بوابة الفجر:
2025-04-15@11:26:55 GMT

تعرف على آخر تطورات الحرب في غزة

تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT

 

قطاع غزة منذ سبعة أشهر يعاني من الدمار والخراب، من الحرب والقتل والتشريد، من الجوع والعطش، على محادثات ومحاولات لوقف بحر الدماء لكن دون جدوى، فالعدوان يزداد وحشية ودموية، فيقتلون الأطفال دون رحمة، ويشردون النساء دون شفقة، ويأسرون الرجال دون وجه حق.

ولكن هل ستستمر بحور الدماء هذه كثيرًا أم ستنجح المحادثات والمفاوضات ويتم إيقاف إطلاق النار وتعود الحياة من جديد لقطاع غزة ومواطنيه؟

بلينكن في جولة بالمنطقةبلينكن في جولة بالمنطقة 

وصل وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اليوم الاثنين إلى المملكة العربية السعودية في إطار جولته الجديدة في الشرق الأوسط، والتي تهدف إلى تعزيز الجهود الرامية للتوصل إلى هدنة مستدامة بين إسرائيل وحركة حماس، وتسهيل دخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

حيث تأتي زيارة بلينكن إلى السعودية في إطار جهود الولايات المتحدة للعمل على تهدئة التوترات وتحقيق التقدم في عملية السلام في المنطقة، فيسعى الطرفان إلى إيجاد حلول سياسية للصراع الدائر منذ فترة طويلة في الشرق الأوسط.

ومن المقرر أن يتوجه وزير الخارجية الأميركي بعد السعودية إلى الأردن، ومن ثم إلى إسرائيل، فيما تعد هذه الزيارة السابعة له إلى المنطقة منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة.

ومن المتوقع أن يعقد بلينكن محادثات مع المسؤولين السعوديين حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية، بما في ذلك إقامة علاقات أفضل مع إسرائيل ودعم جهود التسوية السياسية في الشرق الأوسط.

وفي الرياض، سيجتمع بلينكن مع نظرائه من دول المنطقة وأوروبا لمناقشة خطط إعادة إعمار قطاع غزة بعد الحرب، وتوفير الدعم الإنساني للسكان المتضررين من التوترات الأخيرة.

وقبل زيارته للمنطقة، أجرى الرئيس الأميركي جو بايدن مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث أكد على دعم الولايات المتحدة لأمن إسرائيل وجهود التوصل إلى حلول سلمية للصراع في المنطقة.


فرنسا تؤكد تقدم محادثات وقف إطلاق الناروزير الخارجية الفرنسي 

وفيما يتعلق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، أعلن وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، اليوم الاثنين، أن هناك تقدمًا يحقق في المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة.

وقد أكد سيجورنيه خلال تصريح لوكالة "رويترز" من العاصمة السعودية الرياض أن الأمور تتحرك في الاتجاه الصحيح، إلا أنه أشار إلى ضرورة الحذر والتأني في هذه المفاوضات الحساسة.

وأكد أيضًا على الخطورة البالغة للوضع الإنساني الكارثي في غزة، مشددًا على أهمية التحرك السريع لوقف إطلاق النار وإيجاد حلول للأزمة الإنسانية المتفاقمة.

ومن جانبه، يقوم وزير الخارجية الفرنسي بزيارة رسمية إلى المملكة العربية السعودية، حيث من المقرر أن يلتقي بعدد من وزراء الخارجية من دول عربية وغربية، بهدف تعزيز التعاون الدولي وتبادل وجهات النظر بشأن الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وخاصة الأوضاع في فلسطين.

ومن المتوقع أن يجتمع سيجورنيه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس لمناقشة آخر التطورات على الساحة الفلسطينية وبحث سبل دعم الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات الراهنة.

وبهذه الجهود المبذولة على الصعيدين الدبلوماسي والإنساني، يأمل المجتمع الدولي في تحقيق تقدم ملموس نحو وقف دائم لإطلاق النار في غزة والعمل على تحسين الوضع الإنساني المتردي في المنطقة، من خلال توفير المساعدات اللازمة والدعم للسكان المتضررين من هذه الأزمة الإنسانية الخطيرة.


إسرائيل تلوح بالانسحاب من الأمم المتحدة

وقد أشار سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، جلعاد إردان، إلى إمكانية الانسحاب من الأمم المتحدة، معتبرًا أنها تعاني من "التعفن العميق"، وذلك خلال حواره مع صحيفة "إسرائيل هيوم".

