في تصنيف جديد أعلنه موقع “إنسايدر مانكي”، تم تصنيف المغرب ضمن أكثر الوجهات والدول ودية في القارة الأفريقية، حيث حلت المملكة في المركز العاشر.

ويأتي هذا التصنيف بناءً على مجموعة من المعايير التي تشمل التفاعل السياحي والانفتاح والتنوع الثقافي، إضافة إلى معدلات الجرائم وجرائم الاحتيال في كل بلد.

فيما يتمتع المغرب ببيئة سياحية متنوعة ومغرية، ويبقى التواصل سهلاً للسياح الوافدين، نظرًا لاستخدام مجموعة متنوعة من اللغات مثل العربية والفرنسية والإنجليزية.

هذا الأمر يسهل زيارة المغرب والتفاعل مع سكانه المحليين بسلاسة، مما يجعله وجهة محببة للسياح من جميع أنحاء العالم.

ويعتبر المغرب البلد الوحيد الذي تم تضمينه في قائمة “إنسايدر مانكي” لمنطقة شمال أفريقيا والمغرب الكبير. هذا التصنيف يعكس الجهود المبذولة من قبل المغرب في تعزيز صورته كوجهة سياحية ودية ومتفتحة.

وعلى الجانب الآخر، جاءت زيمبابوي في المرتبة الأخيرة في القائمة بعد حصولها على 13 نقطة، بينما جاءت بريتوريا في المرتبة الأولى متبوعة بدولتي بوتسوانا وتنزانيا.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

بايدن يبقي تصنيف "تحرير الشام" إرهابية.. ويترك القرار لترامب

قررت حكومة الرئيس الأميركي جو بايدن، الإبقاء على هيئة تحرير الشام كمنظمة إرهابية طوال الفترة المتبقية من ولايته وهي أسبوعين، تاركا "القرار الحاسم" بشأن الهيئة وقائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع، للإدارة القادمة بقيادة دونالد ترامب، وفقا لثلاثة مسؤولين أميركيين مطلعين على الأمر.

ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست"، يعد تصنيف هيئة تحرير الشام كمنظمة إرهابية عقبة رئيسية أمام الجدوى الاقتصادية لسوريا على المدى الطويل، لكن مسؤولين أميركيين قالوا إن على الحكومة الجديدة أن تثبت عدم ارتباطهم مع منظمات إرهابية، وخاصة تنظيم القاعدة، قبل أن يتم رفع هذا التصنيف.

وقال أحد كبار المسؤولين الأميركيين: "الأفعال ستكون أعلى صوتا من الكلمات"، مشيرا إلى مخاوف واشنطن المستمرة بشأن "إدراج المقاتلين الأجانب في مناصب داخل وزارة الدفاع السورية".

وعين الرئيس المنتخب دونالد ترامب منتقدين متشددين للتطرف في مناصب عليا في البيت الأبيض، بما في ذلك سيباستيان غوركا لمنصب مدير أول لمكافحة الإرهاب ومايكل فالتز لمستشار الأمن القومي.

ومن المتوقع أن يؤدي ترك قرار "التصنيف الإرهابي" لترامب، إلى تمديد مدة العقوبات الأميركية الكبرى المفروضة على سوريا.

بالرغم من إبقاء إدارة بايدن على تصنيف الإرهاب، خففت الحكومة الأميركية، الاثنين، العديد من القيود المفروضة على سوريا بهدف تحفيز انتعاش البلاد وبناء حسن النية مع الحكومة السورية المؤقتة.

وهيئة تحرير الشام التي قادت هجوم فصائل المعارضة المسلحة لإسقاط نظام بشار الأسد والتي فكّت ارتباطها مع تنظيم القاعدة عام 2016، ما زالت مدرجة في قائمة المنظمات "الإرهابية" لعواصم غربية عدة، لا سيما واشنطن.

مقالات مشابهة

  • المغرب يوقف مواطنًا سويديًا مطلوب دوليًا بتهمة حيازة أسلحة هجومية
  • منتخب مصر لليد يفوز على رومانيا في بطولة إسبانيا الدولية الودية 33-30
  • منتخب مصر يهزم رومانيا فى البطولة الودية لكرة اليد بإسبانيا
  • إعلان قائمة النشامى لمعسكر عمان والدوحة
  • تعرف على أجمل 10 أماكن سياحية داخل السعودية
  • المغرب يحطم الرقم القياسي باستقبال 17.4 مليون سائح في 2024 ويعزز مكانته كأول وجهة سياحية في إفريقيا
  • البصرة.. الأهوار تعود إلى الحياة وتصبح مقصداً للسياح الأجانب (صور)
  • بايدن يبقي تصنيف "تحرير الشام" إرهابية.. ويترك القرار لترامب
  • بايدن يبقي تصنيف "تحرير الشام" إرهابية.. ويترك القرار لترامب
  • النقل: أكثر من 252 ألف مسافر تنقلوا على متن الطائر الأخضر خلال كانون الاول