شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو، موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبروقصف أوكراني سابق بمدفع هاوتزر صوب مواقع روسية في باخموت شرقي أوكرانيا .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف...
موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبروقصف أوكراني سابق بمدفع هاوتزر صوب مواقع روسية في باخموت شرقي أوكرانيا (الأناضول)31/7/2023

تبادلت كل من موسكو وكييف الاتهامات بشأن شن هجمات بالمسيرات داخل أراضيهما الأحد. وبينما تواصلت المعارك شرقي أوكرانيا، أعلنت كييف تفاصيل عملية عسكرية صدت خلالها تقدما روسيا في دنيبرو (وسط البلاد).

وأعلنت السلطات الروسية إسقاط 3 مسيرات في العاصمة موسكو و25 مسيرة في شبه جزيرة القرم.

أما وزارة الخارجية الروسية فقد اتهمت كييف بشن ما سمته هجوما إرهابيا بالمسيرات بمساعدة الولايات المتحدة وحلفائها في حلف شمال الأطلسي (ناتو).

وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت في وقت سابق الأحد أن منظومات الدفاع الجوي أسقطت 44 مسيّرة أوكرانية في يوم واحد، مشيرة إلى إسقاط مسيّرة أوكرانية بمقاطعة موسكو ومسيّرتين أُخرَيين في منطقة أبراج موسكو سيتي (وسط العاصمة).

وأعلنت سلطات الطوارئ في موسكو إصابة شخص نتيجة اصطدام مسيّرة بأحد الأبراج، وقالت إن حركة الطيران عادت لطبيعتها في جميع المطارات بعد إغلاق المجال الجوي مؤقتا فوق العاصمة.

وقلما استهدفت هذه الهجمات موسكو وضواحيها، الواقعة على بُعد نحو 500 كيلومتر من الحدود الأوكرانية، منذ بدء النزاع في فبراير/شباط 2022، إلى أن بدأت عام 2023 الغارات الجوية التي تشنها المسيرات.

وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن هذه "الهجمات الإرهابية كانت مستحيلة لولا المساعدة التي تُقدمها لنظام كييف الولاياتُ المتحدة وحلفاؤها في حلف شمال الأطلسي (ناتو)".

بدوره، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين -خلال العرض العسكري السنوي في سان بطرسبورغ بمناسبة يوم تأسيس الأسطول البحري- أن البحرية الروسية وقفت مرارا في وجه من سماهم الأعداء كحصن منيع، مشيرا إلى أن بلاده تنفذ بثقة ما وصفها بمهام سياسية بحرية واسعة النطاق.

مراكز رمزية

وفي المعسكر المقابل، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن الحرب تعود تدريجيا إلى الأراضي الروسية.

وحذر زيلينسكي من أنه "تدريجيا، الحرب تعود الى أرض روسيا، (تطول) مراكزها الرمزية وقواعدها العسكرية، وهذا مسار لا مفر منه، طبيعي، وعادل بلا ريب". وذلك في كلمة له خلال زيارة لمدينة إيفانو-فرانكيفسك.

وأكد أن "أوكرانيا تصبح أكثر قوة"، وأن على روسيا أن تستعد لهجمات جديدة تستهدف بنيتها التحتية في مجال الطاقة الشتاء المقبل.

وفي أوكرانيا، قالت هيئة الأركان الأوكرانية إن القوات الروسية هاجمت الأراضي الأوكرانية خلال 24 ساعة الماضية؛ مما أدى إلى مقتل وإصابة عدد من المدنيين.

وأضافت أن الطائرات الأوكرانية شنت غارات على مناطق تمركز القوات الروسية، وأكدت صدها هجومين روسيين في اتجاه ليمان ومارينكا في مقاطعة دونيتسك.

من جانبها، قالت هانا ماليار نائبة وزير الدفاع الأوكراني إن قوات بلادها تواصل تقدمها جنوب باخموت.

كما أعلنت دائرة الشرطة في مدينة سومي (شمال شرقي أوكرانيا) مقتل شخصين وإصابة 20، في قصف صاروخي روسي استهدف مؤسسة تعليمية بالمدينة.

يذكر أن القوات الروسية انسحبت من مقاطعة سومي في أبريل/نيسان من العام الماضي.

صد هجوم روسي

في سياق متصل، قالت القوات الأوكرانية إنها صدت تقدما لقوات روسية في منطقة "كريفي ريه"، بمقاطعة دنيبرو (وسط أوكرانيا).

