أفاد مصدر مسئول أنه وردت معلومات لمديرية صحة المنوفية بقيام مواطن خريج شريعة وقانون بممارسة مهنة طبيب الأسنان فى مدينة منوف بمحافظة المنوفية، على الفور شنت مديرية الصحة تحت إشراف الدكتورة رشا خضر وكيل وزارة الصحة وبقيادة الدكتورة شيرين مسعد مدير إدارة العلاج الحر بالمديرية وأطباء العلاج الحر والاستاذ وحيد عبد ربه رئيس مجلس ومدينة منوف بمرافقة قوة أمنية إلى مكان موقع البلاغ.


تمكنت الحملة بضبط ادوات غير معقمة وأدوية وان العيادة غير مرخصة وتم ضبطه من خلال قوة الشرطة إلى قسم الشرطة لاتخاذ الإجراءات القانونية حيال هذه الواقعة.
كما أفاد ذات المصدر المسئول أن المتهم يدعي عمرو.ح خريج كلية شريعة وقانون من مدينة منوف قام بفتح عيادة طبيب اسنان ومعمل منذ ٤ شهور.

IMG-20240429-WA0023 IMG-20240429-WA0020 IMG-20240429-WA0021 IMG-20240429-WA0019 IMG-20240429-WA0016 IMG-20240429-WA0018 IMG-20240429-WA0017

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مدينة منوف محافظة المنوفية الإجراءات القانونية مدير إدارة العلاج الحر IMG 20240429

إقرأ أيضاً:

طريقة آمنة لتحضير معجون أسنان الأطفال منزليا

قد يسعى الآباء والأمهات الذين يحرصون على تجنب دخول المواد الكيميائية إلى أجسام أطفالهم إلى اختيار المنتجات الطبيعية للاستخدام اليومي في المنزل. ويشمل ذلك مختلف أنواع المشروبات والمأكولات، بالإضافة إلى مستحضرات النظافة والعناية الشخصية.

ومن بين المنتجات التي غالبا ما تحتوي على كميات كبيرة من المواد الصناعية الضارة، رغم تصنيفها أحيانا على أنها "مناسبة للأطفال"، مستحضرات معجون الأسنان.

إلى جانب تصنيعها المعقد الذي يتطلب استخدام عديد من المواد الكيميائية، قد تسبب هذه المنتجات أضرارا صحية عند بلعها، وهو أمر شائع لدى الأطفال في السنوات الأولى من تعلمهم عادة تنظيف أسنانهم باستخدام الفرشاة والمعجون.

لهذا السبب، قد يكون الحل المثالي هو إعداد معجون أسنان الأطفال في المنزل، لضمان نقاء المكونات المستخدمة وتقليل المخاطر الناتجة عن بلع المعجون عن طريق الخطأ.

تنظيف أسنان الأطفال الصغار

بالنسبة إلى الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين، فإن فرشاة الأسنان الصغيرة مع الماء هي الأفضل لتنظيف الأسنان. في الواقع، عديد من معاجين الأسنان للأطفال مخصصة للأطفال من سن عامين فما فوق، لذلك حتى هذا الحين يمكن الامتناع عن استخدام معجون الأسنان لهم.

إعلان

أما إذا كان عمر طفلك أكبر من عامين، أو إذا شعرت بالحاجة إلى استخدام أكثر من مجرد الماء في تنظيف أسنانه، فمن الضروري أولا معرفة إيجابيات وسلبيات خيارات معجون الأسنان التي يتم شراؤها من المتجر مقابل معجون الأسنان المصنوع منزليا.

فرشاة الأسنان الصغيرة مع الماء هي الأفضل لتنظيف الأسنان للأطفال أقل من عامين (وكالة الأنباء الألمانية)

 

مكونات معجون الأسنان التجاري

تسهم معاجين الأسنان التجارية في تنظيف الأسنان واللثة، وتختلف مكوناتها بحسب العلامة التجارية ونوع المنتج. بيد أن معظمها يحتوي على الفلورايد، وهو معدن طبيعي يساعد على تقوية مينا الأسنان.

ورغم فوائد الفلورايد، فإن التعرض له بجرعات عالية قد يتسبب في مشكلات صحية، مثل اضطرابات الكلى، ومشكلات في الجهاز الهضمي، وتأثيرات سلبية على الغدة الدرقية، فضلا عن احتمال تأثيره على تكوين العظام.

كما تحتوي عديد من معاجين الأسنان، سواء للبالغين أو الأطفال، على مواد كيميائية كاشطة تساعد على إزالة البقع والتصبغات من الأسنان. ورغم فعاليتها، فإنها قد تسبب تهيجا عند الاستخدام، وتُشكل خطرا صحيا عند ابتلاعها، مثل تلف المعدة أو الإصابة بالقرح ومضاعفات أخرى أكثر خطورة.

