مهم من الضمان حول موعد بدء استقبال الانتساب الاختياري التكميلي
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
#سواليف
أعلن الناطق الإعلامي باسم المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، محمود المعايطة، أن طلب السماح للمؤمن عليهم الأردنيين العاملين في القطاع الخاص بتسديد #اشتراكات #تأمين_الشيخوخة التي تم تعليقها خلال #جائحة_كورونا سيتم إلكترونياً.
وأوضح المعايطة أن العمل جارٍ حاليًا على إعداد الشاشة الخاصة بالخدمة بالتعاون مع الشركة المختصة بالبرمجة، ومن المتوقع أن تكون جاهزة خلال 10 أيام عمل.
وأشار إلى أن عملية تسديد الاشتراكات والفوائد المترتبة عليها ستكون دفعة واحدة، ويجب إتمامها خلال 15 يومًا من نهاية الشهر الذي يُقدم فيه الطلب، وفي حالة عدم الالتزام بهذا الشرط، سيُعتبر الطلب لاغيًا.
كما سبق أن أعلنت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي عن قرار مجلس التأمينات بالسماح للمؤمن عليهم الأردنيين العاملين في القطاع الخاص بتسديد اشتراكات تأمين الشيخوخة التي تم تعليقها جزئيًا أو كليًا أثناء تطبيق أوامر الدفاع خلال فترة جائحة كورونا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اشتراكات تأمين الشيخوخة جائحة كورونا
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من جائحة وبائية تضرب أبين
حذر مصدر طبي من جائحة وباء الكوليرا تهدد محافظة أبين (جنوبي اليمن)، إثر غرق شارع رئيس بمياه الصرف الصحي، دون تحرك الجهات المعنية.
وأوضح المصدر لوكالة خبر، أن الشارع الرئيس في مدينة لودر مركز المديرية، غرق اليوم الجمعة، بمياه الصرف الصحي الطافحة، والتي يشكّل تجمعها مع الأكياس البلاستيكية ونفايات الباعة بيئة ملائمة لانتشار البعوض والأوبئة.
وذكر المصدر، أن تسرب المياه إلى طبقات التربة يهدد مياه الآبار وشبكات إمداد المياه المحلية بالتلوث، علاوة على تشكيل رطوبة لدى المباني والمحال التجارية، وجميعها تنذر بجائحة وبائية، يأتي مرض الكوليرا في مقدمتها، مشيراً إلى أن آثارها لن تقتصر على المديرية وحسب.
وتزداد مخاوف الإصابة بالكوليرا مع تفشي الوباء في عدد من المحافظات اليمنية بينها عدن المجاورة لأبين، لا سيما والقطاع الصحي الحكومي يواجه عجزاً في مجابهة الجائحة إثر تعرضه للانهيار بسبب الحرب التي اندلعت في البلاد عقب الانقلاب الحوثي في سبتمبر/ أيلول 2014.
إلى ذلك قال سكان محليون لوسائل إعلام محلية، إن ركود مياه الصرف الصحي الطافحة أعاق حركة مرور المركبات والمارة، وشكّل تهديداً صحياً للأطفال وكبار السن الذين يواجهون صعوبة في قطعها دون ملامستها.
وطالبوا السلطة المحلية والجهات الحكومية المعنية، بسرعة حل تسريب المياه، والعمل على إعادة تأهيل الشبكة التي تعاني من تهالك واضح نتيجة عدم صيانتها منذ سنوات.
وتعاني أغلب المدن الواقعة في المناطق المحررة، من ترد كبير في الخدمات الأساسية، وسط إهمال حكومي متعمّد يرجع في الغالب إلى مناكفات بين الشركاء في الحكومة الشرعية، عوضاً عن الأزمات المفتعلة.
في حين تتفاقم المعاناة بالنسبة للسكان القاطنين في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد أن تنصّلت الأخيرة من مسؤوليتها وبات المواطنون هم من يحلون مشكلاتها خشية إصابتهم بالأمراض الوبايية التي سجلت أرقاما مضاعفة لأعداد الضحايا مقارنة بالمناطق المحررة.