أبوظبي/ وام
تستعد دولة الإمارات خلال شهر مايو المقبل، لاستضافة وتنظيم مجموعة كبيرة من المؤتمرات والمعارض ذات الطابع الإقليمي والدولي، التي تعزز مكانتها بصفتها مركزاً عالمياً للأعمال والسياحة بأنواعها كافة.
وتشهد الإمارات طوال شهر مايو 2024، سلسلة من الأحداث والفعاليات الاقتصادية والصحية والعلمية والثقافية والرياضية ذات الحضور والمشاركة الدولية الواسعة.


- قمة «AIM»
أعلنت قمة «AIM» للاستثمار، مشاركة ما يزيد على 900 شخصية من نخبة المتحدثين والخبراء حول العالم، ضمن فعاليات الدورة الـ13 من القمة التي من المقرر عقدها خلال الفترة من 7 إلى 9 مايو المقبل، في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
وتتضمن القمة هذا العام أكثر من 450 جلسة حوارية و7 اجتماعات طاولة مستديرة رفيعة المستوى، و27 حدثاً جانبياً يتم تنظيمها على هامش القمة التي يتوقع أن تستقطب أكثر من 12 ألف مشارك يمثلون 175 دولة حول العالم.
- مهرجان «إشراقات»
تنظم وزارة التسامح والتعايش، خلال الفترة من الأول إلى 3 مايو المقبل، فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان «إشراقات» وذلك ضمن أنشطة معرض أبوظبي الدولي للكتاب.
ويشارك في المهرجان هذا العام مفكرون ومبدعون من أكثر من 14 دولة عربية وأجنبية، ويركز على أن تصل رسالته إلى الآلاف من طلاب المدارس والجامعات، إضافة إلى تضمنه أنشطة تستهدف أولياء الأمور والمثقفين والجمهور.
- أبوظبي العالمي للرعاية الصحية
تنعقد النسخة الأولى من «أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية» التي تنظمها دائرة الصحة- أبوظبي، تحت شعار «التحول النوعي في مستقبل الرعاية الصحية العالمية» من 13 إلى 15 مايو 2024 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
وسيضم الحدث معرضاً تجارياً خاصاً لأحدث الابتكارات في تقنيات الرعاية الصحية والتمويل وتبادل المعلومات وعلم الجينوم والتفاعل مع المرضى، وسيشارك فيه أكثر من 20 ألف شخص و300 جهة عارضة و200 ممثل من قادة الفكر والمحاضرين، ما يسهل نقل المعارف إلى 1,900 مندوب مشارك في المؤتمر.
- «إيفيس 2024»
تنعقد فعاليات النسخة الثالثة من معرض ومؤتمر المركبات الكهربائية «إيفيس 2024»، خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو المقبل في مركز أبوظبي الوطني للمعارض «أدنيك»، بمشاركة أكثر من 200 علامة تجارية.
- بطولة العالم للجودو
تستعد أبوظبي لاستضافة بطولة العالم للجودو في الفترة من 18 إلى 24 مايو المقبل، بمشاركة أكثر من 100 دولة وبإشراف الاتحاد الدولي للعبة، ودعم مجلس أبوظبي الرياضي.
وتعد البطولة المحطة الرئيسية الأخيرة، في جولة التأهل لأولمبياد باريس 2024، ومن المتوقع أن تشهد عروضاً مذهلة مملوءة بالإثارة في ظل مشاركة أفضل الرياضيين من جميع أنحاء العالم.
- منتدى الإعلام العربي
تنطلق في دبي خلال الفترة من 27 إلى 29 مايو المقبل، أعمال الدورة الـ 22 من «منتدى الإعلام العربي»، التجمع الإعلامي الأكبر من نوعه في المنطقة، بمشاركة نخبة من القيادات والرموز الإعلامية من دولة الإمارات ومختلف أنحاء المنطقة العربية.
ويواصل المنتدى خلال الدورة المقبلة رسالته في مناقشة واقع ومستقبل القطاع الإعلامي، وفرص التعاون الممكنة بين مؤسسات الإعلام المرئي والمسموع والمطبوع والرقمي، من أجل النهوض بقدرات الإعلام العربي وبما يواكب طلعات المتابع العربي سواء في المنطقة أو خارجها.
- دبي للتكنولوجيا المالية
