آخر تحديث: 29 أبريل 2024 - 10:23 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- قررت لجنة النفط والغاز والثروات الطبيعية النيابية، الاثنين، عن استضافة وزير النفط ووكيله ومدير نفط الوسط لمناقشة جدوى التعاقد مع شركة أوكرانية للعمل بحقل عكاز.وذكر بيان للدائرة الإعلامية للبرلمان ، أن “لجنة النفط والغاز والثروات الطبيعية برئاسة هيبت الحلبوسي وحضور أعضاء اللجنة؛ اجتمعت لمناقشة عدد من الملفات التي تخص قطاع النفط في العراق”.

وأوضح رئيس اللجنة، أن “الاجتماع ناقش التقرير الأولي للجنة الفرعية لمتابعة عمل مصافي الجنوب فيما يتعلق بتشغيل وحدة الأزمرة في مصفى الشعيبة، فضلا عن مناقشة حيثيات تعاقد وزارة النفط مع شركة أوكرانية لحقل عكاز، إضافة إلى بحث تقرير اللجنة عن الأبار النفطية الكويتية على الحدود العراقية”.وكشف الحلبوسي عن “اتخاذ عدة قرارات من بينها استضافة وزير النفط حيان عبد الغني، ووكيل وزارة النفط لشؤون الغاز عزت صابر، إضافة إلى مدير عام شركة نفط الوسط محمد ياسين حسن، لمعرفة جدوى التعاقد مع الشركة الأوكرانية فيما يتعلق بحقل عكاز، والإجابة عن تساؤلات اللجنة عن واقع قطاع النفط والغاز”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الإدارة الجديدة في سوريا تصدر لائحة أسعار بيع المحروقات والغاز للمستهلكين

أصدرت وزارة النفط والثروة المعدنية في حكومة تصريف الأعمال بسوريا لائحة أسعار بيع المحروقات والغاز للمستهلكين لمنع أي تجاوزات أو تلاعب في الأسعار.

وحددت:

سعر البنزين عند 1.16 دولار للتر. سعر لتر المازوت (السولار) عند نحو دولار. سعر أسطوانة الغاز المنزلي بنحو 12.28 دولارا.

وتستورد سوريا معظم احتياجاتها من النفط الخام، إذ تظهر تقديرات رسمية سابقة تراجع إنتاج البلاد بنحو 96% مقارنة بما كان عليه الوضع قبل الثورة.

وفرة في الوقود

ووفقا لأرقام سورية حكومية العام الماضي، كان يصل إلى مصفاة بانياس على الساحل الشرقي -والتي تصل طاقتها الإنتاجية إلى 126 ألف برميل يوميا- نحو 3 ملايين برميل يوميا، معظمها من إيران، أي بمعدل 100 ألف برميل يوميا.

أما في الوسط -وتحديدا مصفاة حمص- فتبلغ طاقتها الإنتاجية 120 ألف برميل يوميا، وتكرر النفط السوري من مناطق غرب الفرات بكمية تقدر بـ15 ألف برميل يوميا.

وتغطي مصفاتا بانياس وحمص نحو 70% من حاجة البلاد للمازوت ونحو 90% من حاجة البلاد من البنزين.

وقال مراسل الجزيرة منتصر أبو نبوت من دمشق إنه بعد سقوط نظام الأسد كانت حدثت حالة من الفوضى في جميع القطاعات، وبينها قطاع الوقود وقطاع السلع الغذائية.

إعلان

وأضاف المراسل أنه كان ثمة تفاوت في أسعار الوقود بين محطة وأخرى، مما تسبب في مشاكل للمواطن السوري، لكن الوقود بات متوفرا الآن في العاصمة السورية دمشق وبكل المحطات، خلافا لما كان عليه الوضع قبل سقوط نظام الأسد.

ولفت مراسل الجزيرة إلى أن الطلب على الوقود ارتفع، وأن الكميات أصبحت متوفرة نتيجة جلب حكومة تصريف الأعمال النفط من الشمال السوري واستعادتها العديد من آبار النفط.

وتوقع المراسل أن تتوجه حكومة تصريف الأعمال إلى العمق العربي من أجل سد نقص الوقود، إلى جانب مطالبتها الولايات المتحدة برفع العقوبات لعدم إعاقة مسار التنمية وإعادة الإعمار.

تحرير سقف السحب اليومي

في الأثناء، أصدر مصرف سوريا المركزي تعميما بتوجيه كافة المؤسسات المالية المصرفية العاملة في سوريا بتحرير سقف السحب اليومي من حسابات التجار الخاصة بتنفيذ عمليات الدفع الإلكتروني.

وبحسب بيان مصرف سوريا المركزي، فإن هذا الإجراء يدخل في إطار إستراتيجية المصرف لتعزيز ونشر خدمات الدفع الإلكتروني من خلال المصارف وشركات الدفع المرخصة والتشجيع على استخدام قنوات الدفع الإلكتروني.

وأفادت نشرة صادرة عن المصرف المركزي بأن شراء الدولار أمام الليرة توقف اليوم عند سعر 14 ألفا و650 ليرة سورية.

مقالات مشابهة

  • “أرحومة” يزور شركة سرت لإنتاج وتصنيع النفط والغاز
  • وزارة النفط توجّه رسالة لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول «أوابك»
  • الإدارة الجديدة في سوريا تصدر لائحة أسعار بيع المحروقات والغاز للمستهلكين
  • وزير الشئون النيابية: هجرة الأطباء دليل على جودة الطبيب المصري
  • وزير الخارجية العراقي: ندرس الوضع السوري ونشعر بالقلق إزاء نمو المنظمات الإرهابية
  • شركة زين العراق تقرر عقد اجتماع الهيئة العامة الشهر المقبل
  • المالية النيابية:الحكومة غير مستعجلة على إقرار موازنة 2025!
  • ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي: اشتروا النفط والغاز وإلا…
  • ترامب يوجه تهديدا إلى دول الاتحاد الأوروبي
  • خلال 2024.. ردم 10 آلاف بحيرة أسماك مخالفة في العراق