ونشرت القوات الأوكرانية مشاهد للعملية، وعلقت بالقول إن التنسيق الفعال بين القوات الجوية ولواء مدفعي في منطقة "كريفي ريه" أدى إلى وقف محاولة تقدم القوات الروسية في المنطقة، واضطرارها للانسحاب من مواقعها.

وفي وقت سابق، قالت القوات الجوية الأوكرانية إنها تعرضت لهجوم روسي خلال الليلة الماضية بـ4 طائرات مسيرة من الجنوب الشرقي للبلاد، وأشارت إلى تدمير 4 مسيرات روسية في اتجاه خيرسون (جنوب) ودنيبرو خلال اليوم الماضي.

المصدر : الجزيرة

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موسكو تعلن إسقاط عشرات المسيرات الأوكرانية وكييف تكشف تفاصيل صد هجوم في دنيبرو وتم نقلها من الجزيرة نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات الروسیة روسیة فی

إقرأ أيضاً:

ماذا لو فقدت أوكرانيا سيطرتها على كورسك الروسية؟

كييف- ما إن بدأت أوكرانيا عملياتها العسكرية في عمق مقاطعة كورسك الروسية قبل أكثر من نصف عام، حتى ربطتها بأمرين رئيسيين، تخفيف الضغط الروسي على جبهات جنوب شرق البلاد، وإجبار موسكو على تبادل أراضي السيطرة.

لم تحقق كييف هدفها الأول، فرغم حديثها الدائم عن "محرقة" قتلت أكثر من 40 ألف جندي روسي وكوري شمالي في كورسك؛ فإن جبهات دونيتسك وخاركيف ظلت مشتعلة وساخنة.

ولهذا كانت العملية محل شك وجدل على مختلف المستويات مع مرور الوقت، واليوم يزيد هذا الجدل بفعل حدوث اختراق روسي داخل مساحات سيطرة أوكرانيا، يهدد بحصار آلاف من جنودها، وحرمانها من فرصة تحقيق هدف التبادل الثنائي.

إنكار أوكراني

سارع الأوكرانيون إلى نفي "الاختراق"، ومنذ بداية "العملية النوعية" الروسية، في 6 مارس/آذار الجاري، يشيرون بالأرقام إلى بيانات يومية لا تختلف كثيرا عن تلك التي حدثت قبل ذلك فيما يتعلق بعدد الاشتباكات والهجمات وحجم الخسائر وغيرها.

لكن الإنكار الأوكراني لا ينفي حقيقة وخطورة ما حدث ويحدث، وتعكسه خريطة موقع "ديب ستيت" لخرائط الحرب، التي تبين اقتراب الروس من تطويق القوات الأوكرانية في مدينة سودجا وما حولها، واقترابهم من طريق الدعم اللوجستي الرئيسي بالنسبة للأوكرانيين.

إعلان

من جانبه، ربط المحلل العسكري، كيريلو سازونوف، بين ما حدث ووقف المساعدات العسكرية الأميركية، قائلا للجزيرة نت "إنها أول المؤشرات ربما. لم تكن بحوزتنا أسلحة قادرة على وقف أو منع اختراق الروس الذي تم غالبا عبر أنابيب لنقل الغاز تحت الأرض".

أمام هذا الواقع، يخوض عامة الأوكرانيين في جدل يقسمهم، بين فئة ترى أن مهمة قوات بلادهم في كورسك انتهت، وثانية تنادي بسرعة سحبها قبل أن تطوق وتتعرض للقتل أو الأسر، وثالثة تهون من قدرة الروس على تحقيق ذلك.

كورسك الروسية التي احتلت أوكرانيا أجزاء منها خلال الحرب الدائرة (الجزيرة) وضع صعب

من جهته، يقول أوليكساندر كوفالينكو، الخبير العسكري في "مركز مكافحة التضليل الإعلامي"، للجزيرة نت "نعم، وضع القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك ليس جيدا، نظرا لسيطرة القوات الروسية على الطرق اللوجستية، ودفعهم بأعداد كبيرة من القوات والمعدات لتطويق قواتنا في سودجا".

لكنه أعقب هذا الإقرار بالقول إن "هذا الوضع مشابه لما تواجهه قواتنا على جبهات بوكروفسك وتشاسيف يار وكوراخيف (في مقاطعة دونيتسك الأوكرانية) وغيرها منذ شهور طويلة، حيث فشل الروس أو حققوا نجاحات ضئيلة لا تقارن بحجم خسائرهم".

