مدبولي يطالب بممارسة الضغوط لوقف إطلاق النار في قطاع غزة| شاهد
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
طالب الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بممارسة الضغوط لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأنه لن يتحقق الاستقرار بالمنطقة ولن تنتهي الأزمة في غزة إلا بحل الدولتين
وأكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن هناك 2.5 مليون فلسطيني في قطاع غزة تدهورت حياتهم، والقاهرة دعمت الفلسطينيين في غزة منذ اليوم الأول للعدوان وأكثر من 85% من المساعدات قدمتها مصر للقطاع.
وأضاف ، خلال جلسة حوارية بشأن الوضع في غزة على هامش أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض، أن معبر رفح مفتوح على مدار 24 ساعة لإيصال المساعدات إلى الفلسطينيين.
ولفت إلى أن مصر استقبلت العديد من الفلسطينيين بقطاع غزة في المستشفيات المصرية لتقديم العلاج اللازم لهم، ونبذل أقصى جهد لتفادي أي هجوم على رفح الفلسطينية، وأي هجوم على رفح الفلسطينية سيمثل كارثة كبرى على المدنيين وسيزيد عمليات النزوح.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مفاوضات الدوحة تُمهِّد الطريق لوقف إطلاق النار بالكونغو الديمقراطية
في خطوة قد تمثل تحركًا نحو إنهاء سنوات من النزاع المسلح في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، توصلت حكومة الكونغو الديمقراطية وحركة "إم-23" إلى اتفاق مبدئي خلال مفاوضات استضافتها العاصمة القطرية الدوحة.
وقد أعلنت الرئاسة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، في بيان مشترك مع تحالف نهر الكونغو وحركة إم-23، عن التوصل إلى اتفاق فوري لوقف القتال.
وأكد البيان التزام الطرفين بوقف الأعمال العدائية والرفض القاطع لخطاب الكراهية، مع التزامهما الكامل بهذه المخرجات طوال فترة المحادثات.
كما أعرب الجانبان عن شكرهما لدولة قطر على جهودها المستمرة والتزامها الثابت بتيسير محادثات السلام.
من جهة أخرى، ذكرت وكالة الأناضول أن الطرفين اتفقا على مبدأ هدنة ووقف القتال فور الانتهاء من التفاصيل التقنية المتعلقة بالاتفاق.
ويُعتبر هذا الاتفاق المبدئي خطوة نحو تطبيق وقف إطلاق النار بين حكومة كينشاسا وحركة إم-23، بهدف حماية المدنيين وتقليل التوترات العسكرية في المنطقة.
كما يعكس رغبة الطرفين في التوصل إلى حلول سياسية تسهم في استقرار المنطقة التي عانت لسنوات من الصراع المستمر.
واتفق الطرفان على العمل معا لوضع خطة واضحة تضمن الاستقرار العسكري في المناطق المتنازع عليها.
إعلانويعد هذا التفاهم إشارة قوية إلى إمكانية الوصول إلى اتفاق شامل في المستقبل، إذا تمت معالجة القضايا العالقة مثل إدارة المنطقة وتنظيم العودة الطوعية للنازحين.
كما أكد الطرفان التزامهما بتكثيف الجهود من أجل التوصل إلى حلول مستدامة تهدف إلى إنهاء التوترات الأمنية التي تؤثر على حياة ملايين المدنيين.
ومن المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من المفاوضات لتحديد التفاصيل الدقيقة بشأن كيفية تنفيذ الهدنة وإيجاد حلول مستدامة لعدد من القضايا التي لا تزال تؤثر على الوضع الأمني في المنطقة.