افتتح وزير الثقافة عبدالله احمد الكبسي امس الاحد المتحف الوطني بصنعاء ومتحف الموروث الشعبي

حيث احتوى المتحفان على العديد من القطع الاثرية والتاريخية النادرة من فترة قبل الاسلام وحتى قبل مائة عام ومن ضمن هذه القطع الاثرية والتاريخية النادرة تم عرض عدد من المقتنيات النادرة والمثيرة في نفس الوقت .
ومن هذه القطع التاريخية النادرة إناءين من النحاس لشرب الماء يتراوح حجم قطرها مابين 7 الى 10 سم وعمقها الى 5 سم كتب على هذان الإناءين رسومات لحيوانات مختلفة وزواحف مثل العقارب والافاعي وايات قرانية وتعاويذ وطلاسم ورموز بالعربية والعبرية وحتى المسندية .


ويستخدمان هذان الإناءين لعلاج لدغة العقرب والحية وعضة الكلاب وحتى ازالة الاسحار والسموم من الجسم بحسب مختصون في علم الطلاسم والرموز.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

انطلاق مؤتمر "طب السموم الإكلينيكي"

 

 

مسقط- الرؤية

بدأت، أمس، أعمال المؤتمر الرابع عشر لجمعية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لطب السموم "الميناتوكس" الإكلينيكي الذي تستضيفه لعدة أيام سلطنة عمان ممثلة بمركز مراقبة الأمراض والوقاية منها بوزارة الصحة؛ وذلك تحت رعاية سعادة الدكتور عبد الله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة، وحضور سعادة الدكتور أحمد بن سالم المنظري وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي.

وقدم سعادة وكيل وزارة الصحة للتخطيط والتنظيم الصحي، محاضرة عن العلاقة بين صحة الفرد والبيئة المحيطة التي يعيش فيها وما للتغيرات البيئية كتلوث الماء أو الهواء أو الغذاء من تأثير سلبي في الصحة؛ حيث أظهرت الدراسات أن هناك ارتفاعا في نسبة انتشار الأمراض المعدية وغير المعدية والوفيات بسبب تلوث البيئة المحيطة.

وألقت الدكتورة بدرية الهطالية طبيبة استشارية ورئيسة قسم السموم بدائرة الصحة البيئية والمهنية ورئيسة جمعية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لطب السموم ورئيسة اللجنة المنظمة للمؤتمر، كلمة ترحيبية قالت فيها إن الجمعية أحرزت تقدمًا كبيرًا منذ تأسيسها في عام 2009، مشيرة إلى أن هناك العديد من المبادرات المخطط لها، تتضمن دعم تدريب الزمالة في سموم البيئة، والحصول على الشهادات المهنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومراقبة التعرض للمواد الكيميائية ومشاركة البيانات، وإنشاء سجل خاص بالتسمم بالحشرات، وتقديم الاستشارات الفنية لوزارات الصحة ومراكز مراقبة السموم في المنطقة.

وقال الدكتور زياد غازي المدير التنفيذي لجمعية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لطب السموم الإكلينيكي إن موضوعات المؤتمر تغطي مجموعة واسعة من المجالات المتعلقة بسموم البيئة والعمل السريرية؛ بما في ذلك التسممات الكيميائية، والتسمم بالحشرات، والتسمم في الرعاية الحرجة، وعلم سموم الأطفال، وإصابات الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية، والتعرضات الكيميائية والإشعاعية في الصناعة والعمل، والصحة البيئية، والصحة العامة، وتطوير مراكز السموم، ومراقبة السموم، وصحة المناخ، والإدارة الآمنة للمواد الكيميائية.

ويشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 150 مختصًا يمثلون الخبراء الدوليين في علم السموم الإكلينيكي، وعلم السموم البيئي، والتأهب للطوارئ الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية وتطوير مراكز السموم، وجمع من المشاركين من مختلف دول العالم.

مقالات مشابهة

  • انطلاق مؤتمر "طب السموم الإكلينيكي"
  • المتحف الوطني يدشّن نسخته من الموقع الإلكتروني باللغة الروسية
  • 76 سائحًا من أندية القاهرة يستكشفون كنوز بني سويف الأثرية والتاريخية
  • بيان الجمعية الوطنية لحقوق الانسان بخصوص اعتقالات الناشطين
  • المتحفُ الوطني يدشن موقعه الإلكتروني باللغة الروسية
  • المتحفُ الوطني العماني يدشن موقعه الإلكتروني باللغة الروسية
  • البلديات تعتمد ضوابط جديدة لمراكز بيع المركبات الملغى تسجيلها
  • عمان تستضيف مؤتمرا إقليميا حول طب السموم الإكلينيكي
  • سعر كيلو النحاس اليوم السبت 22-2-2025 في الأسواق
  • «متحف زايد الوطني».. برنامج متكامل لنشر المعرفة وتعزيز المشاركة المجتمعية