- إيجابيات وسلبيات يمكن أن يستخلصها ريال مدريد من بعد الكلاسيكو
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إيجابيات وسلبيات يمكن أن يستخلصها ريال مدريد من بعد الكلاسيكو، تحدث اللاعب السابق خوان ماكيدا عن مباراة الكلاسيكو الودية التي خسرها ريال مدريد أمام برشلونة استعدادًا للموسم الجديد،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيجابيات وسلبيات يمكن أن يستخلصها ريال مدريد من بعد الكلاسيكو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تحدث اللاعب السابق خوان ماكيدا عن مباراة الكلاسيكو الودية التي خسرها ريال مدريد أمام برشلونة استعدادًا للموسم الجديد.
خوان قال خلال تصريحات له عبر إذاعة “راديو ماركا” المدريدية التالي:
“على الرغم من هذه النتيجة السلبية، إلا أننا يجب أن ننظر إلى الإيجابيات من المباراة التي قدمها ريال مدريد، مثل سيطرته على مجريات اللعب وخلص الكثير من الفرص المحققة للتسجيل”.
“هناك أيضًا سلبيات، على سبيل المثال لقد رأيت فينيسيوس جونيور تائهًا إلى حد ما في الدور الجديد الذي يقوم به”.
“الريال يفتقد أيضًا إلى الأهداف التي كان يسجلها كلاً من كريم بنزيما وماركو أسينسيو”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إيجابيات وسلبيات يمكن أن يستخلصها ريال مدريد من بعد الكلاسيكو وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد برشلونة ريال مدريد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ريال مدريد «العيادة» مزدحمة!
مراد المصري (أبوظبي)
أصبحت العيادة الطبية في نادي ريال مدريد الأكثر إزدحاماً بين الأندية الأوروبية هذا الموسم، وذلك مع توالي الإصابات التي تضرب صفوف الفريق تباعاً دون توقف، وآخرها الدولي المغربي إبراهيم دياز الذي سيغيب لنحو 3 أشهر بسبب تمدد في عضلة الفخذ الأيمن.
وإلى جانب دياز يغيب حالياً لاعبين بسبب الإصابة يتم إعادة تأهيلهم وفق فترات متباينة لتوقعات العودة، وهم النمساوي دافيد ألابا، الفرنسي إدواردو كامافينجا، داني سيبايوس، أوريلين تشواميني وجود بيلينجهام.
وطرحت هذه الإصابات تساؤلات حول كون ازدحام الروزنامة مع مشاركة عدد كبير من اللاعبين في نهائيات أمم أوروبا هذا الصيف، سبباً مباشراً في هذه الإصابات، أم بسبب حمل الإعداد البدني من الذي يقوده أنطونيو بينتوس مدرب اللياقة الذي تصدر المشهد بقدرته على رفع جاهزية الفريق دائماً خصوصاً في المراحل الحاسمة من الموسم، إلا أن الأمر لا يسير وفق التوقعات هذا الموسم.
وكانت فترة التحضيرات الصيفية قد شهدت إصابة مارتن مارتينيز أحد اللاعبين الصاعدين من فريق الرديف، والذي كان يطلق عليه لقب «راموس الجديد» بسبب التشابه بينه وبين سيرجيو راموس، ولعبه في مركز الدفاع، إلا أن تعرضه للرباط الصليبي، أدى إلى إنهاء موسمه مبكراً.