وجه النجم رايان جوسلينج شكرًا خاصًا لمؤدي المشاهد الخطرة من فيلمه الجديد The Fall Guy، خلال أحدث ظهور له للترويج للفيلم.

 

ووفق ديلي ميل، قال جوسلينج أن مؤدي المشاهد الخطرة بالفيلم، ساعدها على أن يظهر بشكل مميز أمام الجميع من المشاهدين داخل العرض.

 

وشهد العرض الخاص للفيلم الجديدThe Fall Guy، حضورًا مميزًا للنجم الكبير رايان جوسلينج، الذي يشارك به كأحد أبطال الفيلم.

 

ووفق ديد لاين، العرض الخاص للفيلم كان تنظيم استديوهات يونيفرسال في مدينة هوليوود، وبحضور جماهيري مميز.

 

وسبق أن شارك النجم آرون تايلور والنجم رايان جوسلينج في الاحتفالية التي نظمت للعرض الخاص لأحدث أفلامهما بعنوان The Fall Guy في العاصمة الانجليزية لندن.

 

ونقلت ديلي ميل، لقطات من العرض الخاص للفيلم الجديد، الذي يتولى مهمة إخراجه، المخرج والنجم جون كرازينسكي.

 

تفاصيل عن العمل

 

والفيلم الجديد The Fall Guy، تقتبس قصته عن مسلسل تليفزيوني، طرح للعرض على القنوات الأمريكية في ثمانينات القرن الماضي.

 

هذا المسلسل الذي طرح بالعنوان نفسه، تم عرض مواسمه في الفترة بين عام 1981، وحتى عام 1986، وكان من بطولة لي ماجورز، ودوجلاس بار، وهيذر توماس.

 

وفيما يخص النسخة السينمائية التي يجسد به آرون تايلور دور البطولة، من المقرر أن يطرح للعرض في صالات العرض السينمائية، بحلول عام 2024.

 

هذه النسخة الحديثة من الفيلم ستكون من اخراج ديفيد ليتش، ويكتب السيناريو الخاص بها درو بريس، ويشارك في بطولتها كل من إيملي بلنت وراين جوسلينج، وستيفاني هسو.

جديدر آرون تايلور

 

في الوقت نفسه، كان قد اختتم النجم الشاب آرون تايلور تصوير مشاهد أحدث أعماله السينمائية، وهو فيلم  بعنوان kraven the hunter.

 

هذا الفيلم ينتمي لعالم مارفل للأبطال الخارقين، وهو أحد الأشرار الذي يواجههم الرجل العنكبوت في القصص المصورة.

 

وسيشهد الدور عودة آرون لعالم مارفل السينمائي، ولكن هذه المرة في دور بطولة خاص به، بعد أن سبق وظهر في دور ثانوي في فيلم avngers: age of ultron

رايان جوسلينج

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود رایان جوسلینج آرون تایلور

إقرأ أيضاً:

