تعليم الليث.. ضم عدد من المدارس لتحسين المخرجات التعليمية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
صدر قرار مدير التعليم بمحافظة الليث الدكتور زكي بن رزيق الحازمي، بضم مدرسة ابن رشد الابتدائية إلى مدرسة عمار بن ياسر الابتدائية، وضم مدرسة ثابت بن قيس الابتدائية إلى مدرسة حمزة بن عبدالمطلب الابتدائية اعتبارًا من نهاية أعمال العام الدراسي الحالي 1445هـ.
وأوضح المتحدث الرسمي لتعليم الليث الدكتور محمد بن أحمد العاقل أن هذا القرار يأتي رفعًا للكفاءة التشغيلية للمباني الحكومية والاستفادة من الكوادر البشرية وتحسينًا للمخرجات التعليمية من خلال توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب .
أخبار متعلقة السديس: الحفاظ على المحميات واجب ديني ونشر الثقافة البيئية مطلب وطنيوزير الخارجية يلتقي نظيره الأمريكي ويناقش الأوضاع بقطاع غزة ورفح وأشار إلى أن القرار تضمن تأمين وسيلة نقل مدرسي لطلاب المدارس المضمومة وتوجيه معلميها وفق الاحتياج التعليمي والموازنة حسب الأنظمة والتعليمات والاستفادة من المباني الحكومية للمدارس المضمومة، وإيقاف الميزانية التشغيلية للمدارس المضمومة وإعادة احتساب ميزانية المدارس المضمومة إليها، على أن تتولى الشؤون الإدارية والمالية في الإدارة استلام العهد والسجلات والأختام وتكليف حراس المدارس بالاستمرار في المدارس المضمومة حتى استلام كل العهد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري الليث محافظة الليث تعليم الليث العام الدراسي الحالي
إقرأ أيضاً:
عمران.. مدير مدرسة يطلق النار على الطلاب المتخلفين عن الرسوم (فيديو)
أظهر مقطع فيديو لمدير إحدى المدارس في محافظة عمران الخاضعة لسيطرة الحوثيين وهو يطلق النار في الهواء لتهديد الطلاب المتخلفين عن سداد رسوم الاشتراكات المالية الشهرية، التي تفرضها الجماعة على المؤسسات التعليمية في مناطق سيطرتها.
وتداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لمدير مدرسة "مصعب بن عمير" الأساسية، المعين من قبل الحوثيين في إحدى قرى مديرية جبل عيال يزيد، وهو يطلق عدة أعيرة نارية من سلاحه الشخصي، في محاولة لإخافة الطلاب وتهديدهم، في سابقة خطيرة.
كما يظهر الفيديو بعد إطلاق المدير النار في الهواء ويصوب البندقية جهة الطلاب، هتاف أحد الطلاب وهو يقول "زيد واحدة رصاصة، والله ما أنا خائف، إذا في رأسك دم افعلها".
وحسب ما ذُكر فإن الطلاب لم يستطيعوا دفع تلك الرسوم وأصروا على دخول مدرسة لحضور الدروس، الأمر الذي دفع مدير المدرسة لإطلاق النار.
وتعاني الأسر اليمنية وضعا معيشيا سيئا جراء انقطاع الرواتب وتوقف الأعمال منذ عشر سنوات، في الوقت الذي تفرض فيه جماعة الحوثي رسوما شهرية على الطلاب في المدارس الحكومية.