توريد 14 ألف طن قمح لصوامع وشون سوهاج
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
أعلن المهندس محمد إبراهيم، وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بمحافظة سوهاج، اليوم الإثنين، أنه تم توريد 14817.236 طن قمح من المُزارعين، وتسليمهم إلى صوامع وشون شركة مطاحن مصر العليا والشركة المصرية القابضة للصوامع والتخزين والبنك الزراعي المصري.
واشار إلى أنه قد تم توريد 14817.236 طن قمح إلى صوامع وشون وبنوك مراكز محافظة سوهاج المُختلفة، منذ بدء عملية التوريد يوم 15/4/2024 وحتى 28/4/2024، عقب استلامها من المُزارعين.
وصرح وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بسوهاج، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" منذ قليل، أنه تم التوريد إلى الصوامع التالية:" صومعة سوهاج، صومعة البلينا، صوامع غرب طهطا، شونة طما الملحقة"، وغيرهم من صوامع وشون محافظة سوهاج.
وأشار المهندس محمد إبراهيم، إلى أنه تم تحويل شونة طهطا إلى بنكر طهطا، ما جعله يستوعب 25 ألف طن بدلًا من 9 آلاف طن، كـ سعة تخزينية أكبر ضعفي مما كانت عليه من قبل، لافتًا إلى أن محافظة سوهاج يوجد بها 3 صوامع مُخصصة لتخزين القمح بإجمالي 152 ألف طن و168 كيلو.
وهي صوامع غرب طهطا بسعة تخزينية 60 ألف طن وتتبع الشركة القابضة للصوامع والتخزين، وصوامع أولاد نصير بسعة 30 ألف طن وصوامع البلينا بسعة 20 ألف طن، وذلك بالإضافة إلى شون بمراكز "سوهاج، طما، طهطا"، كما يوجد خليتين بالصوامعة غرب بمركز طهطا كمركز تجميع إضافي سعة الواحدة 5 آلاف، يُستخدما عند الاحتياج لسعة تخزينية أكبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج قمح التموين توريد صوامع وشون ألف طن
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تسعى لوقف توريد أدوية الإيدز والملاريا والسل إلى الدول الفقيرة
يمانيون../
أقدمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على خطوة تهدف إلى وقف توريد الأدوية المنقذة للحياة التي تعالج فيروس نقص المناعة البشرية، الملاريا، والسل، بالإضافة إلى الإمدادات الطبية للأطفال حديثي الولادة في الدول التي تدعمها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وفقًا لمذكرة نقلتها وكالة “رويترز”.
وقد تلقى المتعاقدون والشركاء مع الوكالة هذه المذكرات الثلاثاء الماضي، حيث تم إبلاغهم بوقف العمل على الفور. واحدة من المذكرات وصلت إلى شركة “كيمونكس” الاستشارية التي تعمل مع الـUSAID في مجال توريد الأدوية.
في تصريح لوكالة “رويترز”، وصف أتول غاواندي، الرئيس السابق لقسم الصحة العالمية في “USAID”، القرار بـ”الكارثي”، مؤكدًا أن إمدادات الأدوية التي كانت تُتبرع بها كانت تحافظ على حياة 20 مليون شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية، مشيرًا إلى أن هذا التوقف قد يؤدي إلى ظهور سلالات مقاومة للأدوية.
وأضاف غاواندي أن القرار يؤثر أيضًا على المنظمات التي تعمل مع 6.5 مليون يتيم وطفل ضعيف مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية في 23 دولة.