ساكو يدعو إلى منح الشخص الحرية في اختيار دينه بعد بلوغ سن الرشد

آخر تحديث: 15 مارس 2025 - 1:49 م بغداد/ شبكة اخبار العراق- أكد زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم الكاردينال لويس روفائيل ساكو، اليوم السبت، أن تنظيمي القاعدة وداعش اكرها المسيحيين على اعتناق الإسلام في المدن والمناطق التي كانت تخضع لسيطرتهما سابقا، في حين دعا المرجعيات الدينية والحكومة العراقية الى منح الشخص الحرية بعد سن البلوغ في اختيار دينه .وقال ساكو في بيان ، “أكتبُ هذه الأسطر لإنصاف عدد محدود من المسيحيين، الذين تم إكراههم من قِبل عناصر القاعدة أو داعش، تحت التهديد بالقتل لإشهار إسلامهم”.وأضاف أن هؤلاء المسيحيين “أشهروا إسلامهم مُجبَرين، وهم لا يفقهون شيئاً في الديانة الإسلامية، أي لم يُرَبَّوا تربية دينية إسلامية، فبالتالي إسلامهم شكليٌّ، وفي هذا الشأن أيضاً اُشير إلى أسلمة القاصرين لدى إعتناق أحد الوالدين الإسلام، بهدف زواج ثانٍ، لأن المسيحية تحرّم الطلاق والزواج الثاني وتعدد الزوجات”.وتابع ساكو بالقول إن “الديانة، إيمانٌ بالله تعالى وسلوكٌ مطابقٌ له في تفاصيل الحياة اليومية. إيمانٌ حرٌّ نابع عن الوعي والقناعة، وليس إنتماءً شكلياً لا قيمة له، و هؤلاء المواطنون المسيحيون يعيشون حالة مأسوية، لان دائرة النفوس، ترفض إعادة هويتهم المسيحية، فلا يتمكنون من عقد زواج مسيحي”.وناشد ساكو “المرجعيّات المسلمة والحكومة العراقية، بدراسة هذا الموضوع وإيجاد حلّ سليم له”، مردفا بالقول “نحن ككنيسة نحترم خَيار أي شخص بتغيير دينه عن دراية وحرية، أما بخصوص أسلمة القاصرين فلماذا لا يبقون على دينهم الى حين بلوغهم السن الـ18 ليختاروا الدين الذي يرغبون فيه”.ومضى قائلا، ان “المسلم أو المسيحي هو المؤمن المُنتمي الى هذه الديانة أو تلك، ويلتزم بها في سلوكه اليومي كما هو مطلوب، وليس من هو مسجَّل في سِجل النفوس”، مبينا أن “هناك مسيحياً بالاسم غير مؤمن، وكذلك مسلم بالاسم، لا يَعرف شيئاً عن دينه، فيحمل هوية المسيحي أو المسلم، ويعيش حالة من العوَق الإيماني”.وأكد زعيم الكنيسة الكلدانية أن” في المسيحية، الإيمان حرية شخصيّة، والكنيسة لا تتخذ بحقّ من يغيّر دينه أي قرار، لأن الدين يُعرَض ولا يُفرض.وفي عودةٍ إلى الأصل نجد أن أساس حكم الرَدة يتقاطع مع القرآن الذي يعلن الّلا إكراه في الدين وإحترام الآخرين”.وتساءل زعيم الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم “أين نحن اليوم من هذا المبدأ القرآني المنفتح والعادل؟، فمن الواضح أن حكم الردّة يتناقض صراحةً مع هذه الآيات المتسامحة، أساس حكم الردة، بدأ، تحت ظروف الحرب، في فجر الإسلام عندما إرتدَّ بعض المسلمين الذين لحقوا رسول الإسلام الى المدينة، وتراجعوا عن تأييده، وراحوا يخونونه، ويتحالفون مع خصومه المَكيّين واليهود، فنَعَتهم القرآن بالمنافقين (النساء 88)، لكنه لم يُهدر دمهم،ان “لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ” ليس من منسوخ القرآن،كما ان كذا إكراهٌ يتناقض مع شُرعة حقوق الإنسان “حرية الضمير” ومع الدستور العراقي 2005 المادة الثانية: “أولاً، لا يجوز سَنّ قانون يتعارض مع حقوق الإنسان والحريات الأساسية الواردة في هذا الدستور”. كما أشار ساكو أن الى الدستور يضمن كامل الحقوق لجميع الأفراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية، اليوم نحن في القرن الحادي والعشرين، وقد تغيّر المجتمع وتغيّرت الثقافة، ونعيش في عالم مختلف، ينبغي مواجهة هذا الإرث التقليدي بعقلية منفتحة ومستنيرة، ومعالجة هذه الحالات بروح التسامح وليس الكراهية، كما فعلتْ دول إسلامية عديدة، اذكرُ منها على سبيل المثال لا الحصر الجمهورية التركية”.وتساءل ساكو ايضا “لماذا يا تُرى، يُسمَح للمسلم ان يكون مُلحداً، ولا يُسمح لمسيحي اُكرِهَ على الاسلام بالعودة الى دينه؟”، منبها الى أن “عدد المسلمين في العالم يقارب المليارين، فعودة بعض المسيحيين الى معتقدهم لا يؤثر عليهم”.وكشف رئيس الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم البطريرك الكاردينال لويس روفائيل ساكو، في الثامن من شهر آذار الجاري، عن وجود مجموعة من المسلمين الشيعة، في مدينة الناصرية جنوبي العراق، تطلق على نفسها صفة “كلدان”، مؤكداً على أن الديانة لا تلغي الهوية.

مقالات مشابهة

  • بعد ظهور اسم والده على تتر مسلسل الغاوي.. محمد عدوية يشكر أحمد مكي
  • سمر كشك: الأصدقاء الصالحين مثل المدخرات المالية تطمن وقت الأزمات
  • المهندس السلطان يشكر القيادة بمناسبة إطلاق سمو ولي العهد خريطة العِمَارَة السعودية
  • هل صيام الشخص المتنمر مقبول؟.. هبة النجار تجيب
  • المهندس السلطان يشكر القيادة بمناسبة إطلاق ولي العهد خريطة العِمَارَة السعودية
  • الإسماعيلي يشكر عطيتو عقب دعمه للخزينة بمليون جنيه
  • هل يُقبل صيام الشخص المتنمر؟.. الأزهر يجيب
  • أغرب اسم .. محمد رمضان يهدي 100 ألف جنيه لهذا الشخص
  • ساكو يدعو إلى منح الشخص الحرية في اختيار دينه بعد بلوغ سن الرشد
  • درع وسيف.. الإسماعيلي يشكر جماهيره