بلينكن: روسيا كانت تخطط لمحو أوكرانيا ونجحنا في منع ذلك
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الاثنين، أن واشنطن نجحت في جمع الكثير من الدول لدعم أوكرانيا وحماية النظام العالمي.
وقال بلينكن، في جلسة حوارية له في المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض، إن روسيا كانت تخطط لمحو أوكرانيا و"نجحنا في منع ذلك".
وأشار إلى أن: "إيران وكوريا الشمالية تمدان روسيا بالمسيرات والصواريخ"
كما حذر من أن الدعم الصيني لروسيا يهدد أمن أوروبا ويطيل أمد الصراع في أوكرانيا.
وحذر بلينكن من أن العالم يمر بتحديات خطيرة مع تزايد المنافسة الجيوسياسية.
وقال بلينكن إن إدارة بايدن تؤكد دائما على ضرورة التعاون مع الحلفاء لمواجهة التحديات العالمية؛ كما أنها "مهتمة بتعزيز الشراكات القائمة وإنشاء تحالفات جديدة".
وأضاف بلينكن: "نجحنا في جمع الكثير من الدول لدعم أوكرانيا وحماية النظام العالمي"؛
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكي الاقتصادي العالمي إدارة بايدن الصراع في أوكرانيا المنتدى الاقتصادي العالمي دعم أوكرانيا وكوريا الشمالية وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن
إقرأ أيضاً:
معلقًا على تصريحات الكوني.. التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم
ليبيا – التويجر: الأجسام السياسية الحالية مؤقتة ولا تملك حق تحديد نظام الحكم صلاحيات محدودة للمجلس الرئاسي والأجسام السياسيةأكد أستاذ القانون والباحث السياسي رمضان التويجر أن المجلس الرئاسي وكافة الأجسام السياسية القائمة في ليبيا هي كيانات مؤقتة، وتتمثل مهمتها الأساسية في تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية، مشددًا على أنها لا تملك أي صلاحيات تخولها لتحديد نظام الحكم المستقبلي، حيث يعود هذا القرار للشعب الليبي وحده عبر صناديق الاقتراع.
اتجاه الدول نحو الأنظمة البسيطةوفي تصريح لوكالة “سبوتنيك”، أوضح التويجر أن التجارب التاريخية والدولية أظهرت أن الدول غالبًا ما تنتقل من النظام المركب إلى النظام البسيط، باعتباره المسار الأكثر استقرارًا، بينما تواجه الدول البسيطة التي تحاول التحول إلى نظام مركب مخاطر الانقسام وعدم الاستقرار.
رفض الأنظمة السياسية الهجينةوشدد التويجر على أن طرح أنظمة سياسية هجينة، كما هو الحال في النظام القائم على الاتفاق السياسي، كان أحد أبرز أسباب الفشل في ليبيا، محذرًا من أن استمرار هذا النهج قد يؤدي إلى تقسيم البلاد.
ضرورة احترام إرادة الشعب والسيادة الوطنيةوأكد الباحث السياسي على ضرورة أن تكون هناك تصريحات ومواقف واضحة من جميع الأطراف لدعم العملية الانتخابية، باعتبارها السبيل الوحيد لتقرير مصير ليبيا. كما أشار إلى أن أي رؤية تتعلق بإدارة الحكم في البلاد يجب أن تُعرض على الشعب الليبي عبر استفتاء شعبي، وليس أن تُطرح كمقترح سياسي أمام سفراء الدول الأجنبية، مشددًا على أهمية احترام مبدأ السيادة الوطنية في جميع القرارات المصيرية.