الخصاونة: ضرورة الدفع باتجاه وقف إطلاق النار والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة

قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة، إن الهجوم على رفح جنوبي قطاع غزة التي تضم نحو مليون ونصف المليون نازح من كافة مناطق القطاع سيكون كارثة بكل المعايير. 

اقرأ أيضاً : الصفدي وبوريل يؤكدان ضرورة اعتراف المجتمع الدولي بالدولة الفلسطينية

وأضاف الخصاونة أن ما حدث في 7 أكتوبر / تشرين أول الماضي نتيجة مباشرة لسبعين عاما من الاحتلال الإسرائيلي ورفض الاعتراف بالحقوق الفلسطينية وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني ومصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأكد الخصاونة خلال مشاركته في جلسة حوارية بمنتدى دافوس في الرياض، أن ما يحصل في غزة يرقى لمستوى جريمة حرب.

وأشار الخصاونة إلى أن حجم الدمار في غزة نتيجة الحرب التي طالت البنى التحتية والمرافق العامة بلغ 18.7 مليار دولار

وشدد على ضرورة الدفع باتجاه وقف إطلاق النار والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وتابع الخصاونة، إن "ما يجري في المنطقة أثر بشكل مباشر على الاقتصاد الاردني الذي شهد انخفاضا في العائدات بسبب ارتفاع كلف الشحن نتيجة الاضطرابات في البحر الأحمر". 

ودعا إلى التركيز على إنهاء العدوان وحل سياسي يحقق الأمن للفلسطينيين و"الإسرائيليين" وتميكن السلطة الفلسطينية للاستجابة لتطلعات الشعب الفلسطيني.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: رئيس الوزراء بشر الخصاونة المنتدى الاقتصادي العالمي السعودية فلسطين

إقرأ أيضاً:

استطلاع للرأي: 66% من الفرنسيين يؤكدون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط الشرطة البلدية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفاد استطلاع للرأى أجراه معهد سى إس إيه لصالح قناتى "أوروبا 1" و"سى نيوز" وصحيفة "لوجورنال دى ديمانش"، بأن 66 % من الفرنسيين يرون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط شرطة البلدية، وهو رقم يرتفع 7 مرات مقارنة بأبريل الماضي.
وذكرت قناة أوروبا 1، اليوم الخميس- أن رجال الشرطة ـ الذين يواجهون ارتفاع معدل الجريمة وخاصة تجارة المخدرات ـ يدقون ناقوس الخطر ويطالبون ـ في بعض المقاطعات ـ بوسائل تتناسب مع التهديد الذي يواجههم.. ففي بواتيه ـ على سبيل المثال ـ أدى إطلاق نار إلى مصرع شخص وإصابة أربعة أخرين في بداية شهر نوفمبر، ودعا الاتحاد الوطني للنقابات المستقلة أونسا إلى الإضراب للمطالبة بتسليح الشرطة البلدية.

وتتباين نتائج الاستطلاع حسب أعمار المستطلعة آراؤهم، فما لا يقل عن ستة فرنسيين من كل عشرة ـ أيا كانت الشريحة العمرية المعنية ـ أعربوا عن رغبتهم في تنظيم حمل السلاح لضباط شرطة البلدية.. وهذه الفكرة تحظى بموافقة أكبر بين أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 50 ـ 64 عاما (73 %) عن أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 25 - 34 عاما.. وبصفة عامة، فإن من يبلغ أعمارهم 50 عاما فأكثر أكثر اقتناعا بهذه الفكرة (68 %) عن أولئك الذين تقل أعمارهم عن 35 عاما (63%).

وفي المقابل تثير فكرة تنظيم حمل السلاح لضباط شرطة البلدية انقساما بين اليسار واليمين.. فهذه المسألة تثير احتجاجا لدى اليسار بين تروق لليمين.. والأكثر ترددا هم بلا شك المتعاطفون مع حركة فرنسا الأبية إذ يقول 70% منهم إنهم يعارضون تنظيم حمل السلاح بين ضباط الشرطة البلدية.

وحسب الاستطلاع، فإن أقل من ناخب يساري واحد من بين كل أربعة ناخبين يؤكد تأييده لتنظيم حمل السلاح لضباط الشرطة.. وعلى النقيض، فإن المستطلعة آراؤهم المنتمين إلى اليمين فإنهم يوافقون إلى حد كبير (ما يقرب من 80٪) على تنظيم حمل السلاح لضباط الشرطة البلدية.
 

مقالات مشابهة

  • حماس: 4 إجراءات يتخذها الاحتلال لمنع إغاثة الفلسطينيين
  • القبض على أستاذ جامعي قتل جاره وأصاب ابنه في حدائق أكتوبر نتيجة خلافات جيرة
  • الخارجية الفلسطينية تؤكد تسييس الاحتلال عملية دخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة
  • مصر أكتوبر: أوامر اعتقال نتنياهو انتصار للعدالة الدولية
  • توصية بتجديد صياغة السردية الفلسطينية وتعزيز التغطية الإنسانية
  • حماس: المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في بيت لاهيا نتيجة للفيتو الأمريكي
  • استطلاع للرأي: 66% من الفرنسيين يؤكدون ضرورة تنظيم حمل الأسلحة لضباط الشرطة البلدية
  • خليل الحية: الاحتلال يكذب حول المساعدات إلى غزة ويواصل جرائمه
  • بن جفير: سيطرة الجيش الإسرائيلي على المساعدات الإنسانية لسكان غزة ضرورة
  • الرئاسة الفلسطينية ترفض المقترح الإسرائيلي لتوزيع المساعدات في غزة