مدبولي: معبر رفح للأشخاص ومفتوح 24 ساعة
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
كتب- مصراوي:
قال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء إنَّه منذ اليوم الأول للحرب على غزة وقفت مصر إلى جانب الفلسطينيين، مضيفًا أنَّ أكثر من 85% من المساعدات الإنسانية التي وصلت إلى الفلسطينيين في غزة كانت من مصر سواء حكومة أو مجتمع مدني، خصوصًا أننا نتشارك حدودًا مع قطاع غزة وبالتحديد عبر معبر رفح وأيضًا معبر كبر أبو سالم.
وأضاف مدبولي خلال كلمته في المنتدى الاقتصادي العالمي، المذاع على إكسترا نيوز، أنَّ رفح معبر غير تجاري لا يسمح بمرور الشاحنات، بل هو معبر لمرور الأشخاص، ولكن منذ اليوم الأول معبر رفح مفتوح 24 ساعة، بالإضافة لذلك تمكّنت مصر من استقبال المصابين أصحاب الحالات الحرجة.
وتابع رئيس مجلس الوزراء أنَّ هناك 2.5 مليون نسمة كانوا يقيمون في قطاع غزة، وفجأة تدهورت وتدمرت حياتهم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مقاطعة الأسماك الطقس أسعار الذهب التصالح في مخالفات البناء سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الدكتور مصطفى مدبولي معبر رفح الحرب على غزة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
دعوة إماراتية لإدماج ذوي الإعاقة في جوانب الحياة
جنيف (وام)
أخبار ذات صلةأدلت دولة الإمارات أمام الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، ببيان مشترك صاغته الإمارات نيابة عن أكثر من 91 دولة، أشار إلى أن التقنيات الجديدة والناشئة لديها القدرة على أن تكون بمثابة أدوات قوية لتوفير حلول مستدامة للتحديات العالمية والنهوض بأهداف التنمية المستدامة، وأن «اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة» تسلط الضوء على ضرورة إجراء البحوث وتعزيزها بشأن التكنولوجيات الجديدة، وضمان الوصول إليها.
وشدد البيان على أن استخدام التكنولوجيا يمكن أن يعزز مشاركة الأفراد ذوي الإعاقة في جميع جوانب الحياة، مما يساعد على خلق مستقبل أكثر شمولية واستدامة.
كما أوضح أن التقنيات المساعدة والأدوات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تعزز بشكل كبير تجارب التعلم والعمل والحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكد أن هذه الابتكارات تساهم أيضاً في الاستقلالية وبناء احترام الذات، بما يضمن للأشخاص ذوي الإعاقة عيش حياة كاملة ذات معنى في مجتمع يحترم حقوقهم. ومع الإقرار بالإمكانات الهائلة للتكنولوجيات الجديدة، دعا البيان إلى أهمية معالجة التحديات التي قد تفرضها هذه التقنيات، ووجوب اتخاذ التدابير اللازمة حتى يؤدي تطوير المعايير الدولية إلى ضمان السلامة والكفاءة والوصول العادل إلى التقنيات الجديدة، مما يضمن الاحترام الكامل لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وحمايتها.