أكدت سيخريد كاخ كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في غزة، اليوم الاثنين، أن الفلسطينيين في القطاع يعانون انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي، ويجب العمل على إدخال مزيد من المساعدات الإنسانية للقطاع، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».

وأفادت سيخريد كاخ في مؤتمر صحفي، بأن حوالي 200 موظف إنساني قتلوا خلال الحرب الإسرائيلية وهو رقم قياسي، مشددة على العمل لحل الدولتين في أسرع وقت كضرورة إنسانية، كما يحجب أيضًا العمل على تفادي موجة من الأمراض المنتشرة في القطاع.

ونوهت كبيرة منسقي الأمم المتحدة، على ضرورة العمل لاستعادة السلطة الفلسطينية قدراتها لتحقيق الاستقرار.

يذكر أن حركة حماس بدأت عملياتها العسكرية «عملية الطوفان» ضد الاحتلال الإسرائيلي، يوم السبت الموافق 7 أكتوبر 2023، وجاء ذلك كرد فعل على كافة الأعمال الإجرامية والمجازر المنافية للقوانين الدولية التي ترتكب ضد المدنيين الفلسطينيين.

وفي منتصف تلك الأحداث نفذت هدنة بين طرفي الصراع لمدة 7 أيام تقريبًا، وتم ذلك بوساطة جهود مصرية قطرية أمريكية، وشملت هذه الهدنة وقف إطلاق النار داخل قطاع غزة والحفاظ على أرواح الأطفال والمدنيين، إضافة إلى تبادل الأسرى الإسرائيليين والفلسطينيين المتواجدين في أيدي المقاومة والاحتلال الصهيوني.

ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ206 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 35 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.

اقرأ أيضاًمدبولي: 85% من المساعدات المقدمة لغزة مصرية.. ومعبر رفح مفتوح 24 ساعة

بسبب جرائم الحرب في غزة.. نتنياهو يخشى إصدار «الجنائية الدولية» مذكرة اعتقال بحقه

عاجل| شهداء بينهم أطفال ونساء في قصف الاحتلال منزلا في غزة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قطاع غزة الأمم المتحدة الشعب الفلسطيني غزة اخبار فلسطين الامم المتحدة فلسطين اليوم غزة الان أحداث فلسطين أخبار فلسطين فلسطين وإسرائيل السلطات الفلسطينية إسرائيل وفلسطين غزة الآن فلسطين واسرائيل اسرائيل وفلسطين أخر أخبار فلسطين الصراع الاسرائيلي الفلسطيني أخبار إسرائيل كبيرة منسقي الأمم المتحدة غزة الأن

إقرأ أيضاً:

الرئاسي الليبي يقترح العمل بنظام «الأقاليم الثلاثة» لتحقيق الاستقرار

بنغازي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة: «الحوثي» يعوق العمليات الإنسانية للشعب اليمني العنف يهدد بحرب إقليمية في الكونغو الديمقراطية

اقترح المجلس الرئاسي الليبي، أمس، تبني نظام الأقاليم الثلاثة، مع منح كل إقليم برلماناً خاصاً به، بهدف تحقيق الاستقرار في البلاد.
وشدد نائب رئيس المجلس الرئاسي موسى الكوني، خلال لقاء في طرابلس جمعه بالسفير البريطاني لدى ليبيا مارتن لونغدن، على «ضرورة العمل بنظام الأقاليم الثلاثة بمجالس تشريعية مستقلة، لضمان تحقيق الاستقرار في كل مناطق ليبيا».
وتشمل هذه الأقاليم برقة في الشرق، وفزان في الجنوب، وطرابلس في الغرب.
وأكد الكوني أن «العمل بنظام المحافظات كسلطة تنفيذية يضمن نيل كل مناطق ومكونات الشعب الليبي حقوقهم من خلالها بتسليمها ميزانياتها لإدارة مشاريعها».
وأضاف أن ذلك يهدف إلى «تقريب الخدمات للسكان في مناطقهم حتى تتفرغ الدولة لممارسة دورها السيادي ولتخفيف الضغط على العاصمة». وجدد الكوني استمرار دعمهم لجهود البعثة الأممية واللجنة الاستشارية المنبثقة عنها بتقديمها مقترحات لحل القضايا الخلافية العالقة من أجل الوصول لإجراء الاستحقاق الانتخابي.
وبحث اللقاء مستجدات الأوضاع في ليبيا على مختلف الأصعدة لاسيما الجهود التي تبذلها الأمم المتحدة من أجل إيجاد تسوية سياسية شاملة لمعالجة حالة الجمود السياسي الحالي.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تعرب عن قلقها من ممارسات الاحتلال في الضفة الغربية
  • البعثة الدائمة للمملكة لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف تقيم إفطارًا رمضانيًا يوميًا خلال الدورة 58 لمجلس حقوق الإنسان
  • 3 منهم في حالة خطرة.. إصابة 4 أشخاص في عملية طعن شمال كيان الاحتلال الإسرائيلي
  • الأمم المتحدة تندد باستخدام الجيش الإسرائيلي للأسلحة في الضفة الغربية
  • الرئاسي الليبي يقترح العمل بنظام «الأقاليم الثلاثة» لتحقيق الاستقرار
  • الأمم المتحدة: قلقون من تعليق الاحتلال دخول المساعدات إلى غزة
  • %21 من اللاجئين في الاردن يعانون انعدام الأمن الغذائي
  • «التعاون الإسلامي» تقدم مرافعة للعدل الدولية حول عدم التزام إسرائيل تجاه المنظمات الأممية
  • التعاون الإسلامي تقدم مرافعة لـ"العدل الدولية" بشأن عمل الأونروا في فلسطين
  • فلسطين تسلم مرافعتها للعدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل