"الأعلى للجامعات" يعتمد معمل التحول الرقمي بجامعة دمنهور
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبلت جامعة دمنهور برئاسة الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس الجامعة، وفداً من المجلس الأعلى للجامعات لتجديد اعتماد معمل التحول الرقمي بالجامعة التابع لمركز التدريب وتكنولوجيا المعلومات، في إطار حرص الجامعة على مواكبة إستراتيجية التحول الرقمي الشامل تنفيذاً لرؤية مصر 2023.
وتوجه الوفد لتفقد مركز التحول الرقمي بالجامعة والتقي بفريق العمل والمنسقين والمراقبين واستمع لآراء المتدربين أثناء أداء اختبار شهادة أساسيات التحول الرقمي والرد على استفساراتهم ، مشيداً بالتنظيم الجيد أثناء أداء الاختبارات، وأيضاً الإشادة بما لمسته اللجنة من إنجازات وخاصة فيما يتعلق بالجهد المبذول لتوفير مسارات البنية التحتية والتكنولوجية طبقاً للمعايير الدولية.
وأسفرت الزيارة عن تجديد اعتماد معمل التحول الرقمي بالجامعة للحصول على شهادة أساسيات التحول الرقمي المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات.
الجدير بالذكر أن جامعة دمنهور تحصل على هذا الاعتماد للمرة الثانية منذ اعتماد وحدة التدريب على تكنولوجيا المعلومات كوحدة تنفيذ التدريب على البرامج المؤهلة للحصول على شهادة أساسيات التحول الرقمي، والتي أقرها المجلس الأعلى للجامعات على السادة أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا بالجامعات المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أساسيات التحول الرقمي الأعلى للجامعات التحول الرقمي المجلس الأعلى للجامعات جامعة دمنهور الأعلى للجامعات التحول الرقمی
إقرأ أيضاً:
شرطة أبو ظبي تعزز وعي الطلبة بمخاطر «التنمر»
أبو ظبي: «الخليج»
نفذت مديرية شرطة المناطق الخارجية بشرطة أبو ظبي، ورشة توعوية تثقيفية بشأن مخاطر الإساءة والتنمر لطلبة مدرسة صير بني ياس للشراكات التعليمية في أبو ظبي.
وأكدت الورشة أهمية الاسترشاد بتوجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، «أم الإمارات» بشأن برنامج «دليل الوقاية من التنمر في المدارس»الذي نفذه المجلس الأعلى للأمومة والطفولة بمدارس وزارة التربية والتعليم.
وقال العميد محمد حسين الخوري، نائب المدير للشؤون الإدارية والعمليات بمديرية شرطة المناطق الخارجية ورئيس فريق الفعاليات والشراكات: إن التنمّر يعد أحد أخطر الظواهر التي باتت منتشرةً وبشكلٍ كبير في العديد من المجتمعات العالميّة، حيث أصبحت هذه الظاهرة منتشرة على جميع مستوى الطبقات الاجتماعية وفي كل مكان سواء في المنزل أو مكان العمل والمدارس.