تبحث النسخة الثانية من «قمة دبي للتكنولوجيا المالية» التي تعقد يومي 6 و7 مايو المقبل في مدينة جميرا بدبي، آخر الابتكارات والتحديات التي يشهدها القطاع، كما تستعرض ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.
وتجمع القمة التي ينظمها مركز دبي المالي العالمي، أكثر من 8000 من صنّاع القرار و300 من قادة الفكر وأكثر من 200 جهة عارضة، كما ستستضيف القمة سلسلة من حلقات النقاش والحوارات الجانبية سيشارك فيها مجموعة من المتحدثين المحليين والدوليين.
- مؤتمر النفط والغاز
تستضيف مجموعة إينوك فعاليات الدورة السنوية الحادية والثلاثين لمؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز 2024 الذي تنظّمه شركة «إس آند بي كوموديتي إنسايتس» في دبي خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو 2024.
ويناقش المؤتمر مواضيع عدة تشمل استدامة مستقبل الطاقة في مجال الطيران والملاحة البحرية، وتحسين المصافي وسلاسل الإمداد، والاستثمارات الكيميائية، والتفاعل بين الغاز والهيدروجين، وأخذ عامل كثافة الكربون في الاعتبار في أفق تداول السلع، واستخدام اقتصاد الكربون الدائري، وإحداث ثورة في الهيدروجين ومشتقاته في المنطقة.
- معرض المطارات
تنعقد في دبي خلال الفترة من 14 حتى 16 مايو المقبل أعمال الدورة 23 لمعرض المطارات 2024 في مركز دبي التجاري العالمي، بمشاركة أكثر من 6,000 من صانعي القرار والمهنيين المتخصصين في صناعة الطيران.
ويحتضن المعرض 4 فعاليات هي منتدى مراقبة الحركة الجوية، ومؤتمر أمن المطارات - الشرق الأوسط، ومنتدى قادة المطارات العالمية، ومؤتمر فرع الشرق الأوسط لمنظمة المرأة في الطيران.
- الاتصالات في الأزمات
يستضيف مركز دبي التجاري العالمي فعاليات المؤتمر والمعرض العالمي للاتصالات في الأزمات والطوارئ 2024، وذلك من 14 إلى 16 مايو المقبل.
ويتضمن برنامج المؤتمر عروضاً تقديمية رئيسية وحلقات نقاش واجتماعات وحوارات تفاعلية، ومن المتوقع أن يستقطب أكثر من 120 شركة رائدة في مجال الاتصالات المتخصصة.
- سوق السفر العربي
تستضيف دبي معرض سوق السفر العربي 2024، خلال الفترة من 6 إلى 9 مايو المقبل، حيث تستعرض أكثر من 100 من شركات تكنولوجيا السفر الرائدة عالميا ابتكاراتها في هذا القطاع الحيوي أمام جمهور عالمي واسع.
وستكون مساحة منصة تكنولوجيا السفر «Travel Tech Stage» التي تم بيعها بالكامل في معرض سوق السفر العربي 2024 أكبر بنسبة 56 في المائة مقارنة بالعام الماضي، مع زيادة في عدد العارضين المشاركين هذا العام بنسبة 33 في المئة، وذلك بفضل الطلب غير المسبوق من الشركات.
- الرسوم المتحركة
أعلنت هيئة الشارقة للكتاب أن النسخة الثانية من مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة، الحدث الأول من نوعه في المنطقة، سيقام من الأول من مايو المقبل إلى 5 منه، وسيستضيف نخبة من خبراء الرسوم المتحركة والمحترفين وصنّاع المحتوى من جميع أنحاء العالم.
ويسعى المؤتمر إلى تبادل المعارف في عالم الرسوم المتحركة، بهدف توفير منصة دولية لاستكشاف أحدث الأفكار والتقنيات، وتشجيع التعاون الإبداعي.
- مهرجان الشارقة القرائي للطفل
تنظم «هيئة الشارقة للكتاب» من الأول من شهر مايو المقبل إلى 12 منه، في مركز إكسبو الشارقة، فعاليات الدورة الـ 15 من «مهرجان الشارقة القرائي للطفل»، الذي يقام تحت شعار «كن بطل قصتك»، وينظم المعرض في أيامه الستة الأولى ورشة «ألعاب ميكانيكية».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات الرعاية الصحية فعالیات الدورة خلال الفترة من مایو المقبل فی المنطقة فی مرکز أکثر من

