استئناف الرحلات في «مطار الكفرة» بعد انقطاع خمس سنوات
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
شهد مطار الكفرة الدولي، عودة رحلات الخطوط الجوية الليبية، قادمة من مطار معيتيقة الدولي، وذلك بعد توقف دام لخمس سنوات.
يذكر أن الرحلات متوقفة عبر مطار الكفرة منذ شهر نوفمبر عام 2019، ويمهد هذا الاستئناف بِإعادة النشاط والحركة إلى مدينة الكفرة، وتعزيز التواصل بين مختلف مناطق ليبيا، برحلات ستسير بشكل أسبوعي، بحسب وكالة “وال”.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الشركة الليبية للطيران، لإعادة تأهيل أسطولها وتوسيع شبكة رحلاتها الداخلية، تلبية لاحتياجات المسافرين.
#خبر وصلت قبل قليل أول رحلة لشركة الخطوط الجوية الليبية Libyan Airlines مجدولة اسبوعيا من امعيتيقة إلى الكفرة بعد توقف…
تم النشر بواسطة مطار الكُفرة الدولي – Kufra International Airport في الأحد، ٢٨ أبريل ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الخطوط الجوية الليبية مطار الكفرة الدولي مطار معيتيقة الدولي
إقرأ أيضاً:
مطارات مغربية تتأثر بتداعيات انقطاع الكهرباء في إسبانيا والبرتغال
شهدت إسبانيا والبرتغال انقطاعًا كهربائيًا واسع النطاق بدأ حوالي الساعة 12:30 ظهرًا بالتوقيت المحلي، ما أدى إلى توقف مفاجئ في شبكة الكهرباء الوطنية.
تسبب الانقطاع في تعطيل خدمات النقل والاتصالات، وأثر بشكل مباشر على حركة الطيران في كلا البلدين، حيث توقفت القطارات، وأُغلقت إشارات المرور، وتوقفت شبكات الاتصالات، مما أدى إلى تأخير وإلغاء العديد من الرحلات الجوية.
وتأثرت المطارات المغربية بشكل غير مباشر بهذا الانقطاع، نظرًا للروابط الجوية واللوجستية الوثيقة بين المغرب ودول شبه الجزيرة الإيبيرية.
تعطل 11 قطارا على متنها ركاب بسبب انقطاع الكهرباء في اسبانيا | تقرير
إسبانيا تعلن حالة الطوارئ الوطنية
وأفادت تقارير بأن بعض الرحلات الجوية المتجهة من وإلى المغرب قد تأثرت بالتأخيرات والإلغاءات نتيجة للاضطرابات في المطارات الإسبانية والبرتغالية.
على سبيل المثال، تأثرت الرحلات المتجهة إلى مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء بالتأخيرات بسبب توقف العمليات في مطار مدريد باراخاس الدولي، أحد المحاور الرئيسية للرحلات المتجهة إلى شمال إفريقيا.
وبالإضافة إلى ذلك، ساهمت شبكة الربط الكهربائي بين المغرب وإسبانيا، التي تمثل جسرًا حيويًا لتبادل الطاقة بين القارتين، في تخفيف حدة الأزمة.
وقامت إسبانيا بالاستفادة من هذه الشبكة لاستيراد الكهرباء من المغرب، مما ساعد في استعادة جزء من التيار الكهربائي في بعض المناطق المتضررة.
وتسلط هذه الحادثة الضوء على أهمية تعزيز البنية التحتية للطاقة والنقل في المنطقة، وضرورة تطوير خطط طوارئ فعالة للتعامل مع مثل هذه الأزمات.
كما تؤكد على أهمية التعاون الإقليمي بين دول البحر الأبيض المتوسط لضمان استقرار الخدمات الحيوية، مثل الكهرباء والنقل الجوي، في مواجهة التحديات المستقبلية.