إصابة شخصين بحادث تصادم على أوتوستراد الزرقاء المفرق

أفادت إدارة الدوريات الخارجية، بتدهور شاحنة في منطقة الحرانة باتجاه العاصمة عمان، الاثنين، بالتزامن مع هطول الأمطار في بعض المناطق. 

اقرأ أيضاً : تحذير مهم للقاطنين بالقرب من المناطق المنخفضة ومجاري الأودية

وذكرت الدوريات الخارجية عبر إذاعة الأمن العام، أن أبرز ما تم التعامل معه خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حادث تصادم بين مركبتين على أوتوستراد الزرقاء المفرق، ما أدى إلى إصابتين متوسطتين، وحادث آخر على الطريق الصحراوي بين مركبتين دون وقوع إصابات.

 

وأكدت أن بعض الطرق الخارجية تشهد حركة مرورية ملحوظة خصوصا طريق إربد عمان وأوتوستراد الزرقاء مع بالتزامن هطول الأمطار.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الدوريات الخارجية الأمن العام حادث سير حادث تدهور

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تكشف عن حل لغز أحجار ستونهنج العملاقة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة جديدة عن نظرية جديدة قد تحل لغز أحجار ستونهنج العملاقة بعدما أثارت الأحجار الأثرية في ستونهنج دهشة العلماء و إعجابهم حيث بقيت لغزًا عصيًا على الفهم وسط محاولات متعددة لفك شيفراتها التاريخية وفقا لما نشرته مجلة ديلى ميل .

وكانت النظريات السائدة تشير إلى أن البشر القدماء نقلوا الأحجار الضخمة لمسافة تصل إلى 225 كيلومترًا من ويلز إلى إنجلترا حيث تم بناء هذا النصب ومع ذلك لم تتمكن هذه النظريات من تفسير الطريقة الدقيقة التي أتم بها شعب العصر الحجري هذا الإنجاز.

لكن عالم الجيولوجيا الويلزي براين جون قدم تفسيرًا مختلفًا في نظريته الجديدة فهو يعتقد أن الأحجار كما نقلت إلى موقع ستونهنج ليس بواسطة البشروعبر نهر جليدي منذ حوالي 500 ألف عام.

وتزن هذه الأحجار التي تعرف بـالأحجار الزرقاء بين 3.6 و22 طنًا ويعود بناء ستونهنج إلى أكثر من خمسة آلاف عام وهي فترة سبقت اختراع الأدوات الحديثة.

يشير جون في كتابه The Stonehenge Bluestones إلى أن الأنهار الجليدية ربما كانت العامل الأساسي في نقل الأحجار من ويلز إلى سهل ساليسبري حيث ذابت الكتل الجليدية مع تحسن المناخ تاركة الحجارة في موقعها الحالي. 

كما يؤكد أنه لا يوجد دليل قاطع يثبت أن البشر كانوا وراء استخراج الأحجار ونقلها يدويًا كما تدعم هذه النظرية فكرة أن البشر الأوائل استخدموا الأحجار التي وجدوا أنها متاحة محليًا عندما قرروا بناء نصب ضخم قد يكون بمثابة ساعة شمسية للاحتفال بالوقت.

ويرجح أن الاعتقاد الروحي بشأن الأحجار الزرقاء قد ظهر لاحقًا، بسبب الجهود المبذولة في نقلها وبنائها.

وينتقد جون في نظريته التحول من البحث العلمي إلى الأساطير في دراسة ستونهنج على مدى العقود الأخيرة معتبرًا أن الدافع وراء هذا التوجه كان البحث عن قصص مثيرة تتصدر المشهد الإعلامي.

الجدير بالذكر أن أحجار ستونهنج تتكون من نوعين: الأحجار الزرقاء التي تشكل الحلقة الداخلية وأحجار السارسِن المحلية و التي تشكل الحلقة الخارجية للنصب الأثري.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف عمر تدهور صحة القلب للأطفال
  • ننشر أسماء المصابين في حادث تصادم أتوبيس مع شاحنة بطريق الإسكندرية الصحراوي
  • إصابة 15 شخصا فى تصادم 3 سيارات بالإسكندرية بسبب الأمطار.. صور
  • بسبب مياه الأمطار.. إصابة 5 أشخاص في تصادم وإنقلاب عدد من السيارات بالطريق الصحراوي بالإسكندرية
  • دراسة جديدة تكشف عن حل لغز أحجار ستونهنج العملاقة
  • العمر الحاسم لتدهور صحة قلب الأطفال
  • تجدد هطول الأمطار على أجزاء من شمال ووسط المملكة وضباب كثيف فوق المرتفعات الجبلية
  • إصابة سائق في حادث تصادم بين سيارة وشاحنة بالإسكندرية بسبب سوء الأحوال الجوية
  • لا أحد يريد حسم اللقب في الدوريات الأوروبية الكُبرى!
  • اندفاع كميات من السحب الممطرة نحو المناطق الشمالية تكسر حالة الانحباس المطري