ابتداء من اليوم الإثنين.. عرض ملفات الأساتذة الموقوفون أمام المجالس التأديبية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تشرع وزارة التربية الوطنية في عرض ملفات الأساتذة والأستاذات الموقوفين على خلفية الإضراب التعليمي السابق، على أنظار المجالس التأديبية، ابتداء من اليوم الإثنين، للنظر في المؤاخذات التي تحملها ملفات كل حالة على حدة.
وطالب المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم التابعة للكونفدرالية الديموقراطية للشغل، بـ”سحب قرارات التوقيف بشكل نهائي ورفض تجريم ممارسة الإضراب والاحتجاج وإعادة الموقوفين لأقسامهم بشكل طبيعي ليعانقوا تلامذتهم خصوصا ونحن على مشارف الامتحانات الإشهادية”.
من جهتها، قالت الجامعة الوطنية للتعليم التوجه الديمقراطي في بلاغ لها، إن “عضوات وأعضاء اللجان الثنائية المنتمين إليها سيرفضون التوقيع على أي محضر يتضمن عقوبة ضد الموقوفين”، داعية الوزارة لطي هذا الملف عبر سحب كل العقوبات وإرجاع الأساتذة الموقوفين دون قيد أو شرط.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: احتجاجات اضراب الأساتذة الموقوفين الاساتذة المغرب وزارة التربية الوطنية
إقرأ أيضاً:
منافسات جائزة زايد الكبرى لسباقات الهجن 2024 تنطلق الإثنين
تحت رعاية رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تنطلق الإثنين المقبل منافسات جائزة زايد الكبرى لسباقات الهجن 2024، وتتواصل السباقات حتى الأول من ديسمبر (كانون الأول) على أرضية ميدان الوثبة في العاصمة أبوظبي.
تحظى جائزة زايد الكبرى بمشاركة كبيرة من كبار ملاك الهجن في الدولة ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وحددت اللجنة المنظمة 217 شوطاً والتي ستجري بواقع 60 شوطاً لسن الحقايق و40 شوطاً لسن اللقايا و34 شوطاً لسن الايذاع و30 شوطاً لسن الثنايا و40 شوطاً لسن الحول والزمول تتنافس على 36 رمزاً، وتختتم بجائزة شوط الحول الرئيسي على السيف الذهبي وجائزة الخمسة ملايين درهم.
وستشهد السباقات 13 شوطاً تراثياً حددت للفئة العمرية من 15 إلى 20، وخصصت اللجنة المنظمة لها جوائز نقدية قيمة تصل إلى 100 ألف درهم للفائز بالمركز الأول، ولبقية المراكز إلى صاحب المركز العاشر جوائز قيمة بحسب الترتيب.
وينظم اتحاد سباقات الهجن برئاسة الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان مستشار رئيس الدولة المنافسات ابتداء من عملية التسجيل التي انطلقت في الثامن عشر وتتواصل حتى الثالث والعشرين من الشهر الحالي.
وانطلقت جائزة زايد الكبرى للمرة الأولى في عام 1994، وتزداد الجائزة وأشواطها ومنافساتها قوة وصلابة كل عام، وتتضاعف أعداد المشاركين فيها، ويفخر الكثير من أبناء القبائل بأنهم فازوا بأحد الرموز فيها.