شدد الإعلامي عمرو أديب، على ضرورة الاهتمام ببيئة التكنولوجيا والبرمجة في مصر حتى نستطيع خلق كوادر في هذه المجالات، مستدلا بتجربة الهند في تطوير هذه القطاعات.

قطاع التكنولوجيا والبرمجة

وأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، ساخرا: "هاتوا واحد هندي يمسك شغلانة التكنولوجيا في مصر.

. ومش عيب"، لافتا إلى أن الكليات العسكرية تشتكي أن المتقدمين لها ليسوا رياضيين بشكل كافي، معلقا: "وده هيجي منين مهو عملوا الحوش في مدرسته فصول".

أعلي سعر لـ "الريال السعودي" في السوق السوداء اليوم الأحد 6 مواد.. ننشر التخصصات المطلوبة في مسابقة معلم مساعد فصل الجديدة

وتابع أديب، "طول ما التعليم لا ينتج نماذج جيدة لن نجد رياضيين أو مفكرين أو مبرمجين.. اللي إنت محتاجه مش هتلاقيه غير لما تجهزه بنفسك، حبب ابنك من وهو طفل في الرياضيات والعلوم". 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التكنولوجيا قطاع التكنولوجيا برنامج الحكاية

إقرأ أيضاً:

باكستان تحذر من “توغل عسكري هندي” وشيك 

 

الجديد برس|

 

أعلن وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف أن باكستان تقوم بتعزيز قواتها تحسبا لـ”توغل عسكري هندي وشيك” على خلفية التصعيد الأخير بين البلدين عقب هجوم مسلحين في إقليم كشمير.

 

وقال آصف في حديث لوكالة “رويترز”، يوم الاثنين: “قمنا بتعزيز قواتنا لأن هذا شيء بات وشيكا الآن. وبالتالي في هذا الوضع يجب اتخاذ بعض القرارات الاستراتيجية، وبالتالي تم اتخاذ تلك القرارات”.

 

واتهم الوزير الهند بـ”تصعيد الخطاب”، مضيفا أن العسكريين الباكستانيين أبلغوا الحكومة بالهجوم الهندي المحتمل.

 

وبشأن إمكانية استخدام الأسلحة النووية، أكد آصف أن باكستان في حالة تأهب عالية، لكنها ستستخدم الأسلحة النووية فقط “في حال كان هناك خطر مباشر على وجودنا”.

 

 

بدوره قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ “غوري” و”شاهين” و”غزنوي” النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد “زينة تعرض في الشوارع”.

 

وقال الوزير الباكستاني في مؤتمر صحفي: “إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم”، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: “تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء”.

 

 

وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا.

 

وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة “لشكر طيبة”، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح.

 

وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية.

 

وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام.

مقالات مشابهة

  • شرارة في كشمير تُنذر بانفجار نووي.. تصعيد هندي باكستاني يفتح أبواب الجحيم
  • وفد عسكري هندي يطلع على مهام مركز الأمن البحري
  • توكل كرمان: المجلس الرئاسي أرجواز فارغ بلا قيادة يمسك زمامه السفير السعودي
  • باكستان تحذر من “توغل عسكري هندي” وشيك 
  • وزير الدفاع الباكستاني يحذر من توغل عسكري هندي وشيك عند الحدود
  • عمرو أديب عن مستحقات كولر بالأهلي: حق الراجل اللى اتبهدل واتهزأ
  • أميرة أديب عن دور منال سلامة بمسلسل لن أعيش في جلباب أبي: متفرجتش على حاجة أمي فيها
  • أميرة أديب: «عمري ما شاهدت عمل فني لوالدتي»
  • عسكرة الذكاء الاصطناعي .. كيف تتحول التكنولوجيا إلى أداة قتل عمياء؟
  • ترامب يمسك يد زوجته المتأثرة لوفاة بابا الفاتيكان .. فيديو