مراكز الشرطة بالجزائر اصبحت أوكار للدعارة والشذوذ الجنسي
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن مراكز الشرطة بالجزائر اصبحت أوكار للدعارة والشذوذ الجنسي، مراكز الشرطة بالجزائر اصبحت أوكار للدعارة والشذوذ الجنسي نددت الجمعية الجزائرية لحقوق الإنسان .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مراكز الشرطة بالجزائر اصبحت أوكار للدعارة والشذوذ الجنسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مراكز الشرطة بالجزائر اصبحت أوكار للدعارة والشذوذ الجنسي
نددت الجمعية الجزائرية لحقوق الإنسان باستمرار نظام العصابة في التضييق على المدافعين عن حقوق الإنسان وعلى الحق في التنظيم والتجمعات السلمية وحرية التعبير والصحافة بما فيها تلك المعبر عنها في الفضاء الرقمي كما نددت باستغلال القضاء لإخراس الأصوات المنددة بالوضع الحقوقي المتردي بالجمهورية.
جاء ذلك في البيان الختامي الصادر عن اجتماع اللجنة الإدارية للجمعية الحقوقية الجزائرية الذي ناقش وضعية الحقوق والحريات بالجمهورية وتوقف عند مظاهر ووقائع كثيرة تعكس “الوضع الخطير” للحقوق المدنية والسياسية منها التلكؤ في كشف حقيقة العديد من القضايا وعودة تواتر الوفيات لدى المواطنين بسبب التدخل الأمني العنيف أو التعذيب والاغتصاب في مراكز الشرطة التي اصبحت وكر للدعارة والشذوذ حيت يفرغ العسكر والشرطة نزواتهم الحيوانية الشاذة على المواطنين المحتجين سواء كانوا قصر أو شيوخ لا يفرقون بين صغير أو كبير أنثى أو ذكر فكل من يعترض ويحتج أو يسب العصابة تدخله الشرطة في لائحة الخيانة العظمى وتصبح جثثه حلال ودمه مباح وأشارت نفس الجمعية في السياق ذاته إلى أن تغول الأجهزة الأمنية للجنرالات يعود بالأساس إلى “غياب المساءلة وفتح تحقيقات مستقلة ونزيهة” وهو ما يفرض على الحركة الحقوقية وفقها “مزيدا من الاهتمام بموضوع الممارسات العنيفة للشرطة ضد المتظاهرين”كما سجلت أكبر جمعية حقوقية في الجزائر “مواصلة متابعة ومحاكمة نشطاء حقوقيين في مختلف الولايات بالموازاة مع مواصلة قمع المحتجين وتحريض البلطجية على عدد من المناضلين إضافة إلى سعي العصابة للانتقام من عائلات ضحايا الأمن القمعي بسبب فضحهم للتعذيب وتمسكهم بضرورة الإنصاف وتحقيق العدالة وعدم إفلات الجناة من العقاب”ويتم ذلك وفق الجمعية عبر تلفيق التهم للبعض منهم واستدعائهم من طرف المحكمة ومتابعتهم بتهم عديدة تتعلق أساسا ب “إهانة الشاذ تبون وعصابته أو الموظفين العموميين أثناء قيامهم بمهامهم بأقوال وإشارات وتهديدات قصد المس بالاحترام الواجب لسلطتهم”وكما يتضح للعيان كلها تهم باطلة ملفقة فقط للانتقام من المحتجين السلميين وجعلهم عبرة للباقين.
ح.سطايفي للجزائر تايمز
اضف تعليق تعليقات الزوار لا تعليقات185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مراكز الشرطة بالجزائر اصبحت أوكار للدعارة والشذوذ الجنسي وتم نقلها من الجزائر تايمز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات محاكمة رجل أعمال شهير متهم بالتعدي الجنسي
قررت محكمة جنايات الجيزة، تأجيل أولى جلسات محاكمة رجل أعمال شهير متهم بالتعدي الجنسي على خادمة أجنبية واحتجازها في فيلته بإحدى المجمعات السكنية الفاخرة في الشيخ زايد، إلى جلسة 11 ديسمبر المقبل، لانتظار حضور المحامي الأصيل للمتهم.
بدأت القضية ببلاغ قدمته قنصلية دولة أجنبية حول احتجاز مواطنتها، تي سو لاينج (31 عامًا)، التي تعمل خادمة بنظام الأجر في فيلا رجل الأعمال المتهم.
وأوضحت المجني عليها أمام نيابة الشيخ زايد، برئاسة المستشار إيهاب العوضي، أنها تعرضت للاعتداء من المتهم أربع مرات، آخرها في 27 يوليو 2024.
وذكرت أن المتهم احتجزها وسحب منها جواز سفرها وشريحة الاتصال الخاصة بهاتفها المحمول، مما جعلها في حالة عجز عن طلب المساعدة، مدعيا أن هدفه كان منعها من التواصل مع أحد خارج الفيلا، واحتفظت الخادمة بمنديل يحتوي على الحمض النووي للمتهم قدمته للنيابة كدليل.
استمعت النيابة لأقوال شهود العيان، منهم عامل صيانة حمامات سباحة، الذي ذكر أنه التقى بالخادمة حين طلبت منه إجراء مكالمة هاتفية.
كما تضمن التحقيق تقريرا من الإدارة المركزية للمعامل الطبية بمصلحة الطب الشرعي، الذي أكد تطابق عينات الحمض النووي المستخلصة من بعض الأدلة في مسرح الجريمة مع عينة المتهم والمجني عليها.
أظهر تقرير آخر من إحدى شركات الهاتف المحمول وجود اختلاف بين النطاق الجغرافي لهاتفي المتهم وزوجته، مما يؤكد غياب الزوجة عن الفيلا وقت الحادثة. وكشفت النيابة عن وجود محادثة على تطبيق «واتساب» بين المتهم وزوجته، تعبر فيها الزوجة عن قلقها من احتجاز الخادمة وتدعو المتهم لإعادتها وتجنب إلحاق الأذى بها.
في التحقيقات، أقر المتهم بجمعه وثائق السفر وشريحة الاتصال الخاصة بالخادمة، مؤكدًا إقامتها بمفردها في مسكنه غير المكتمل الأثاث. وأشار إلى أنها لا تتحدث سوى باللغة البورمية، مما كان يعيق التواصل معها.