يمن مونيتور:
2024-11-24@00:53:43 GMT

ميزات جديدة تظهر في “تليغرام”

تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT

ميزات جديدة تظهر في “تليغرام”

يمن مونيتور/قسم الأخبار

أعلن القائمون على تطبيق “تليغرام” عن إضافة العديد من الميزات الجديدة إلى التطبيق لجعله أكثر عملية وفائدة للمستخدمين.

وظهرت في قائمة “القنوات” في التطبيق علامة تبويب جديدة، من خلال الضغط عليها يظهر للمستخدم قائمة بجميع القنوات التي يتابعها وقائمة بالقنوات التي يقترحها عليه التطبيق.

وفي قائمة إعدادات التطبيق أتيح للمستخدم قسم يدعى “الملف الشخصي” يمكن فيه إضافة تاريخ ميلاده والعديد من البيانات الأخرى، وإضافة “قصص” متحركة ورموز تعبيرية، ومشاهدة كيف يظهر الملف الشخصي للمستخدمين الآخرين.

وفي قسم “الملف الشخصي” يمكن للمستخدم أيضا إضافة قناته الخاصة ليتمكن الآخرون من متابعتها.

ومع التحديثات الجديدة بات بإمكان مستخدم “تليغرام” مشاركة موقعه الجغرافي مع المستخدمين الآخرين بشكل حي، ليظهر لهم مكان تواجده في أي وقت، ويمكن تحديد مدة مشاركة الموقع أو إيقافها في أي وقت.

وحصل تطبيق “تليغرام” أيضا على إعدادات إضافية للتحكم في إشعارات التفاعلات على الرسائل والقصص، كما أتيحت ميزة العرض الفوري للروابط في نسخ التطبيق المخصصة للحواسب.

 

المصدر: 3dnews

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: تقنية تليغرام منوعات وسائل التواصل

إقرأ أيضاً:

