الكلثم : أحب الاتحاد ولا يجب أن تتم مصادرة فرحة جماهير الشباب .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علّق الناقد الرياضي فهد الكلثم، على خسارة الاتحاد أمام نظيره الشباب بثلاثة أهداف لهدف، في المباراة التي جمعت بينهما غلى خلفية الجولة الـ 29 من منافسات دوري روشن للمحترفين.
وقال الكلثم خلال لقائه على برنامج الديوانية :” أنا أحب الاتحاد ولكن لا يجب أن تتم مصادرة فرحة جماهير الشباب، ولو كانت الأسماء المتواجدة في نادي الاتفاق في الشباب لكان وضعه أفضل.
وأضاف:” من حق الشباب إنهم يفرحون وعساهم دائمًا فارحين وإن شاء الله القادم أفضل ونشوف شباب متلف السنة الجاية.
ويستعد الاتحاد لمواجهة قوية بين الهلال في الكلاسيكو، غدًا الثلاثاء، ضمن منافسات دور نصف النهائي من بطولة كأس الملك، على ملعب الجوهرة المشعة.
#فهد_الكلثم | أنا أحب #الاتحاد ولكن لا يجب أن تتم مصادرة فرحة جماهير #الشباب، لو كانت الأسماء المتواجدة في نادي #الاتفاق في الشباب لكان وضعه أفضل.#الديوانية | #دوري_روشن#الرياضية_السعودية pic.twitter.com/s0Ot6ijaDZ
— القنوات الرياضية السعودية (@riyadiyatv) April 28, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الشباب كأس الملك ملعب الجوهرة المشعة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد أعمالاً فنية مصادرة منذ 1939
كشفت وزارة الثقافة الإسبانية، عن التزامها بإعادة نحو 5126 عملاً فنياً وقطعة أثرية تمت مصادرتها في عهد فرانسيسكو فرانكو بعد نهاية الحرب الأهلية الإسبانية في عام 1939.
وجمعت الحكومة الإسبانية الأعمال الفنية وخزنتها سابقاً بعد أن شارك فرانكو، وهو جنرال بالجيش، في انقلاب عسكري عام 1936 ضد الحكومة الجمهورية الوليدة في البلاد، والذي أدى إلى صعوده إلى السلطة باعتباره "زعيمًا" لإسبانيا في غضون 3 سنوات، وفقاً لصحيفة اليوم السابع,
وبعد انتهاء الحرب، استولت حكومة فرانكو الجديدة على الأعمال الفنية من لوحات ومنحوتات وكتب ومجوهرات وغيرها ثم وزعتها على متاحف ومؤسسات مختلفة.
وفي عام 1975 انتهت دكتاتورية فرانكو التي استمرت ما يقرب من 4 عقود بعد إصابته بمشاكل صحية ثم وفاته، ولم تتم إعادة الأعمال الفنية المصادرة إلى أصحابها الشرعيين خلال العقود الخمسة منذ ذلك الحين.
في يونيو (حزيران) حددت وزارة الثقافة الإسبانية قائمة العناصر بهدف إعادتها، وأعلنت في 12 ديسمبر (كانون الأول) أنها أعادت أول هذه الأعمال إلى مؤسسة فرانسيسكو جينر دي لوس ريوس، وقد رسم مانويل أوجيدا إي سيليس جينر، الفيلسوف الإسباني المؤثر، في اللوحة وهو طفل.
وفي أكتوبر (تشرين الأول) أمر رئيس المكتبة الوطنية أوسكار أرويو أورتيجا، بإعادة اللوحة، وهو ما وافق عليه وزير الثقافة إرنست أورتاسون، وخلال حفل إعادة اللوحة، تم تسليمها إلى رئيس المؤسسة، خوسيه جارسيا فيلاسكو.