إقرأ أيضاً:

متحف زايد الوطني يعيد إحياء قارب ماجان

أعاد متحف زايد الوطني بالتعاون مع جامعة زايد وجامعة نيويورك أبوظبي، إحياء قارب ماجان من العصر البرونزي الذي يعود تاريخه إلى 2100 سنة قبل الميلاد، ونجح نموذج القارب الذي يصل طوله إلى 18 متراً في الإبحار قرب سواحل أبوظبي. ونُفِّذ المشروع بهدف تسليط الضوء على التراث البحري لدولة الإمارات العربية المتحدة، وتجارة العصر البرونزي.

بُنيّ القارب الذي كان يطلق عليه في العصور القديمة «قارب ماجان» من مواد خام وضعت على لوح صلصال قديم باستخدام تقنيات قديمة يعود تاريخها إلى 2100 سنة قبل الميلاد، واستطاع القارب اجتياز مجموعة من الاختبارات الصارمة، ما مكنّه من قطع مسافة 50 ميلاً بحرياً (92.6 كيلومترات) في مياه الخليج العربي. وتولى قيادة القارب مجموعة من البحارة الإماراتيين مع فريق من صناع القوارب بمرافقة دوريات من خفر السواحل الإماراتي. وعلى مدى خمسة أيام مر القارب بالعديد من الاختبارات البحرية، ووصلت سرعته إلى 5.6 عقدة باستخدام شراع مصنوع من شعر الماعز.

وعمل صانعو السفن المتخصصون في النسخ التاريخية مع مجموعة الباحثين لإنجاز بناء القارب باستخدام مواد خام وأدوات يدوية تقليدية، حيث تطلب صنع هيكله الخارجي 15 طناً من القصب محلي المصدر، بعد نقعه وتجريده من أوراقه وسحقه وربطه في حزم طويلة باستخدام حبال مصنوعة من ألياف النخيل. ليتم ربط حزم القصب بهيكل داخلي من الإطارات الخشبية وتغليفها بمادة «القار» التي كان صناع السفن القدماء في المنطقة يستخدمونها لتمكين القوارب من مقاومة المياه. واكتشف علماء الآثار مؤخراً في جزيرة أم النار أنواعاً مماثلة من مادة «القار» تتطابق مع مصادر من بلاد الرافدين.

ويُعدّ مشروع «قارب ماجان» مبادرة أثرية تجريبية أطلقها متحف زايد الوطني عام 2021 بالشراكة مع جامعة زايد وجامعة نيويورك أبوظبي، بهدف استكشاف أنماط معيشة سكان المنطقة منذ أكثر من 4,000 عام وفهمها، إلى جانب المحافظة على التراث البحري لدولة الإمارات العربية المتحدة والصناعات التقليدية، وتعزيز شعور الفخر بالهوية الوطنية.

ولإنجاز المشروع اجتمع متخصصون في علم الآثار والأنثروبولوجيا والعلوم الإنسانية الرقمية والهندسة والعلوم، لتصميم وبناء القارب، حيث أُجريت مئات التجارب خلال عملية بناء القارب بهدف اختبار قوة حزم القصب ومقاومة خليط «القار» للمياه. وشارك أيضاً مجموعة من طلبة الجامعات المتعاونة في المشروع، ما أتاح لهم فرصة تطوير مهاراتهم في البحث والتعمق في التراث البحري الغني للمنطقة من خلال تطبيق المعرفة المكتسبة في الدراسة النظرية على الإبداع العملي الواقعي.

وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: «يُشكِّل تقدير التاريخ البحري للخليج العربي مفتاحاً مهماً يُمكنِّنا من فهم دور أبوظبي وتقدير أهميتها في العالم القديم، خصوصاً أن المشروع الذي يقوده متحف زايد الوطني يجمع متخصصين في العديد من التخصصات العلمية للعمل معاً من أجل رفع مستوى فهمنا للابتكارات الإماراتية التي نعتز بها. يُمثِّل إطلاق قارب ماجان المثير للإعجاب، آلاف السنين من الريادة والاستكشاف الإماراتي، بدءاً من بناة وصنَّاع السفن القُدامى، وحتى علماء الآثار التجريبيين الحاليين».

ويمثل هذا القارب أكبر عملية إعادة بناء من نوعها، ما يُسهم في تعميق فهمنا لأنماط العيش في مجتمعات العصر البرونزي. ويكشف عن أسرار الحرف اليدوية التقليدية التي ساعدت في إنشاء روابط بين دولة الإمارات والعالم. وتُبيِّن النصوص القديمة أن هذه القوارب كانت تسمى «قوارب ماجان»، وهو الاسم القديم لدولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان، ويشير استخدام هذا المصطلح إلى دور دولة الإمارات في التجارة البحرية منذ أكثر من 4,000 عام، حيث وفرت القوارب التي تمتاز بضخامة حجمها وقوتها للأشخاص الذين يعيشون في دولة الإمارات، إمكانية التجارة مع المجتمعات البعيدة مثل بلاد الرافدين وجنوب آسيا.

أخبار ذات صلة مركز الفنون بـ«نيويورك أبوظبي» يطلق مبادرة «نمو» أسماك «الخليج» تتكيّف مع ارتفاع الحرارة

تولّى تصميم القارب فريق يضم أكثر من 20 متخصصاً من بينهم مهندسين وعلماء آثار يسعون إلى استكشاف الماضي من خلال تجربة التكنولوجيا القديمة باستخدام تقنيات تقليدية. واعتمد شكل القارب على الرسوم التوضيحية القديمة للقوارب، وأُعيد بناؤه على أساس سعة «120 غور» أي ما يعادل 36 طناً، وتولّى المهندس البحري تحديد طول وعرض القارب وعمقه عبر استخدام التحليل الهيدروستاتيكي، بهدف توفير الأبعاد التي تمكنه من الطفو بمجرد إضافة الوزن المقدر للبضائع والقارب وطواقمه. تطلب رفع الشراع وتجهيزه فريقاً يضم أكثر من 20 فرداً، لأن البكرات لم تكن موجودة في العصر البرونزي.