عبدة «GHP» الشيطاني.. عندما يتخفى أبليس

منذ ساعات ليست بالطويلة، طل علينا نبأ صادم يتمثل في عقار يسمى «GHP»، لنجد الأسم المشهور به هو مخدر الاغتصاب، ينتشر بين أوساط الشباب الثري، كونه غال الثمن، الهدف منه ترويض الفتيات لسهولة اغتصابهن، والغريب في الأمر، ان ملايين المصريين لم يكن يعلمون حتى أسم هذا المخدر، أو كما وصفه رواد السوشيال ميديا بـ «دواء الشيطان» ..
الحديث عن هذا العقار الشيطاني، جاء عبر جهود وزارة الداخلية، عقب القبض على إحدى الإعلاميات الرقمية، التي اتخذت من وسائل التواصل الاجتماعي، شاشة لامعة تظهر عليها لتطلق إبداعها علينا، كصانعة محتوى، ولكنها تحالفت من شيطاناً آخر، أجبني يحمل جنسيات دولة أوروبية ذات صيت..
وجدت أجهزة الأمن، في ضبطية واحدة، أكثر من 180 لتراً من مخدر اغتصاب الفتيات «GHP» ، تقدر قيمة هذه المضبوطات بنحو 150 مليون جنيه، علماً بان سعر اللتر الواحد من هذا العقار المدمر يسجل نحو 800 ألف جنيه.
ويبدو ان المال الوفير أحد العناصر الأساسية في استخدام "مخدر النوادي"، من قبل المراهقين والشباب في النوادي الراقصة، وتلك مرتادو الحفلات الليلية بغرض السهر ومنح الشعور بالهلوسة والنشوة، فضلاً ان تعاطيه يؤدي إلى الاستيقاظ المستدام بصورة مستمرة.
وإذا ذكرنا أعراض هذا المخدر، سنجد قائمة تطول وآثار سلبية مباشرة وأخرى جانبية، لعل أشهرها التعرق، الغثيان والقيء، النعاس والدوخة، الصداع، الإنهاك والإجهاد الشديد، الارتباك، مشاكل وصعوبة في الرؤية، الهلوسة السمعية والبصرية، تغيرات غريبة في المزاج، فقدان الوعي والغيبوبة المؤقتة، والأخطر في هذا الشأن هو إمكانية فقدان الذاكرة للمجني عليها.
أما فيما يتعلق بمخاطره وأعراضه الانسحابية، فحدث ولا حرج، فهو عقاراً يسبب الإدمان الشديد، وعند التوقف المفاجئ عن استخدامه تظهر أعراض انسحاب خطيرة قد تهدد الحياة، شبهها الأطباء بأعراض تتشابه بسكرات الموت وطلوع الروح.
لا تستغرب من هذه الأخطار المتعلقة بتلك العقار، فهو مدمراً للجهاز العصبي، يؤدي إلى الصرع الشديد والمزمن، يفتك بخلايا المخ المسئولة عن الذاكرة والتركيز، ثم ينتقل إلى القلب ليبطيء نبضاته، وحسب قوة مناعة الضحية، قد ينتهي الأمر بالسكتة القلبية المحتوم بالموت.
بالطبع وراء هذا الاستخدام أهداف سامة، فبمجرد تعاطى مادة الـGHB تظهر التأثيرات بعد نصف ساعة، فتزداد الهلاوس، وتبدأ الفتاة الضحية بالضحك الهستيرى والرغبة الشديدة فى الرقص - كي ينتشي الجاني، وسرعات بعد دقائق أخرى من التعاطي، تزداد بقوة الرغبة الجنسية لدى الفتاة، لتدخل في غيبوبة وقتية، حتى يختتم السهرة - التي قد تمتد إلى 10 ساعات، بفقدان الفتاة ذاكرة ما حدث، لينتهي كل شيء دون حساب أو عقاب، ببساطة لانها لم تدرى الضحية ما جرى لها، وهي تحت تأثير مفعول مادة الـGHB الذي يمتد من 10 إلى 12 ساعة، وينتهى مفعولها بنعاس شديد، وتستيقظ الفتاة فاقدة للذاكرة في اليوم التالي، ثم همدان وتكسير فى الجسم لمدة يومين.
مخدر الاغتصاب GHP، كما تحدثت عنه الأوساط الطبية والدوائية، ان الفتاة وهي تحت تأثيره، تصبح عاجزة، غير قادرة على مقاومة أي اعتداء، لا تستطيع بذل أي جهد أو القيام بردة الفعل الطبيعية تجاه أي تهديد قد تواجه..
فالجاني في مأمن، كون آثار هذه المادة المخدرة تختفي من الدم و من تحليل البول خلال 24 ساعة، فإذا تم ضبطه لإجراء تحاليل له، سيكون جسده خالياً تماماً من GHP، ضارباً بالضمير عرض الحائط.

مقالات مشابهة

  • قوى غربية تعرب عن “قلقها الشديد” إزاء قرار إيران تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة
  • “بصمتك بـ 100 يوم “.. مبادرة مجتمعية لتوفير خدمات صحية لأهالي بلدة عرى بالسويداء
  • المخابرات الإيرانية تفرض 26 شخصية لإدارة الملف الأمني في أهم محافظة خاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية
  • أسعار جديدة لـ كروت الشحن وباقات الإنترنت رسميًا.. نسبة الزيادة وموعد التطبيق؟
  • هنغاريا: العقوبات المفروضة على “غازبروم بنك” ستخلق صعوبات لدول أوروبا
  • Threads تختبر ميزات البحث المتقدمة وملخصات الذكاء الاصطناعي للموضوعات الشائعة
  • "خبراء الضرائب": مصر تمتلك ميزات تنافسية كبيرة في صناعة المنسوجات
  • هجوم من وهاب على وليد جنبلاط: عليك إقفال هذا الملف
  • “مجرى” يبحث مع وزارة تنمية المجتمع فرص تنفيذ مشاريع ومبادرات تنموية جديدة
  • عبدة «GHP» الشيطاني.. عندما يتخفى أبليس