وفاة طفلين بسبب الحر.. الأونروا: النازح في غزة لا يحصل إلا على لتر واحد من المياه يوميا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
#سواليف
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( #أونروا )، اليوم الأحد، إن الأوضاع الإنسانية في قطاع #غزة تزداد سوءًا بسبب ارتفاع درجات #الحرارة.
وأضافت في بيان لها عبر منصة “إكس”، أن #النازحين لا يحصلون إلا على لتر واحد من #المياه يوميًا في المتوسط، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى اليومي البالغ 15 لترًا، وفق المعايير الدولية.
مع ارتفاع درجات الحرارة، تتجه الظروف المعيشية في #غزة نحو الأسوأ.
يحصل النازحون على أقل من لتر واحد من الماء للشخص الواحد يوميًا للشرب والغسيل والاستحمام، مقابل الحد الأدنى البالغ 15 لترًا وفقًا للمعايير الدولية
ويدفع الأطفال الثمن الأعلى في هذه الحرب
يجب #وقف_إطلاق_النار_الآن pic.twitter.com/0M2UBebT04
#الأطفال يدفعون الثمن الأكبر
وأفادت الوكالة بتلقيها أنباء عن استشهاد طفلين على الأقل، بسبب #موجة_الحر التي يشهدها القطاع، مشيرة إلى أن الأطفال يدفعون الثمن الأكبر جراء الوضع الإنساني المتدهور، والمترتب على استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار.
وتساءل مفوض عام (الأونروا) فيليب لازاريني، مستنكرًا “ما الذي يتعين تحمّله أكثر؟ الموت والجوع والمرض والنزوح، والآن العيش في مبان تشبه الدفيئات تحت حرارة حارقة؟”.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 34 ألفًا و454 شهيدًا و77 ألفًا و575 مصابًا، غالبيتهم من النساء والأطفال.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أونروا غزة الحرارة النازحين المياه غزة موجة الحر
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 47,487 شهيداً و111,588مصاباً
الجديد برس|
ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى 47,487، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وقالت مصادر طبية، اليوم السبت، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111,588، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن 27 شهيدا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 24 شهيدا انتُشلت جثامينهم، وشهيدان متأثران بجروحهما، وشهيد جديد، كما وصلت ثمان إصابات إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.