موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو، موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبروقصف أوكراني سابق بمدفع هاوتزر صوب مواقع روسية في باخموت شرقي أوكرانيا .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبروقصف أوكراني سابق بمدفع هاوتزر صوب مواقع روسية في باخموت شرقي أوكرانيا (الأناضول)31/7/2023
تبادلت كل من موسكو وكييف الاتهامات بشأن شن هجمات بالمسيرات داخل أراضيهما الأحد. وبينما تواصلت المعارك شرقي أوكرانيا، أعلنت كييف تفاصيل عملية عسكرية صدت خلالها تقدما روسيا في دنيبرو (وسط البلاد).
وأعلنت السلطات الروسية إسقاط 3 مسيرات في العاصمة موسكو و25 مسيرة في شبه جزيرة القرم.
أما وزارة الخارجية الروسية فقد اتهمت كييف بشن ما سمته هجوما إرهابيا بالمسيرات بمساعدة الولايات المتحدة وحلفائها في حلف شمال الأطلسي (ناتو).
وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت في وقت سابق الأحد أن منظومات الدفاع الجوي أسقطت 44 مسيّرة أوكرانية في يوم واحد، مشيرة إلى إسقاط مسيّرة أوكرانية بمقاطعة موسكو ومسيّرتين أُخرَيين في منطقة أبراج موسكو سيتي (وسط العاصمة).
وأعلنت سلطات الطوارئ في موسكو إصابة شخص نتيجة اصطدام مسيّرة بأحد الأبراج، وقالت إن حركة الطيران عادت لطبيعتها في جميع المطارات بعد إغلاق المجال الجوي مؤقتا فوق العاصمة.
وقلما استهدفت هذه الهجمات موسكو وضواحيها، الواقعة على بُعد نحو 500 كيلومتر من الحدود الأوكرانية، منذ بدء النزاع في فبراير/شباط 2022، إلى أن بدأت عام 2023 الغارات الجوية التي تشنها المسيرات.
وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن هذه "الهجمات الإرهابية كانت مستحيلة لولا المساعدة التي تُقدمها لنظام كييف الولاياتُ المتحدة وحلفاؤها في حلف شمال الأطلسي (ناتو)".
بدوره، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين -خلال العرض العسكري السنوي في سان بطرسبورغ بمناسبة يوم تأسيس الأسطول البحري- أن البحرية الروسية وقفت مرارا في وجه من سماهم الأعداء كحصن منيع، مشيرا إلى أن بلاده تنفذ بثقة ما وصفها بمهام سياسية بحرية واسعة النطاق.
مراكز رمزيةوفي المعسكر المقابل، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الحرب تعود تدريجيا إلى الأراضي الروسية.
وحذر زيلينسكي من أنه "تدريجيا، الحرب تعود الى أرض روسيا، (تطول) مراكزها الرمزية وقواعدها العسكرية، وهذا مسار لا مفر منه، طبيعي، وعادل بلا ريب". وذلك في كلمة له خلال زيارة لمدينة إيفانو-فرانكيفسك.
وأكد أن "أوكرانيا تصبح أكثر قوة"، وأن على روسيا أن تستعد لهجمات جديدة تستهدف بنيتها التحتية في مجال الطاقة الشتاء المقبل.
وفي أوكرانيا، قالت هيئة الأركان الأوكرانية إن القوات الروسية هاجمت الأراضي الأوكرانية خلال 24 ساعة الماضية؛ مما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من المدنيين.
وأضافت أن الطائرات الأوكرانية شنت غارات على مناطق تمركز القوات الروسية، وأكدت صدها هجومين روسيين في اتجاه ليمان ومارينكا في مقاطعة دونيتسك.
من جانبها، قالت هانا ماليار نائبة وزير الدفاع الأوكراني إن قوات بلادها تواصل تقدمها جنوب باخموت.
كما أعلنت دائرة الشرطة في مدينة سومي (شمال شرقي أوكرانيا) مقتل شخصين وإصابة 20، في قصف صاروخي روسي استهدف مؤسسة تعليمية بالمدينة.
يذكر أن القوات الروسية انسحبت من مقاطعة سومي في أبريل/نيسان من العام الماضي.
