بوابة الفجر:
2025-03-10@08:43:11 GMT

كيفية تجنب طفلك أعراض فرط الحركة ADHD

تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT

ADHD.. في مجتمعنا الحالي، يواجه الآباء تحديات كبيرة في تحديد ما إذا كانت سلوكيات أطفالهم طبيعية أم تشير إلى وجود اضطرابات في وظائف عقلية مثل فرط الحركة وتشتت الانتباه. يعد فرط الحركة وتشتت الانتباه اضطرابًا شائعًا يمكن أن يؤثر على سلوك وتركيز الأطفال، مما يؤثر بشكل كبير على حياتهم اليومية وأدائهم في المدرسة وفي الأنشطة اليومية الأخرى.

من خلال فهم العلامات البارزة لفرط الحركة وتشتت الانتباه، يمكن للآباء توفير الدعم والتوجيه اللازمين لأطفالهم لمواجهة هذه التحديات والتعامل معها بفعالية.

التعرف على ما إذا كانت سلوكيات الأطفال طبيعية أم متسببة في اضطرابات الوظائف العقلية يمكن أن يكون تحديًا للآباء. هنا نستعرض بعض العلامات البارزة لفرط الحركة وتشتت الانتباه التي قد تظهر لدى الأطفال، مما يمكن أن يساعد الآباء على التعامل معها بفاعلية:

زيادة الحركة: يمكن للوالدين ملاحظة زيادة في الحركة لدى الطفل، حيث يبدو أنهم لا يستطيعون الجلوس بثبات لفترات طويلة.

عدم الانتباه والتركيز: يمكن أن يظهر الطفل عدم القدرة على التركيز على المهام لفترات طويلة، سواء أثناء الحديث مع الآخرين أو أثناء القيام بأنشطة محددة.

 

الاندفاعية والتهور: قد يبدو الطفل أكثر اندفاعًا وتهورًا في سلوكياته، دون تفكير مسبق في النتائج المحتملة.

عدم الصبر: يمكن للطفل أن يظهر عدم الصبر وعدم القدرة على انتظار دوره في الكلام أو في الأنشطة الأخرى.

ضعف التحصيل الدراسي: قد يظهر الطفل ضعفًا في التحصيل الدراسي، حيث لا يبدي اهتمامًا بالدروس ولا يتفهم المفاهيم بسهولة.

عدم الاستماع الجيد: قد يظهر الطفل عدم القدرة على الاستماع بشكل جيد للحديث، وذلك بسبب عدم التركيز.

الأرق وعدم النوم الجيد: قد يعاني الطفل من الأرق وعدم القدرة على النوم بشكل جيد، مما يؤثر على صحته العامة ويزيد من حدة الأعراض.

هذه العلامات تساعد الوالدين في التعرف على فرط الحركة وتشتت الانتباه لدى الأطفال، مما يمكنهم من اتخاذ الخطوات اللازمة للتعامل مع هذه الحالة بشكل فعال.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أعراض ADHD أعراض فرط الحركة ADHD اعراض فرط الحركة فرط الحرکة وتشتت الانتباه عدم القدرة على یمکن أن

إقرأ أيضاً:

ارتفاع أسعار المواد الأساسية يضغط على القدرة الشرائية للمغاربة في رمضان

تشهد الأسواق الوطنية في المغرب ارتفاعًا كبيرًا في أسعار المواد الأساسية الأكثر استهلاكًا، مما يشكل ضغطًا كبيرًا على القدرة الشرائية للمواطنين، خصوصًا مع أيام شهر رمضان المبارك.

وقد شمل هذا الارتفاع كافة المنتجات البروتينية مثل اللحوم الحمراء والبيضاء، البيض، والأسماك، وهي مواد تعتبر أساسية على مائدة العائلات المغربية خلال هذا الشهر الفضيل.

وحسب الخبراء الاقتصاديين، فإن هذه الأزمة لا تتعلق فقط بسنوات الجفاف وتأثيراتها الواضحة على الإنتاج الزراعي والحيواني، بل تعود أيضًا إلى اختلالات في المنظومة التسويقية.

حيث يسيطر عدد من الوسطاء والمضاربين على السوق، مستغلين الظروف الراهنة لتحقيق مكاسب مادية على حساب المستهلكين.

ويتسبب هذا الارتفاع في الأسعار في تقليص القدرة الشرائية للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، مما يعمق من معاناتهم في فترة يزداد فيها استهلاك المواد الغذائية.

مقالات مشابهة

  • هل يحق لمستفيدي التأهيل الشامل التسجيل في حساب المواطن؟
  • «بوفون الصغير» يظهر في «الدرجة الثانية»
  • كيف تعالجين طفلك من إدمان الهواتف؟
  • 5 عبارات تسهّل التواصل الإيجابي مع طفلك
  • رفقاً بحالك
  • الفاتيكان: البابا فرنسيس يظهر استجابة جيدة للعلاج
  • سنة أولى صيام.. كيف تحفزين طفلك لشهر رمضان؟
  • لماذا يتأخر طفلك في النطق؟.. 5 أسباب قد تفاجئك!
  • هلال المنتخب الأولمبي يظهر بعد غياب 18 شهرًا !
  • ارتفاع أسعار المواد الأساسية يضغط على القدرة الشرائية للمغاربة في رمضان