علم "حزب الله" يرفرف في الجامعات الأمريكية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أثار رفع علم "حزب الله" الذي تصنفه الحكومة الأمريكية جماعة إرهابية في الحركة الاحتجاجية المؤيد لفلسطين في جامعة برينستون الأمريكية الغضب على وسائل التواصل الاجتماعي.
ساندرز يعبر عن دعمه للاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ويدين جميع أشكال التعصبوشارك مايلز ماكنايت، وهو طالب سابق في جامعة برينستون، صورة على منصة "إكس" تظهر متظاهرين يحملون علم "حزب الله"، وكتب: "في برينستون، أعلام حزب الله".
At @Princeton, Hezbollah flags. pic.twitter.com/OxvrpxiHQS
— Myles McKnight (@MylesJMcKnight) April 25, 2024وبحسب صحيفة "ديلي برينستونيان"، الصحيفة المستقلة التي يديرها الطلاب في الجامعة، قال منظمو الاحتجاج في الكلية إنهم طلبوا إزالة العلم فور التعرف عليه.
وكتب أحد الأشخاص معلقا: "لماذا علم حزب الله؟ اسأل لماذا لا توجد صورة ضخمة لحسن نصر الله. لأن الفلسطينيين لديهم أمل كبير في أن ينتصر حزب الله في الحرب ضد إسرائيل".
Why Hezbollah flag? Ask why there is no huge Hassan Nasrallah portrait. Because Palestinians have so much hope that Hezbollah would win the Islamic Regime war against Israel.
— Irene Rusman (@irusman) April 26, 2024وقال آخر: "حزب الله جيش أكثر أخلاقية من جيش الاحتلال".
Hezbollah is a much more moral army than the iof.
— ???????? ???? CeasefireNOW ???????????? (@MrPissant) April 25, 2024وكتب آخر: "علم حزب الله في برينستون جعلني أتساءل كم من الوقت سنرى علم الحوثي في الجامعات الأمريكية".
The Hezbollah flag in Princeton made me wonder how long until we’ll see the Houthi flag in American universities. pic.twitter.com/wPZjbKc9X2
— Dani Blekman (@Dani_Blek) April 27, 2024يذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ككان قد أعرب عن استيائه من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الأمريكية، واصفا إياها بـ "المعادية للسامية"، محذرا الولايات المتحدة والدول الغربية بشكل عام من "العواقب الوخيمة" لما اعتبره "تصاعدا لمعاداة السامية".
المصدر: RT + News week
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا أخبار لبنان احتجاجات القضية الفلسطينية حزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
أمانة العاصمة.. وقفة لمكتب الشؤون الاجتماعية لإعلان الجهوزية ونصرة لفلسطين
الثورة نت|
نظم منتسبو مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بأمانة العاصمة وقفة لإعلان الجهوزية لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم.
ورفع المشاركون في الوقفة بحضور مدير مكتب الشؤون الاجتماعية بالأمانة ناصر الكاهلي وقيادات وكوادر المكتب، ونائب مسئول التعبئة العامة للجانب الرسمي بالأمانة رضوان الخولاني، لافتات وصور للشهداء القادة من اليمن وفلسطين ولبنان.
ورددوا شعارات ” فوضناك يا قائدنا فوضناك، ماضون بخط التصعيد لن نتراجع بل سنزيد، مليون سلام وتحية للبحرية والجوية ولقواتنا الصاروخية، نحن لإسرائيل هلاك، جئناك بموتك جئناك، يا صهيوني نتحداك “.
وفي الوقفة أعتبر نائب مسئول التعبئة هذه الوقفات لتأكيد الوقوف مع الشعب الفلسطيني ومساندة المستضعفين ونصرة قضايا الامة الاسلامية والولاء لقائد الثورة والاستعداد لمواجهة أعداء الامة وعلى رأسهم أمريكا وإسرائيل ومن يقف خلفهم من المرتزقة والعملاء.
وأكد ضرورة التحرك والتفاعل الرسمي والشعبي الواسع لتنفيذ مثل هذه الوقفات من منطلق الواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية وفي مقدمة ذلك مساندة الشعب الفلسطيني.
وأدان المشاركون في الوقفة استهداف العدوان الصهيوني والأمريكي والبريطاني على المنشآت والأعيان المدنية.. مجددين التأكيد على الاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة، لمواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني والتصدي لمؤامراته ومخططاته الإجرامية.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، الاستعداد الكامل لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، والجهوزية التامة لتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من مؤامراتهم.
وجدد البيان التأكيد على استمرار الموقف المبدئي والثابت وبزخم أكبر ومعنويات عالية تقهر الأعداء، في مساندة الشعب الفلسطيني.. مؤكدا أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن تستطيع أي قوة في الأرض إيقاف مناصرته لغزة قبل إيقاف العدوان وفك الحصار عنها.
ولفت البيان إلى أن الشعب اليمني وهو مقبل على عيد جمعة رجب، متمسك بهويته الإيمانية، و ولائه لقائد الثورة واستعداده الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
وبارك المشاركون في الوقفة العمليات العسكرية النوعية لأبطال القوات المسلحة التي استهدفت عمق الكيان الصهيوني والبارجات الامريكية والسفن المتجهة الى الموانئ الفلسطينية المحتلة.. مؤكدين الاستمرار في التعبئة العامة والالتحاق بدورات طوفان الأقصى لمواجهة اي تصعيد أمريكي صهيوني.