيات قامت بتوضيح كافة المعلومات، والبيانات على خريطة إلكترونية لمعالم مدينة جدة للتسهيل على المواطنين والمقيمين.
قامت الأمانة الخاصة بمدينة جدة بتقديم خريطة جدة الإلكترونية لسكان وزوار مدينة جدة، والتي تساعدهم على معرفة الأحياء العشوائية التي عليها إزالة بالكامل، والمناطق التي قررت الحكومة تطويرها بشكل كامل، والرد على إجابة العديد من المواطنين حول هل الحي الذي أسكن فيه ضمن أحياء الإزالة أم لا، تصفح الخريطة من خلال خريطة جدة التي عند الدخول إليها تجد مجموعة من الخرائط والأشكال المختلفة للمناطق التي قررت الحكومة إزالتها، وذلك وفقًا لآخر التحديثات التي أصدرتها أمانة التابعة لمدينة جدة، التطوير يشمل العديد من المراحل التي تنقسم إلى 5 مراحل، والخريطة الإلكترونية توضح هذه المراحل بمجموعة مختلفة من الألوان.
خريطة جدة الإلكترونية 1445أمانة جدة أطلقت خريطة جدة الإلكترونية لتكشف للمقيمين والمواطنين داخل جدة عن الأحياء، والمباني التي قررت الحكومة إزالتها وإجراء العديد من التعديلات وأعمال التطوير مثل مد شبكات الكهرباء والمياه وإنارة الشوارع وتعمير الطرق لمظهر حضاري يناسب الشكل العام للمملكة العربية السعودية.
هل وقفوا الهدد في جده 1445عند فتح الخريطة الإلكترونية لجدة نجد العديد من الألوان التي لم توضع عبثًا، بل كل لون من الألوان وضع على الخريطة ليشير إلى دلالة محددة كما يلي:
يشير اللون الأحمر إلى المرحلة الأولى. كما يشير اللون البرتقالي إلى المرحلة الثانية. أما اللون الأصفر يشير إلى المرحلة الثالث. كذلك اللون الأزرق يشير إلى المرحلة الرابعة. يشير اللون الأخضر إلى مرحلة التطوير. استخدام خريطة جدة الإلكترونية 1445الخريطة الإلكترونية التي طرحتها أمانة جدة لها العديد من الاستخدامات التي تتضح في النقاط التالية:
الكشف عن أسماء الشوارع الرئيسية والأماكن العامة في جدة. توضيح أماكن الصيدليات والمستشفيات والمراكز الطبية. معرفة مواعيد فتح وغلق كل المؤسسات والشركات واتجاه الهيئات الحكومية والخاصة. الوصول إلى أماكن المراكز والمحلات التجارية. كذلك الوصول إلى أماكن البنوك وماكينات الصرف الآلي ومراكز الصرافة وأوقات العمل في جدة.185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى المرحلة العدید من
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعلن مقتل العديد من قادة «الحوثيين» وتؤكد استمرار الضربات
عواصم (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكدت الولايات المتحدة، أمس، أن ضرباتها ضد مواقع تابعة لجماعة «الحوثي» في اليمن أدت إلى قتل العديد من قادة الجماعة، كما تعهدت بشن مزيد من الضربات ضد «الحوثيين» حتى يقرروا وقف هجماتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر.
وقال مستشار الأمن القومي الأميركي مايكل والتز، في تصريح لشبكة «إيه بي سي نيوز»، إن الغارات الجوية مساء السبت «استهدفت العديد من قادة الحوثيين وقتلتهم». وأضاف: «لقد ضربناهم بقوة ساحقة»، محذراً إياهم من مغبة الاستمرار في مهاجمة السفن في البحر الأحمر. وأشارت القيادة المركزية الأميركية، التي نشرت لقطات فيديو لإقلاع مقاتلات ولإلقاء قنبلة على مجمع عسكري حوثي، إلى توجيه «ضربات دقيقة» تم شنها «للدفاع عن المصالح الأميركية ولردع الأعداء واستعادة حرية الملاحة».