صد هجوم روسيفي سياق متصل، قالت القوات الأوكرانية إنها صدت تقدما لقوات روسية في منطقة "كريفي ريه"، بمقاطعة دنيبرو (وسط أوكرانيا).
ونشرت القوات الأوكرانية مشاهد للعملية، وعلقت بالقول إن التنسيق الفعال بين القوات الجوية ولواء مدفعي في منطقة "كريفي ريه" أدى إلى وقف محاولة تقدم القوات الروسية في المنطقة، واضطرارها للانسحاب من مواقعها.
وفي وقت سابق، قالت القوات الجوية الأوكرانية إنها تعرضت لهجوم روسي خلال الليلة الماضية بـ4 طائرات مسيرة من الجنوب الشرقي للبلاد، وأشارت إلى تدمير 4 مسيرات روسية في اتجاه خيرسون (جنوب) ودنيبرو خلال اليوم الماضي.
المصدر : الجزيرة185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات الروسیة روسیة فی
إقرأ أيضاً:
موسكو تلوح بمراجعة وقف استهداف منشآت الطاقة.. التزام أوكرانيا على المحك ومحادثات محتملة مع واشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل استمرار التوترات الميدانية بين موسكو وكييف، أعلن الكرملين أن قرار تمديد اتفاق وقف الضربات على منشآت الطاقة، الذي تم التوصل إليه بوساطة أمريكية في مارس الماضي، لا يزال قيد التقييم، وسيُحسم من قبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بناءً على المعطيات الميدانية ومحادثات مرتقبة مع الجانب الأميركي.
المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، أوضح اليوم الاثنين، أن الجانب الأوكراني لم يلتزم عمليًا بروح الاتفاق، مشيرًا إلى أن فترة الثلاثين يومًا من الهدنة بحاجة إلى مراجعة دقيقة قبل اتخاذ قرار بشأن تمديدها.
ولفت إلى احتمال إجراء حوار مع الولايات المتحدة لمناقشة جدوى الاستمرار في هذا التفاهم، الذي يُعد نادرًا في سياق الصراع المستمر.
التصعيد العسكريورغم الاتفاق، يتواصل التصعيد العسكري على الأرض. فقد أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وحدات الدفاع الجوي الروسية أسقطت 52 طائرة مسيّرة أوكرانية خلال الليل، في واحدة من أكبر الهجمات الجوية المُعلنة خلال الأسابيع الأخيرة.
وأشارت إلى أن أكبر عدد من المسيّرات - 33 منها - أسقطت فوق منطقة بريانسك، المتاخمة للحدود الأوكرانية، فيما توزعت البقية على مناطق أوريول، كورسك، تولا، كالوجا، وبيليغورد.
على الجانب الآخر، تعرضت منطقة زابوروجيا، التي تسيطر عليها القوات الأوكرانية جزئيًا، لهجوم بطائرة مسيرة روسية أدى إلى اندلاع حريق في محطة وقود، بحسب ما أفاد به الحاكم الإقليمي إيفان فدوروف، مؤكدًا أن الحريق تمت السيطرة عليه دون وقوع إصابات.
اتهامات متكررة بخرق الاتفاقويأتي هذا التصعيد في وقت تتبادل فيه روسيا وأوكرانيا الاتهامات المتكررة بخرق الاتفاق المتعلق بعدم استهداف منشآت الطاقة، وهو ما يُهدد بإفشال الجهود الدولية الرامية لتخفيف وطأة الحرب على المدنيين والبنية التحتية الحيوية للطرفين، خصوصًا مع اقتراب فصل الصيف الذي يُمثّل تحديًا جديدًا في إدارة إمدادات الطاقة.
وتؤكد هذه التطورات هشاشة أي تفاهمات جزئية بين الطرفين، في ظل غياب إطار سياسي شامل لإنهاء الحرب.
فبينما تسعى الولايات المتحدة للحفاظ على التهدئة في بعض الملفات الحساسة كالبنية التحتية، تبدو موسكو أكثر ميلاً لربط أي التزامات بمدى التزام أوكرانيا، وبدور واشنطن في كبح الدعم العسكري لكييف.
وبذلك، يبقى مصير وقف استهداف منشآت الطاقة معلقًا، بانتظار قرار سياسي قد يُعيد رسم خارطة التصعيد أو التهدئة في الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين.