شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لو مرة مقدرتش رجل أعمال مصري يتحدث عن معاناته من جحود البعض ونكرانهم الجميل، Globallookpressمصر تحدث رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، عن معاناته من جحود البعض، معبرا عن اندهاشه من البعض الذين ظل .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "لو مرة مقدرتش".

. رجل أعمال مصري يتحدث عن معاناته من جحود البعض ونكرانهم الجميل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"لو مرة مقدرتش".. رجل أعمال مصري يتحدث عن معاناته من...

Globallookpress

مصر

تحدث رجل الأعمال المصري، نجيب ساويرس، عن معاناته من جحود البعض، معبرا عن اندهاشه من البعض الذين ظل يساعدهم طوال الحياة.

وقال نجيب ساويرس إن حالة الجحود أو ما وصفه بحالة "نكران الجميل" حدثت له أكثر من مرة.

وأفاد بأنه عندما لا تقدر على مساعدة أحدهم الذي كان يقدم له يد العون طوال حياته، يتحول ويرد على الجميل بـ"الشتم والنكران".

ونشر رجل الأعمال المصري تغريدة على "تويتر" قال فيها: "غريب أن في الحياة تقعد تساعد حد طول حياتك ولو مرة مقدرتش.. أو تعبت.. تسمع شتائم ونكران للجميل مالوش مثيل.. حصلتلي أكتر من مرة".

غريب ان في الحياة تقعد تساعد حد طول حياتك و لو مره مقدرتش ..او تعبت … تسمع شتائم و نكران للجميل ما لوش مثيل … حصلتلي اكتر من مره

— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) July 29, 2023

المصدر: RT + "تويتر"

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "لو مرة مقدرتش".. رجل أعمال مصري يتحدث عن معاناته من جحود البعض ونكرانهم الجميل وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رمضان الفوائد وليس الموائد!

 

فلندع السياسة وغثاءها جانباً، ولنرحل قليلاً في روحانية الشهر الكريم وما يحمله من فوائد جمة للإنسان المسلم، وعلى مختلف المستويات الصحية والذهنية والاجتماعية والنفسية، وقبل هذا وذاك الجانب الروحي الذي يحتاج من الغذاء الخاص به، ما لا يقل عن احتياجات الجسد من الأكل والشرب وإشباع الغرائز.

-يقول الأطباء والمختصون أن عبادة الصيام -ومن وجهة نظر علمية بحتة- تعد من أهم الوسائل الفعالة جدا لإعادة شحن الدماغ، وتعزيز نمو وتطور خلايا دماغية جديدة، وشحذ القدرة على الاستجابة للمعلومات من العالم المحيط.. وأثبتت الدراسات العلمية، أن الصيام يجعل الدماغ أكثر قدرة على تحمل الإجهاد، والتأقلم مع التغيير، كما يحسّن المزاج والذاكرة ويعزّز من القدرة على التعلّم.

-في الجوانب الصحية، يوضح الأطباء أن الصوم يساهم بشكل كبير في تعزيز الوقاية ضد عدد من الأمراض المزمنة، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية، فهو يؤدي إلى إراحة الجهاز الهضمي، والتحكّم في الوزن، ويقلّل من ضغط الدم والكوليسترول، ويحسّن من وظائف القلب، ويساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم كما يحسن من مستوى حساسية الجسم للأنسولين، ويعمل على تحسين صحة الجهاز الهضمي والتخلص من السموم ويحسّن وظائف الدماغ، ويعزّز الذاكرة والتركيز.. ويساعد على مكافحة علامات الشيخوخة، كما يقلّل من التوتر والقلق.

-الحديث عن الفوائد والمنافع الصحية، التي تعود على الإنسان المسلم نتيجة أدائه فريضة الصيام كثير ومتشعب، ولا يمكن لمقال صحفي عابر أن يحيط بها علماً، وهي تحتاج كما يؤكد أصحاب الشأن إلى أبحاث ودراسات ومجلدات كما أن الكثير منها ما زال غامضا وربما يكشفه العلم وتطوراته التي تؤكد يوما بعد آخر كيف أن الخالق العظيم رؤوف بعباده رحيم بهم، حتى التكاليف التي يستثقلها البعض ويغفل عنها البعض الآخر تنطوي على منافع جمة للعباد أمّا هو سبحانه وتعالى غنيٌ عن العالمين.

– على المستوى النفسي والذهني يقول المختصون أن الصوم يساعد على الشعور بالراحة النفسية ويعلّم الصبر والتحكم في النفس ويلعب الدور الكبير في تحقيق السلام الداخلي والعمق الروحي، ويترك صفاء ورقة في القلب، ويقظة في البصيرة، ويزيد من مستويات التأثر بالذكر والعبادات وهي التي تُعد الغذاء الرئيس للروح.

– في الأخير كل هذه المنافع التي يأتي بها شهر الخير والحب والسلام قد تصبح في حكم العدم إذا لم يتجسد المسلم في أدائه الصيام الغايات والمقاصد والالتزام بالآداب والأهداف لهذه العبادة وأبدى الحرص الكافي على التزوّد من هذه القيم والمبادئ الروحية السامية لا أن يجعل منه كما يفعل البعض للأسف موسما للتخمة والنوم وفي تضييع وقته في التفاهات والسفاسف، والتفنن في إقامة الموائد واقتناء والتهام ما لا يحصى من أنواع الأطعمة والمأكولات، فعندئذ يكون الصائم من هذا النوع مصداقا لقول الرسول الكريم عليه وآله أفضل الصلاة وأزكى التسليم” رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش”

مقالات مشابهة

  • بيج رامي يكشف معاناته: عشت 3 سنوات من الإفلاس.. ولم أجد مصاريف بيتي
  • رمضان عند الأدباء| المسحراتي.. منبه الزمن الجميل الذي فقد سحره
  • رمضان الفوائد وليس الموائد!
  • خيط الجريمة.. جحود ربة منزل غرقت ابنها فى البانيو بعد رفض زوجها إسقاطه
  • لغز السعادة
  • القانون الكبير الجميل يختبر ولاء الجمهوريين لترامب
  • البعض يتسآئل لماذا مصر
  • محمد رمضان: مدفع رمضان جزء بسيط من رد الجميل لجمهوري
  • جحود الأبناء.. ابن يتخلص من والده ويشعل النيران بجسده بإحدى قرى الدقهلية
  • إعلانات رمضان 2025 تسرق الأضواء بالذكاء الاصطناعي وثنائيات الزمن الجميل