بدعم من فهد الزاهد.. نجمات مصر من التمثيل إلى الغناء
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نجحت شركة “لايف ستايلز ستوديوز” بقايدة رئيس مجلس إدارتها رجل الأعمال فهد الزاهد، في إرضاء الجمهور العربي فقدّمت طيلة السنوات الماضية إصدارات ترضي جميع الأذواق، أثرت من خلالها الوسط الفني بأجمل الأعمال الغنائية، ونالت إعجاب الجمهور فكانت المفضلة لشريحة كبيرة من عشاق الفن والموسيقى.
إلى جانب إنتاجاتها الفنية مع أكثر من 130 فنانًا من نجوم وشعراء وملحنين وموزعين ومخرجين، نجحت “لايف ستايلز ستوديوز” في دعم العديد من نجوم التمثيل لخوض أولى تجاربهم بعالم الغناء، وبإدارة فهد الزاهد، أصدرت الشركة أولى أغنيات أيتن عامر منذ سنتين بعنوان “بناقص” وحققت نجاحاً كبيراً وأكثر من 4.
هذه الظاهرة الفريدة التي لم نعتدها في السابق، إذ كانت نجمات الغناء هنّ من يدخلن عالم التمثيل، ليست غريبة على شركة “لايف ستايلز ستوديوز” التي تسعى منذ تأسيسها قبل 16 عامًا إلى تنفيذ أفكار مختلفة وجديدة تترجم رؤية رجل الأعمال فهد الزاهد الفنية، في تقديم محتوى فني راقٍ ومتميّز، من خلال أعمال فنية مختلفة تكسر النمطية السائدة في عالم الأغنية العربية وتدعم من خلالها المواهب الغنائية العربية وتقدّمها بأبهى حِلّة للجمهور.
main 2024-04-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فهد الزاهد
إقرأ أيضاً:
من كورال سليم سحاب إلى النجومية | شاهيناز تروي بداياتها مع والدها
تحدثت المطربة شاهيناز بحب وتأثر عن والدها الراحل، واصفة إياه بـ"حبيبها الأول"، مشيرة إلى العلاقة المميزة التي جمعتها به منذ طفولتها.
وأوضحت أنه كان يمنحها الثقة ويعاملها وكأنها كبيرة، مؤكدًا دائمًا على ضرورة أن تهتم بنفسها وتسعى لتطوير ذاتها.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر"المذاع على قناة الحدث اليوم، أن والدها كان أول من اكتشف موهبتها الصوتية، رغم أنها لم تكن تدرك ذلك في البداية. ولم يكن والدها مجرد مشجع فحسب، بل كان أيضًا فنانًا موهوبًا، حيث عمل كمدرس موسيقى وكان عازف عود بارعًا، لدرجة أن زملاءه أطلقوا عليه لقب "ساحر العود". وأضافت أن والدها سجل عددًا من الألبومات الموسيقية التي عزف فيها على العود، وهو ما قد يكون معلومة غير معروفة للكثيرين.
لم يقتصر دور والدها على الدعم العاطفي فقط، بل كان أيضًا السبب الرئيسي في دخولها عالم الغناء، حيث قدم لها أول فرصة حقيقية من خلال التقدم لكورال الأطفال بقيادة المايسترو سليم سحاب عند افتتاح دار الأوبرا المصرية. وبالفعل، اجتازت الاختبارات وانضمت إلى الكورال، ليكون ذلك أولى خطواتها في مشوارها الفني.