شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “مؤشرات” الاتجار بـ”الأطفال”، المناطق_الرياض كشف الأمن العامّ، عن مؤشرات الاتجار بالأطفال، وذلك ضمن اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص. وأشار إلى أن .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “مؤشرات” الاتجار بـ”الأطفال”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_الرياض
كشف الأمن العامّ، عن مؤشرات الاتجار بالأطفال، وذلك ضمن اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص.
وأشار إلى أن مظاهر الاتجار بالأطفال تتمثل في أنهم لا يستطيعون الاتصال بوالديهم أو عائلاتهم، وليس لهم أصدقاء في عمرهم خارج نطاق العمل.
كما أن هؤلاء الأطفال لا يُقدَّم لهم أكل سوى بقايا الطعام ويعيشون في أماكن غير مناسبة للسكن، ويمارسون عملاً غير ملائم لهم، ولا يذهبون إلى المدرسة ولا يستطيعون التعليم.
وأوضح الأمن، أنه نظراً لأهمية مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص، فقد جرى استحداث وحدات إدارية وتأهيل متخصصين في جميع شرط مناطق المملكة.
وفي ذات السياق، عرّفت النيابة العامة، الاتجار بالأشخاص، بأنه عبارة عن استخدامِ شخص، أو إلحاقِه، أو نقلِه، أو إيوائِه، أو استقبالِه من أجل إساءة الاستغلال.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “مؤشرات” الاتجار بـ”الأطفال” وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتجار بـ الأطفال الاتجار بالأشخاص
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يعتقل أربعة من قادة فلول النظام السابق في دير الزور
أعلنت إدارة الأمن في محافظة دير الزور، شمال شرق سوريا، عن تنفيذ عملية أمنية محكمة أسفرت عن اعتقال أربعة من قادة المجموعات التابعين لفلول النظام السابق، وسط استمرار الجهود الرامية لتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد.
وأكد المقدم ضياء العمر، مدير إدارة الأمن في دير الزور، في تصريحات لوكالة الأنباء السورية "سانا"، أن العملية جاءت بعد تحريات دقيقة وتتبع مكثف، موضحًا: "في إطار الجهود المستمرة لحفظ الأمن والاستقرار، وبعد التحري والتتبع، تمكّنا من إلقاء القبض على أربعة من قادة المجموعات التابعين لفلول النظام البائد، وذلك خلال عملية أمنية محكمة".
وأضاف العمر أن المعتقلين كانوا متورطين في التخطيط لهجمات تستهدف مقرات أمنية وحكومية بهدف زعزعة الاستقرار في المنطقة، بالتنسيق مع عناصر أخرى من الفلول في الساحل السوري، مشيرًا إلى أن الأجهزة الأمنية تمكنت من إحباط هذه المخططات.
وشدد العمر على أن العمليات الأمنية لملاحقة بقايا هذه الجماعات ستستمر، مؤكدًا: "لن يكون هناك أي تهاون في محاسبة كل من يثبت تورطه في هذه الأعمال الإجرامية التي تهدد أمن واستقرار البلاد".
في سياق متصل، أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع، في كلمة مصورة مساء الأحد، عن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وتقديم المتورطين إلى العدالة، في ظل التطورات المتسارعة التي تشهدها البلاد، خاصة في المناطق الساحلية.
وتأتي هذه المستجدات في وقت أفاد فيه المرصد السوري لحقوق الإنسان، مساء السبت، بأن حصيلة القتلى منذ اندلاع المواجهات بلغت 1018 شخصًا، بينهم 745 مدنيًا قُتلوا في مجازر ذات طابع طائفي.
ورغم تراجع وتيرة الاشتباكات في مدن الساحل السوري مقارنة بالأيام الماضية، إلا أن المواجهات لا تزال مستمرة، حيث انتقلت المعارك من داخل المدن إلى المناطق المفتوحة في ريف جبلة والقرداحة.
وبحسب تقارير من رويترز وأسوشيتد برس، فإن القوات الحكومية السورية، بدعم من وزارة الدفاع وقوات الأمن العام، وسّعت نطاق عملياتها العسكرية في الساحل السوري، حيث تمكنت من دخول عدة مناطق دون مقاومة كبيرة، مثل مدينة القدموس، في حين تواصلت الاشتباكات في محيط جبلة والقرداحة، حيث لا تزال مجموعات مسلحة موالية للنظام السابق تتحصن في تلك المناطق.