وقال الدكتور بيتر ماجي، مدير متحف زايد الوطني: «يجمع هذا المشروع تحت إدارة متحف زايد الوطني، عدداً متنوعاً من المتخصصين الذين يعملون بتعاون وثيق لتعزيز فهمنا للابتكارات الإماراتية وتنمية الشعور العميق بالفخر الوطني. لقد كانت رحلة طويلة وملهمة بدءاً من اكتشاف أجزاء قديمة من قوارب العصر البرونزي في أم النار وحتى اللحظة المميزة التي رُفع فيها شراع القارب المصنوع من شعر الماعز وانطلاقه من ساحل أبوظبي سالكاً نفس الطريق الذي كانت تسلكه هذه السفن قبل 4,000 عام باتجاه البحر المفتوح وساحل الهند».

وكان النوخذة الإماراتي مروان عبدالله المرزوقي، الذي ينحدر من عائلة تعود جذورها إلى أجيال معروفة باهتمامها بالتراث البحري لدولة الإمارات العربية المتحدة، أحد البحارة الذين قادوا قارب ماجان خلال تجاربه البحرية التي استمرت على مدى يومين.

وقال المرزوقي: «كنا حذرين جداً عندما سحبنا القارب لأول مرة من الرصيف، لإدراكنا بأنه مصنوع من القصب والحبال والخشب فحسب، ولا يوجد فيه أي مسامير أو براغي أو معادن، ما زاد من قلقي من إصابة القارب بأي تلف، لكن عندما بدأنا بالرحلة، أدركت أن القارب قوي، وفوجئت بسلاسة حركته في البحر على الرغم من حمولته الثقيلة».

سيتمكن الزوار من مشاهدة «قارب ماجان» عند افتتاح متحف زايد الوطني في جزيرة السعديات، حيث يحتفي متحف زايد الوطني بتاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة العريق وثقافتها، من الماضي وحتى اليوم. ويمثل المتحف باعتباره مؤسسة بحثية، قوة دافعة لتطوير وتعزيز وتنسيق البحوث الأثرية والتراثية في دولة الإمارات العربية المتحدة.

ويُعدّ بناء القارب جزءاً من مبادرة أوسع تسعى إلى فهم دور إمارة أبوظبي في التجارة خلال العصر البرونزي، حيث كانت جزيرة أم النار الواقعة قبالة سواحل الإمارة، إحدى أكبر الموانئ القديمة في المنطقة. وتؤكِّد الاكتشافات الأخيرة لعلماء الآثار من دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي أن أم النار كانت تتمتع في العصر البرونزي بأهمية دولية واسعة، فقد شملت الاكتشافات عدداً من المباني التي تحتوي على أحجار الطحن، والأحجار المصقولة، والفؤوس الحجرية، وخطافات الصيد النحاسية، والأقراص الحجرية الدائرية المثقوبة، التي تستخدم لإثقال شباك الصيد. وعُثر فيها أيضاً على العديد من الأواني الفخارية المستوردة من أماكن بعيدة، منها بلاد الرافدين وجنوب آسيا، ما يؤكد الدور المحوري للجزيرة في التجارة مع مناطق بعيدة.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • 45.6 مليار درهم حجم سوق إدارة الفعاليات في الإمارات خلال 2024
  • وصول دفعة جديدة من أطفال غزة إلى أبوظبي
  • بني ياس يدشن الإعداد بقيادة بيدرو
  • تحت رعاية منصور بن زايد.. النسخة الثالثة من أسبوع أبوظبي للزراعة والأمن الغذائي نوفمبر المقبل
  • متحف زايد الوطني يعيد إحياء قارب ماجان
  • وزير الصحة يجتمع بنوابه الثلاثة لوضع أسس وخطط العمل خلال الفترة المقبل
  • وزير الرياضة: نستهدف جعل مصر مركزًا لاستضافة الأحداث العالمية
  • الإمارات.. الداخلية تقدم باقة خدمات طلبة الثانوية العامة للعام السابع توالياً
  • الإمارات تعزّز مكانتها كمركز متقدم للتكنولوجيا المالية
  • تقرير دولي: الاقتصادات الناشئة تواصل دعم الأسواق الزراعية مع تغيرات إقليمية متوقعة خلال العقد المقبل