الرئيس البولندي يؤكد مجددا استعداد بلاده لنشر أسلحة نووية على أراضيها
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس البولندي أندريه دودا، مجددا، استعداد بلاده لاستضافة أسلحة نووية كجزء من برنامج المشاركة النووية لحلف شمال الأطلنطي ناتو.
وقال دودا - في تصريحات لوسائل إعلام كندية خلال زيارته الأخيرة إلى كندا حسب وكالة الأنباء البولندية "باب" اليوم الاثنين إنه إذا قرر الناتو بشكل جماعي تعزيز الدفاعات على جناحه الشرقي من خلال استضافة بولندا للأسلحة النووية، فإن بلاده ستكون جاهزة ومستعدة لأنها تدرك أن الأمر يتعلق بتعزيز أمن أوروبا.
وبسؤاله عما إذا كان هذا الأمر أقرب إلى الحدوث، أوضح دودا أن أعضاء الحلف لم يتوصلوا بعد إلى قرار، مضيفا: "لقد ناقشنا هذا الموضوع في محادثات مع الحلفاء.. لا توجد قرارات بهذا الشأن، أريد أن أنفي كل الادعاءات القائلة بأنه تم اتخاذ بعض القرارات في هذا الصدد.. لم أشارك في اتخاذ أي قرارات".
وكان دودا قد صرح لصحيفة "فاكت" البولندية في وقت سابق من هذا الشهر بأن بولندا ستكون مستعدة لاستضافة أسلحة نووية مملوكة لأعضاء آخرين في الناتو ردا على نشر روسيا لأسلحة نووية في بيلاروسيا المجاورة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس البولندي أندريه دودا
إقرأ أيضاً:
مدحت العدل: نحن مع قرارات الرئيس للحفاظ على القضية الفلسطينية قلبا وقالبا
قال الدكتور مدحت العدل، عضو الهيئة التأسيسية لحزب الجبهة الوطنية، إن تواجد الشعب المصري بجميع فئاته أمام معبر رفح بمثابة رسالة للتأكيد على أن الدولة والشعب أيد واحدة.
أحمد العوضي من أمام معبر رفح: كلنا مع الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينيةرجال الأعمال المصريين: "لا للتهجير" رسالة للعالم باصطفاف المصريين لحماية القضية الفلسطينيةوأضاف الدكتور مدحت العدل، خلال لقائه عبر فضائية "إكسترا نيوز" من أمام معبر رفح: "ندعم قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على القضية الفلسطينية، ونحن معاه قلبا وقالبا".
وتابع: "نحن ضد التهجير القسري للشعب الفلسطيني وضد المساس بمصالح الفلسطينيين، ونحن مع إحلال السلام قلبا وقالبا.. ومصر طول الوقت تدعو للسلام ولا تدعو إلى الحرب.. وأشكر الرئيس السيسي على ضبط النفس ومحاولة الوصول إلى حل سلمي بشكل تفاوضي يليق بقيمة مصر وقيمة الرئيس".
وانطلقت وفود شعبية وسياسية من القاهرة وعدة محافظات، باتجاه محافظة شمال سيناء، للوقف أمام معبر رفح البري الحدودي مع قطاع غزة، لتأكيد على الرفض الشعبي لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
وأعربت الوفود المحتشدة أمام معبر رفح عن رفضها وتنديدها بدعوات تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ودعم الرئيس عبدالفتاح السيسي والدولة المصرية لصد هذه المخططات الصهيونية والوقوف أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية.
وتضم الوفود السياسية والشعبية عددًا كبيرًا من السياسيين ونواب مجلسي النواب والشيوخ، كما تضم أعدادًا كبيرة من المواطنين، الرافضين بقوة لدعوات التهجير للشعب الفلسطينى، مؤكدين دعمهم لموقف القيادة السياسية.