وزير الاتصالات عن مركز الحوسبة السحابية: المواطن سوف يستفيد من خدمات أكثر دقة واستمرارية
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
قال الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، إن هناك أهمية بالغة لمراكز البيانات الخاصة بالحوسبة السحابية، والأهم في ذلك مردودهاعلى المواطن في حياته اليومية ومايتلقاه من خدمات.
عاجل| عمرو أديب يرد على الرئيس السيسي بشأن عدم إقبال الطلاب على وظائف البرمجة بايدن ونتنياهو يبحثان هاتفيا المفاوضات مع حماس والعملية العسكرية في رفح قواعد بيانات ضخمةوأوضح "طلعت"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “ ON":"منصة مصر الرقمية تقدم خدمات حكومية للمواطنين، موضحا: "لكي نقدم هذه الخدمة لازم يكون عندي قواعد بيانات ضخمة ومتعددة ومترابطة ببعضها البعض وهذا مايمكنني من تقديم الخدمة على سبيل المثال لما يجي مواطن عاوز يضيف زوجته على بطاقة التموين أو مولود جديد لازم تكون البيانات عندي علشان أقدر اعمل الخدمة دي أو مواطن عاوز يعمل رخصه لازم يكون بيانات المركبة وكل مايتعلق بها علشان أعمل رخصة".
وأضاف وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: "استضافة هذا الكم من البيانات والقدرة على تقديم الخدمات بشكل رقمي يتطلب أجهزة حاسبات معدات تخزين للباينات بسعات ضخمة، ومعقدة في تركيبها وبياناتها يتطلب مراكز بيانات عملاقة تتسضيف هذه الحواسب ومعدات التخزين الضخمة، هذه المنظومة يطلق عليها السحابة الحوسبية"، مضيفا: "مجموعة من الحواسب ومعدات التخزين والتطبيقات إلى عليها بيانات ضخمة تخص الدولة والمواطن".
الانتقال للعاصمة الإداريةوأوضح: الانتقال للعاصمة الإدارية كحكومة، لازم كنا نعمل ميكنه 114 جهة منتقلة عبر 600 تطبيق وهي تطبيقات تخصصية يعني مرتبطة بأعمال تلك الجهات وماتقدمه من خدمات للمواطنين جرى نقلا تلك التطبيقات لمنظومة السحابة الحوسبية"،موضحًا أنه كذلك تم إتمام أرشفة كل ملفات الدولة نحو 400 مليون من ملفات الدولة تم رقنمتنتها وحفظها بالاضافة للتطبيقات التي تخدم المواطن".
وشدد على أن المواطن سوف يتسفيد من خدمات أكثر دقة واستمرارية وثبات من خلال وجودها في مراكزو بيانات عملاقة .
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات برنامج كلمة اخيرة الإعلامية لميس الحديدي من خدمات
إقرأ أيضاً:
مجلس إدارة البنك الإسلامي للتنمية يُقرّ أكثر من 1.4 مليار دولار لدعم أهداف التنمية في 8 دول أعضاء
وافق مجلس المديرين التنفيذيين للبنك الإسلامي للتنمية، على تخصيص أكثر من 1.4 مليار دولار أمريكي، لدعم أهداف التنمية المستدامة في 8 دول أعضاء، خلال اجتماع المجلس اليوم، برئاسة معالي رئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور محمد الجاسر.
وتغطي المشاريع التنموية المعتمدة قطاعات الأمن الغذائي، والصحة، والتعليم، والنقل، والصرف الصحي، والتنمية الحضرية، مما يُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتشمل هذه الموافقات تمويلًا بقيمة 500 مليون يورو لمشروع “تطوير البنية التحتية الصحية القادرة على مواجهة الكوارث” في تركيا، وتلبية الحاجة الإضافية لخدمات رعاية صحية سهلة المنال وقادرة على الصمود، واستكمال مبادرات البنك السابقة في هذا القطاع.
ويستفيد قطاع التنمية الحضرية في تركيا أيضًا من مرفق تمويل بقيمة 200.20 مليون يورو لمشروع “البنية التحتية البلدية للتعافي والمرونة” الذي من شأنه تحسين الخدمات البلدية في مجال المياه وإدارة مياه الصرف الصحي, بالإضافة إلى خدمات النقل التي من شأنها أن تفيد حوالي 3 ملايين شخص.
وسيُقدّم البنك تمويلًا بقيمة 241.30 مليون دولار أمريكي لبناء خمسة جسور مقاومة لتغير المناخ في مقاطعة ميمينسينغ ببنغلاديش، الذي يهدف إلى تحسين حياة السكان من خلال خفض تكاليف تشغيل المركبات، ووقت السفر، وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
وستحصل نيجيريا على تمويل إجمالي قدره 102.38 مليون دولار أمريكي، يشمل هذا التمويل 52.38 مليون دولار أمريكي لتعزيز الأمن الغذائي في ولاية زمفرة، و50 مليون دولار أمريكي لتحسين البنية التحتية للرعاية الصحية وتعزيز التميز في التعليم الطبي في ولاية سوكوتو.
وستوفر موافقات مجلس إدارة البنك الإسلامي للتنمية على تمويل بقيمة 92.98 مليون دولار أمريكي لقطاع الصحة في أوزبكستان، مما يُسهم في تحسين خدمات الرعاية الصحية في منطقة كاشكاداريا, بالإضافة إلى ذلك، وافقت الإدارة على تمويل إضافي بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي لمشروع دعم تطوير خدمات الأورام في أوزبكستان (المرحلة الثانية).
وسيعزز مرفق تمويل البنك الإسلامي للتنمية بقيمة 141.44 مليون يورو لتوغو في غرب أفريقيا الربط الإقليمي من خلال دعم “مشروع إعادة تأهيل الطريق الحدودي للاتحاد الاقتصادي والنقدي لغرب أفريقيا (CU18) بين غانا وبنين”, وسيُحسّن هذا الطريق بشكل كبير السفر بين غانا وتوغو وبنين، مما يُعزز الكفاءة الاقتصادية، ويُخفّض تكاليف النقل، ويدعم أنشطة الأمن الغذائي.