وفي السياق ذاته، أعلن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث، أن الولايات المتحدة ستواصل مهاجمة «الحوثيين» حتى يوقفوا هجماتهم على حركة الشحن البحري العالمية. وقال هيجسيث: «في اللحظة التي يقول فيها الحوثيون: سنتوقف عن قصف سفنكم، ستنتهي هذه الحملة، ولكن حتى ذلك الحين، فالحملة ستستمر بلا هوادة». وأضاف: «يتعلق الأمر بوقف استهداف الأصول.. في ذلك الممر المائي الحيوي، لعودة حركة الملاحة إلى طبيعتها، وهي مصلحة وطنية جوهرية للولايات المتحدة.. من الأفضل لهم أن يتراجعوا».
وفي سياق آخر، حمّلت الحكومة اليمنية «الحوثيين» المسؤوليةَ الكاملة «عن استدعاء الضربات العسكرية وتحويل اليمن إلى ساحة حرب مفتوحة». وقال معمر الإرياني، وزير الإعلام في الحكومة اليمنية، أمس، في حسابه على منصة «إكس»: «اختارت جماعة الحوثي التصعيد العسكري منذ البداية، ومع كل هجوم إرهابي يشنونه على خطوط الملاحة الدولية، وكل معركة يفتعلونها تحت شعارات زائفة، فإن الشعب اليمني هو من يدفع الثمن». وأوضح أن «الأحداث أثبتت أن جماعة «الحوثي» لا تهتم بمستقبل اليمن، وتقامر بحياة اليمنيين خدمة لأجنداتها، غير آبهة بحجم الدمار الذي تلحقه بالشعب اليمني.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أشار لدى إعلانه تنفيذ الضربات العسكرية ضد «الحوثيين»، مساء السبت، إلى شن «عمل عسكري حاسم» ضد «الحوثيين»، وجاء في منشور له على منصته «تروث سوشال»: «سنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا»، مؤكداً أن «الحوثيين» يمثلون تهديداً لحركة الشحن في البحر الأحمر.
وأضاف: «إن دعم الإرهابيين الحوثيين ينبغي أن يتوقف فوراً. لا تهددوا الشعب الأميركي ورئيسه، وطرق الملاحة البحرية العالمية. وإذا فعلتم ذلك فإن أميركا ستحمّلكم كاملَ المسؤولية ولن تقدم إليكم هدايا». وجاءت الضربات الأميركية بعد أن توعد «الحوثيون» باستئناف هجماتهم ضد السفن التجارية في البحر الأحمر. وقد بدؤوا منذ أواخر عام 2023 شنَّ عشرات الهجمات بصواريخ وطائرات مسيّرة ضد السفن التجارية التي تعبر البحر الأحمر وخليج عدن. وبعد وقف هجماتهم لبعض الوقت، عادوا ليتوعدوا باستئنافها في 11 مارس الجاري. ووفقاً للمتحدث باسم «البنتاغون»، شون بارنيل، فإن «الحوثيين هاجموا سفناً حربية أميركية 174 مرة وسفناً تجارية 145 مرة منذ عام 2023». وعطلت هجمات «الحوثيين» حركة شحن التجارة العالمية، واضطرت شركات الشحن البحري العالمية إلى زيادة مسارات إبحارها بآلاف الأميال؛ تجنباً لهجمات الحوثيين، مما دفع الجيش الأميركي إلى شن حملة لاعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة الأميركية.
وسعت الإدارة الأميركية السابقة، برئاسة جو بايدن، إلى إضعاف قدرة «الحوثيين» على مهاجمة السفن قبالة السواحل اليمنية، لكن إدارة ترامب، كما يقول مسؤولون أميركيون، أجازت اتباع نهج أكثر قوة. وقد وصفت القيادة المركزية في الجيش الأميركي ضربات، أول أمس، بأنها بداية عملية واسعة النطاق في أنحاء اليمن. وقال مسؤولون إن بعض الضربات انطلقت من حاملة الطائرات «هاري إس. ترومان» المتمركزة في البحر الأحمر.