سمو أمير البلاد يعود إلى أرض الوطن بعد ترؤس وفد دولة الكويت في المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
بحفظ الله ورعايته عاد حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه والوفد الرسمي المرافق لسموه إلى أرض الوطن مساء اليوم وذلك بعد أن ترأس سموه وفد دولة الكويت في المنتدى الاقتصادي العالمي (التعاون الدولي والنمو والطاقة من أجل التنمية) والذي عقد في العاصمة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وقد رافق سموه رعاه الله وفد رسمي ضم كلا من معالي وزير المالية ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار الدكتور أنور علي المضف ومعالي وزير الخارجية عبدالله علي اليحيا وكبار المسؤولين بالديوان الأميري.
رافقت سموه السلامة في الحل والترحال.
المصدر كونا الوسومالسعودية سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: السعودية سمو أمير البلاد
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي.. الرئيس السيسي يناقش تطورات الأوضاع في غزة مع أمير الكويت
أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، اتصالاً هاتفياً بالشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت.
وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الرئيس أكد على عمق وقوة ومتانة العلاقات التاريخية بين شعبي مصر والكويت، مشيداً بالتقدم والإزدهار الذي تشهده الكويت في عهد سمو الشيخ مشعل.
ومن جانبه، أكد أمير الكويت على اعتزازه بالعلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين، وحرصه على تعزيزها في كافة المجالات بما يحقق تطلعات الشعبين.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول الأوضاع الإقليمية، حيث شهد التأكيد على توافق الرؤى بين مصر والكويت تجاه الأوضاع الراهنة في المنطقة وإدانتهما واستنكارهما لاستئناف اسرائيل أعمالها العدائية على قطاع غزة، ما أسفر حتى الآن عن سقوط مئات الضحايا بين شهداء ومصابين من المدنيين، ومن بينهم أطفال ونساء، وذلك في إنتهاك صارخ للقانون الدولي ولاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه، وفي اطار المساعي المبيتة لجعل قطاع غزة غير قابل للحياة لدفع الفلسطينيين من اهالي القطاع للهجرة. وحذر الرئيس وأمير الكويت من إستمرار الإعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة وما سوف يترتب عليها من تداعيات إنسانية وتدهور للوضع وتوسع للصراع الإقليمي وتقويض لفرص السلام والإستقرار في المنطقة، مشددين على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسئولياته للدفع تجاه الوقف الفوري لإطلاق النار، وتنفيذ حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، بما يعد الضمان الوحيد للتوصل للسلام الدائم بالشرق الأوسط.