برناما: أكثر من 7 آلاف طالب ليبي تخرجوا من معاهد التعليم العالي في ماليزيا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
ليبيا – نقلت وكالة أنباء “برناما” الماليزية الناطقة بالإنجليزية عن الخارجية في ماليزيا مواقفها بشأن مرور 50 عاما على العلاقات الديبلوماسية الوثيقة مع ليبيا.
ووفقا لبيان نقلته الوكالة عن الخارجية الماليزية وتابعته وترجمته صحيفة المرصد يتطلع البلدان لمواصلة تعزيز التعاون وتعزيز العلاقات بينهما إذ حافظت ماليزيا وليبيا على علاقة قوية مدعومة بالاحترام والتقدير المتبادلين منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي.
ووفقا للبيان تشمل العلاقات مختلف القطاعات لا سيما التعاون الاقتصادي والتبادل الثقافي والروابط الخاصة في مجال التعليم حيث تخرج أكثر من 7 آلاف طالب ليبي من معاهد التعليم العالي في ماليزيا.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جامعة عبدالله السالم تنظم قمة «التعليم العالي في عصر الابتكار» 16 الجاري
أكد رئيس مجلس الإدارة التأسيسي لجامعة عبدالله السالم بالإنابة د ..عادل الحسينان أن تنظيم القمة الأولى «التعليم العالي في عصر الابتكار» يمثل خطوة نوعية نحو إعادة تموضع التعليم العالي في الكويت ضمن سياق عالمي سريع التغير، تقوده التقنيات الذكية والتحولات الرقمية.
وقال الحسينان في تصريح صحافي إن القمة، التي تنعقد برعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي أ.د.نادر الجلال، تشكل فرصة وطنية ثمينة لإعادة تقييم الأولويات التعليمية، وبناء منظومة جامعية مرنة، قائمة على الابتكار، قادرة على إنتاج المعرفة وتحقيق التأثير. وأضاف: لم تعد مؤسسات التعليم العالي معزولة عن التحولات التكنولوجية، بل أصبحت في صميمها. وعليه، فإن هذه القمة تأتي لتعزز الحوار الجاد بين أصحاب القرار، والباحثين، والخبراء في المجالات التقنية والتعليمية، وتوفر منبرا علميا لاستشراف مستقبل الجامعات الكويتية في ظل الذكاء الاصطناعي، تحليلات البيانات، الواقع المعزز، وأدوات التعليم التكيفية. وأشاد بالدعم الذي حظيت به القمة من شركاء محليين استراتيجيين، على رأسهم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، والتي وصف دورها بأنه محوري وأساسي في تمكين مؤسسات التعليم من التقدم نحو الريادة العلمية والابتكار، مقدما الشكر إلى بنك بوبيان، وشركة زين الكويت، على رعايتهم ودورهم الفاعل في دعم المبادرات الأكاديمية الوطنية. وتابع: في عالم يتغير بوتيرة متسارعة، لا بد من أن تتحول الجامعات من مراكز تعليم تقليدية إلى مراكز قيادة فكرية وتكنولوجية وهذه القمة بداية لمسار استراتيجي تسلكه جامعة عبدالله السالم، بالشراكة مع مؤسسات الدولة والمجتمع الأكاديمي، لصياغة تعليم عال يستشرف المستقبل ويخدم الوطن بكفاءة واقتدار.