مكونات معجون الأسنان المنزلي مختلفة بشكل كبير عن تلك الموجودة في المعاجين التجارية (وكالة الأنباء الألمانية) مكونات معجون الأسنان المصنوع منزليا

تختلف مكونات معاجين الأسنان المنزلية بشكل كبير عن تلك الموجودة في المعاجين التجارية. وعادة ما تحتوي الوصفات المنزلية على مكونات آمنة لكل من الأطفال والبالغين، مثل صودا الخبز، وزيت جوز الهند البكر، والملح.

زيت جوز الهند: يُعرف بخصائصه المضادة للفطريات والبكتيريا، مما يجعله فعالا في حماية الأسنان دون التأثير سلبا على صحة الفم. ومع ذلك، يتغير قوامه بتغير الفصول، ففي الصيف يصبح أكثر سيولة، بينما قد يتصلب في الشتاء، مما يصعّب استخدامه.

الملح: يستخدم ليكون عاملا مضادا للبكتيريا، إذ يمنع نمو البكتيريا الضارة داخل الفم. كما يحفز إنتاج اللعاب، مما يساعد على الوقاية من تسوس الأسنان.

إعلان

صودا الخبز: تساعد في تحقيق توازن درجة الحموضة داخل معجون الأسنان بفضل طبيعتها القلوية، مما يحيّد الأحماض في الفم، ويمنع تكوّن التسوس.

تعد هذه المكونات خيارا آمنا وطبيعيا لتنظيف الأسنان والحفاظ على صحة الفم، مع تجنب المخاطر المرتبطة بالمواد الكيميائية الموجودة في المعاجين التجارية.

تحضير معجون الأسنان المنزلي الآمن للأطفال

لتحضير معجون أسنان طبيعي في المنزل، كل ما عليك فعله هو استخدام المكونات التالية بالكميات المذكورة:

3 ملاعق كبيرة من زيت جوز الهند العضوي البكر.

3 ملاعق كبيرة من الماء المغلي لتخفيفه، أو أكثر حسب الحاجة.

¾ ملعقة صغيرة من ملح الطعام غير المكرر عالي المعادن، أو ملح الهيمالايا الناعم.

ملعقة صغيرة من صودا الخبز.

1/4 ملعقة صغيرة من زيت عطري من اختيارك، ويُفضل زيت النعناع أو زيت الينسون أو زيت القرنفل أو القرفة ( مع مراعاة الحصول عليه من مصادر موثوقة).

حبة من سكر ستيفيا مطحونة (اختياري).

معجون الأسنان المنزلي يعد خيارا آمنا وطبيعيا لتنظيف الأسنان والحفاظ على صحة الفم (وكالة الأنباء الألمانية) طريقة التحضير:

يمزج زيت جوز الهند والماء معا، ثم يضاف الملح وصودا الخبز والزيت العطري.

يمكن إضافة الماء حسب الحاجة لوصول المعجون إلى القوام المطلوب، وبمجرد أن يصبح ناعما، يصبح جاهزا لملء عبوة كريم فارغة مصنوعة من الزجاج وذات غطاء مُحكم الغلق.

وفي النهاية، بالإمكان الاحتفاظ بمعجون الأسنان المنزلي في وعاء زجاجي أو أنبوب ضغط قابل لإعادة التعبئة، على أن يُستخدم خلال مدة لا تتجاوز الأسبوعين مع حفظه في الثلاجة. وهو ملائم للصغار والبالغين على حدٍ سواء.

أما بالنسبة للأطفال الذين يجدون صعوبة في تغيير روتينهم المعتاد باستخدام المعاجين التجارية ذات النكهات الجذابة، ببساطة أضيفي كمية صغيرة من معجون الأسنان المصنوع منزليا إلى فرشاة أسنانهم مع معجون الأسنان الذي اعتادوا استخدامه، ثم زيدي تدريجيا كمية معجون الأسنان المصنوع منزليا مع تقليل كمية المعجون التجاري إلى أن يتم الاستبدال الكامل بنجاح.

إعلان

مقالات مشابهة

  • طريقة آمنة لتحضير معجون أسنان الأطفال منزليا
  • "العلاج الحر" بصحة الدقهلية تصدر تراخيص لـ34 معملاً مستوفيا للشروط
  • صحة الدقهلية: "العلاج الحر" تصدر تراخيص لـ34 معملًا مستوفى للشروط.
  • إحباط تهريب مستحضرات تجميل ومستلزمات طبية عبر مطار سوهاج
  • خريج منحة ناصر نائبًا لرئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي بالاتحاد الإفريقي
  • إغلاق 82 منشأة طبية مخالفة وإنذار لـ 33 آخرين في حملة للعلاج الحر بالبحيرة
  • اليابان.. عقار جديد لإعادة نمو الأسنان المفقودة
  • منتسب بالداخلية يدهس آخر بالاتحادية والقبض على منتسب بالدفاع بتهمة السرقة
  • البحيرة: تحرير 5 محاضر انتحال صفة طبيب وتحريز أدوية
  • عبد النباوي: المغرب كان متقدما في السماح للمرأة بممارسة مهنة المحاماة