وعلى وجه المقارنة، يضيف الخبير كوفالينكو أنه إذا ما استطاع الروس فرض سيطرتهم، بعد طول تطويق لمدينة أفدييفكا التي تبلغ مساحتها 29 كيلومترا مربعا، أو لباخموت (41 كيلومترا مربعا)، فإنه مهمتهم ستكون أصعب حتما على مساحة سيطرتهم بكورسك، التي تبلغ حاليا نحو 351 كيلومترا مربعا، ناهيك عن منطقة رمادية تبلغ مساحتها 178 كيلومترا مربعا، إضافة إلى أن أفضل قواتهم موجودة فيها.

ويعتبر أن صعوبة الأوضاع لا تعني عدم تحقيق النتائج، وأن الأوكرانيين سينسحبون بناء على كل تطور أو خطر، ولو فعلوا ذلك لوصل الروس إلى نهر دنيبرو منذ زمن (النهر الأكبر الذي يقسم أوكرانيا ويمر عبر العاصمة كييف).

إعلان

ومع ذلك، أثارت عملية الروس المضادة في كورسك مخاوف اقترابهم مجددا من أراضي مقاطعة سومي الحدودية، وانتشرت بالفعل شائعات حول هذا الشأن خلال الأيام القليلة الماضية، نفاها الجيش وهيئة الأركان الأوكرانيان.

هدف عاجل

من وجهة نظر الخبير كوفالينكو، لا تسمح أعداد وعدة القوات الروسية الموجودة حاليا في مقاطعة كورسك لهم بالعودة إلى احتلال مقاطعة سومي كما في بداية الحرب، ولا بتشتيتها بين عمليات مضادة وهجومية.

وبرأيه، فإن الهدف العاجل بالنسبة للكرملين، وللرئيس الروسي فلاديمير بوتين شخصيا، هو تحرير أراضي كورسك قبل عيد النصر في 9 مايو/أيار المقبل، "حتى يبدو منتصرا لأنه لا معنى للاحتفال وجزء من أراضيه قد احتُل العام الماضي".

و"هكذا، تعود كل الأنظار متجهة اليوم إلى كورسك مجددا، فإبعاد أوكرانيا عنها قد يشكل منعطفا خطيرا لصالح الروس، ويقلب المعادلة، ويهدد قوات كييف وقيادتها بجحيم سياسي عسكري هي في غنى عنه".

كما أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارا، فإن كورسك هي "أهم وأقوى أوراق الضغط عند أي تفاوض محتمل"، وخسارتها قد تعني بالضرورة أن كييف ستكون مجردة من معظم نقاط القوة الميدانية على طاولة المفاوضات، ناهيك عن موقف أميركي ترى أنه لم يعد في صالحها، ويدفعها نحو تفاوض وسلام لا يرضيها.

من ناحيته، يقول فولوديمير فيسينكو، رئيس مركز الدراسات السياسية التطبيقية "بنتا"، للجزيرة نت، إن مستجدات كورسك ستكون محورا لنقاش رئيسي بين أوكرانيا وشركائها الغربيين. ويصعب التكهن بما يمكن أن يحدث إذا خسرت كييف ورقة كورسك.

ويرى أن عدم وجود أساس دافع لتبادل الأراضي قد يعني أن الحرب ستتوقف (إن توقفت) على ما هي عليه، وهذا طبعا ليس في صالح أوكرانيا، لأنه يعني خسارة 20% من أراضي البلاد.

مقالات مشابهة

  • شلل في موسكو .. الدفاع الروسية تعلن إسقاط 337 مسيّرة أوكرانية
  • أوكرانيا تشن "أضخم هجوم بالمسيّرات" منذ بدء الحرب
  • عمدة موسكو: إسقاط 69 مسيّرة اوكرانية في هجوم أسفر عن مقتل وإصابة 4 أشخاص
  • عشرات المسيّرات الأوكرانية تستهدف العاصمة الروسية موسكو
  • فيديو.. هجوم أوكراني بعشرات المسيرات على موسكو
  • ماذا لو فقدت أوكرانيا سيطرتها على كورسك الروسية؟
  • الدفاع الروسية: خسائر القوات الأوكرانية في كورسك بلغت أكثر من 66 ألف جندي منذ أغسطس الماضي
  • الدفاع الروسية: خسائر القوات الأوكرانية في كورسك تتجاوز 66 ألف جندي منذ أغسطس الماضي
  • الدفاع الروسية تعلن إسقاط 88 مسيرة أوكرانية
  • أوكرانيا تعلن إسقاط 73 طائرة روسية دون طيار