وفي سياق النقاش حول سبب عدم انسحاب إسرائيل من الأمم المتحدة، أبدى إردان إحباطه وغضبه الشديدين تجاه النفاق والمعايير المزدوجة التي يشهدها العالم الدولي، مشيرًا إلى أن هذا السؤال موجه له في أوقات الاستياء الكبير.

كما أكد إردان أن الانسحاب من الأمم المتحدة لن يحل المشاكل، بل قد يخدم مصلحة الأعداء، حيث قد يفتقد الدولة الإسرائيلية إلى منبر دولي يمكنها من خلاله التعبير عن وجهة نظرها والتفاوض على القضايا الدولية.

وعلى الرغم من ذلك، فإن إردان شدد على ضرورة إصلاح العلاقة بين إسرائيل والأمم المتحدة، معتبرًا أن الجهات المعنية يجب أن تعمل على تحسين المعايير والممارسات التي تتعلق بالتعامل مع إسرائيل في المنظمة الدولية.

وفي هذا السياق، لفت إردان الانتباه إلى "تعفن عميق" في الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن هذا التعفن ليس مقتصرًا فقط على الهيكلية السياسية للمنظمة، بل يتعدى ذلك إلى الممارسات والتوجهات التي تتبعها بعض وكالاتها في التعامل مع القضايا الإسرائيلية.

وقد سبق لوزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن وصف الأمم المتحدة بأنها "منظمة معادية لإسرائيل"، معتبرًا أنها تؤوي الإرهاب وتشجعه، وهو تصريح يعكس الشعور العام في إسرائيل تجاه المنظمة الدولية.


فشل مشروع منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدةفشل منح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدة 

وفي سياق آخر، فشل مشروع منح فلسطين عضوية كاملة في الأمم المتحدة بعدما استخدمت الولايات المتحدة حق النقض "فيتو"، مما أدى إلى عدم تمرير القرار بالأغلبية اللازمة.

وهذا التصويت يعكس الانقسام الدولي بشأن قضية فلسطين والصراع العربي الإسرائيلي، ويبرز التوترات والتحديات التي تواجهها الأمم المتحدة في معالجة هذه القضية الحساسة.

 أعداد الوفيات في قطاع غزة حتى الآن قطاع غزة 

وفي هذا السياق، ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، يُظهر أن عدد الوفيات بين الفلسطينيين نتيجة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة قد يكون أقل بكثير مما يتم الإعلان عنه من قبل السلطات الصحية هناك.

حيث تقول وزارة الصحة في غزة إن عدد الوفيات في القطاع منذ أكتوبر الماضي قد تجاوز 34 ألف شخص، وهو ما يمثل ما يقرب من 1.5% من إجمالي عدد السكان قبل بدء الحرب.

ومع ذلك، فإن السلطات الصحية في غزة تواجه صعوبات في إحصاء جميع الوفيات، حيث أن المستشفيات وخدمات الطوارئ والاتصالات تعمل بصعوبة بسبب استمرار الحرب، ويعتبر انتشال الجثث من العدد الهائل من المباني المدمرة مهمة صعبة وضخمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: قطاع غزة اخر تطورات الأوضاع في قطاع غزة الحرب في غزة بلينكن في جولة بالمنطقة بلينكن يزور السعودية وزارة الصحة الفلسطينية غزة الحرب في قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: عامان على كابوس الحرب – أزمة إنسانية غير مسبوقة تهدد جيلا بأكمله في السودان

في الخامس عشر من أبريل/نيسان 2025، يكمل السودان عامه الثاني تحت وطأة حرب طاحنة عصفت بآمال وطموحات ملايين السودانيين، ولم تترك خلفها سوى الدمار والنزوح والجوع والمرض. تعمل الأمم المتحدة على الأرض لدعم المدنيين والتخفيف من آثار الصراع - من جوع وعنف جنسي وذخائر غير منفجرة وفقدان أثر الآلاف - داعية إلى وقف فوري للحرب.

مع مرور عامين على اندلاع الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش الأطراف على الوقف الفوري للقتال واتخاذ خطوات نحو عملية سياسية شاملة "لوضع السودان على طريق السلام والاستقرار". كما جدد دعوته للمجتمع الدولي إلى توحيد جهوده "لإنهاء هذا النزاع المروع".

مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك وصف ما يحدث في السودان بأنه "اعتداء شامل على حقوق الإنسان وسط تقاعس عالمي، مما يُخلّف عواقب وخيمة على المدنيين". وأكد أن الصراع يتسم بتجاهل تام لقوانين الحرب والقانون الدولي لحقوق الإنسان، حيث هاجم الطرفان بانتظام المناطق المأهولة وارتكبا انتهاكات جسيمة.

أكبر أزمة نزوح في العالم
يشهد السودان أكبر أزمة نزوح في العالم. فيليبو غراندي، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، قال إن "ثلث سكان السودان نازحون. وامتدت عواقب هذا الصراع المروع والعبثي إلى ما وراء حدود السودان". في المجمل، نزح أكثر من 12 مليون شخص داخليا بينما عبر نحو 3.8 مليون لاجئ الحدود، وتتوقع الأمم المتحدة ارتفاع هذا العدد بنحو مليون شخص في عام 2025.

يانس لاركيه، المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، ذكر أن ملايين السودانيين بحاجة ماسة للمساعدة، وأن المدنيين وعمال الإغاثة يُقتلون دون معاقبة الجناة، وأن العنف الجنسي يتفشى.

ودعا إلى وقف الهجمات على المدنيين ومحاكمة مرتكبي الانتهاكات، وضمان وصول آمن للمساعدات، وحماية ودعم المنظمات المحلية.

الموت يهدد الآلاف
أما شون هيوز، منسق الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي لأزمة السودان، فقد وصف الوضع المأساوي في السودان بأنه أكبر أزمة إنسانية في العالم، بكل المقاييس، إذ يواجه نحو 25 مليون شخص - أي نصف السكان - جوعا شديدا، ويعاني ما يقرب من خمسة ملايين طفل وأُم من سوء التغذية الحاد.

وحذر هيوز من أن "عشرات الآلاف من الأشخاص في السودان سيموتون خلال العام الثالث من الحرب، ما لم يتمكن برنامج الأغذية العالمي وغيره من الوكالات من الوصول إلى المحتاجين والحصول على الموارد اللازمة لهم". وناشد المجتمع الدولي ضمان الوصول الإنساني والتمويل اللازمين لتجنب كارثة إنسانية أكبر.

أطفال السودان في دائرة الخطر
منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) حذرت من أن "الموت تهديد مستمر" يخيّم على حياة أطفال السودان. ففي محيط مدينة الفاشر وحدها، يحاصر الموت ما يقرب من 825 ألف طفل، يواجهون القصف المستمر ونقصا حادا في أبسط مقومات البقاء على قيد الحياة.

من بورتسودان، نقلت لنا إيفا هندز، رئيسة قسم المناصرة والتواصل في يونيسف السودان، شهادة مؤلمة عن الواقع المرير الذي يعيشه أطفال الفاشر ومعسكر زمزم الذي تفشت فيه المجاعة.

وقالت: "هذا مكان يمثل فيه الموت تهديدا مستمرا للأطفال، سواء كان ذلك بسبب القتال الدائر حولهم أو بسبب انهيار الخدمات التي يعتمدون عليها للبقاء على قيد الحياة".

نساء يلدن على قارعة الطريق
يُلقي الصراع بظلاله القاتمة بشكل خاص على النساء والفتيات في السودان. أرجنتينا ماتافيل بيتشين، القائمة بأعمال ممثلة صندوق الأمم المتحدة للسكان في السودان، وصفت الوضع بأنه "يفطر القلب"، مشيرة إلى أن من بين 12 مليون نازح، هناك حوالي 2.7 مليون امرأة وفتاة في سن الإنجاب، بمن فيهن 300 ألف امرأة حامل يواجهن خطر الانتهاكات الوحشية والولادة في ظروف غير إنسانية.

وقالت لأخبار الأمم المتحدة: "بعض النساء ينتهي بهن المطاف بالولادة على قارعة الطريق عندما يفررن من بيوتهن بعد سماع القصف والقنابل... وعندما تتم الولادة دون وجود عناية ماهرة، قد يُصاب الطفل حديث الولادة بمرض الكزاز".

وحذرت بيتشين من التأثير الممتد للأجيال القادمة، حيث يؤدي سوء التغذية بين النساء الحوامل إلى ولادة أطفال ضعفاء، تقل فرص بقائهم على قيد الحياة وقدرتهم على التعلم.

كما أشارت إلى انتشار العنف القائم على النوع الاجتماعي، حيث يواجه ما يقدر بنحو 6.7 مليون شخص خطر هذا العنف، وتكون النساء والفتيات النازحات هن الأكثر عرضة للخطر.

آلاف المفقودين.. وانتهاكات مروعة
بينما تتصاعد الأزمة الإنسانية، تتفاقم المخاوف بشأن مصير آلاف الأشخاص الذين اختفوا في خضم النزاع. رضوان نويصر، خبير الأمم المتحدة المعني بالسودان، أوضح أن الإحصائيات الدقيقة لا تزال غير متوفرة، لكن التقديرات تشير إلى أرقام مروعة. بينما تقدر المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات العدد بنحو خمسين ألف مفقود، وثقت منظمات حقوقية سودانية محلية ما لا يقل عن 3,177 حالة، من بينهم أكثر من خمسمائة امرأة وثلاثمائة طفل.

وأكد نويصر - في حوار مع أخبار الأمم المتحدة - أن الاختفاء القسري وفقدان الأشخاص مشكلة متجذرة في السودان، مشيرا إلى أن الحرب "غير المفهومة وغير الضرورية" خلفت انتهاكات أخرى مروعة، شملت تدمير مناطق سكنية، وانتهاك الحقوق، وطرد المدنيين، والاغتصاب الجنسي، والتجنيد القسري.

الذخائر غير المنفجرة.. خطر يتربص بالعائدين
بعد عامين من الحرب، يبرز خطر آخر يهدد المدنيين وعمليات الإغاثة وهو الذخائر غير المنفجرة ومخلفات الحرب. صديق راشد، رئيس برنامج الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام في السودان، حذر من أن المناطق التي كانت آمنة أصبحت الآن ملوثة بشكل عشوائي بهذه الأسلحة القاتلة، بما فيها الخرطوم وولاية الجزيرة.

وقال راشد لأخبار الأمم المتحدة: "إنه لأمر مقلق للغاية أن الذخائر غير المنفجرة... ستكون موجودة في المنازل وفي الساحات... لذا فإن الخوف هو أنه عندما يعود الناس، فإنهم سيبدأون بالفعل في تنظيف منازلهم... أعتقد أن الخطر كبير للغاية ومرتفع للغاية".

وقد تجسدت هذه المخاوف في حوادث مأساوية، حيث لقي مدنيون، بينهم أطفال ونساء، مصرعهم وأصيب آخرون بسبب انفجار هذه الذخائر. وناشد صديق راشد الأطراف المتحاربة تجنب استخدام الأسلحة في المناطق المأهولة وتسجيل المناطق الملوثة لتسهيل عملية التطهير، كما دعا المجتمع الدولي لتقديم الدعم اللازم لجعل المناطق آمنة قبل عودة المدنيين.

رسالة إلى العالم: لا تنسوا السودان
في خضم هذه الكارثة الإنسانية المتفاقمة، توجه كليمنتاين نكويتا - سلامي، منسقة الأمم المتحدة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في السودان، نداء عاجلا إلى المجتمع الدولي: "الناس في وضع يائس. نناشد المجتمع الدولي ألا ينسى السودان، وألا ينسى الرجال والنساء والأطفال في السودان الذين وجدوا أنفسهم في هذا الوضع الصعب للغاية في هذه اللحظة الحرجة".

ووجهت السيدة نكويتا - سلامي رسالة واضحة وعاجلة إلى العالم، حيث قالت: "ما زلنا بحاجة إلى جهد هائل. ما زلنا بحاجة إلى دعم من المجتمع الدولي من حيث الموارد، وما زلنا بحاجة إلى مزيد من التسهيلات من جميع الجماعات المسلحة المشاركة في هذا الصراع".

   

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: العواقب الإنسانية في غزة وخيمة.. ويحذر من نفاد المخزونات
  • الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في غزة هو الأسوأ منذ بدء العدوان
  • مع دخول الحرب عامها الثالث غوتيريش يندد بتدفق الأسلحة للسودان
  • الأونروا : إسرائيل استهدفت أكثر من 400 مدرسة في غزة
  • الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في غزة الأسوأ منذ بدء الحرب
  • الأمم المتحدة تكذب "رواية الصناديق".. كيف انتشرت في السودان؟
  • الأمم المتحدة: عامان على كابوس الحرب – أزمة إنسانية غير مسبوقة تهدد جيلا بأكمله في السودان
  • الأمم المتحدة تصدر تحذيرا بشأن الوضع الإنساني في غزة
  • الصليب الأحمر: إسرائيل تفرغ القانون الدولي من مضمونه في غزة
  • وزير الخارجية يستعرض خطة إعمار غزة مع كبيرة منسقي الأمم المتحدة